ما زلت عذراء و أنتشي بممارسة السكس الجزء الاول

اسمي رانيا و قصتي هذه تجاوزت السبع سنوات أيام كنت في الصف الأخير من الثانوية إذ كنت فتاة في الثامنة عشرة من عمرها سعودية الجنسية أسكن منطقة القصيم على وجه الخصوص. و لأنني أنا البنت الوحيدة في المنزل وسط ثلاثة من الذكور الذين تأهلوا و لأنني أصغرهم جميعاً فإنني أقع منهم , ومن أبي و أمي, موقع التدليل و الحب الكبير , فمطالبي مجابة و أعيش حياتي بحرية. في المرحلة الثانوية وفي الصف الأخير خاصةً تعرفت على زميلات كثيرات و من هنا تبدأ قصتي. فالحقيقة أنني كنت و ما زلت أعاني من ولعي الجنسي و بالطبع ذلك ما ليس به لأهلي حول و لا طول. فأنا فتاة جميلة الشكل والجسم ولكن ظلت مشكلتي الوحيدة أنني أمكث طيلة الوقت بمفردي في المنزل لا يؤنسني فيها سوى قصصي أقرؤها أو عالم الإنترنت. كنت كثيراً ما أتحسس نفسي و انتشي بممارسة السكس مع حالي رغم حفاظي على كوني عذراء لم تمس بعد.
في تلك الفترة تمت خطبتي على أحد معارف والدي في العمل وهو شاب وسيم متدين تربطني به صلة خطوبة ورومانسية ولكن دون أن يمسني. و لككني كنت أتطلب منه أكثر من ذلك! فلا تكفيني الرومانسية وحدها. ذات يوم من أيام الدراسة في الثانوية , وكنت ساعتها فتاة مندفعة جداً ومشتاقة للزواج فقط لممارسة السكس فقط لا غير, راحت زميلاتي يتحدثن أمامي عن السكس و عن قصص الغرام ما بين الشباب و البنات. و رغم كوني ما زالت عذراء إلا أنني وددت أن انتشي بممارسة السكس ولكن كيف السبيل و عائلتي جد محافظة و مجتمعنا كثير التشدد. ذات ظهيرة أحرجت زميلتي رؤى سي دي من حقيبتها ودسته في حقيبتي ضاحكة غامزة:” إذا بدك تمتعين شوفيه بالبيت…..”. على الفور فهمت المقصود و فهمت أنني كنت ملتاعة من ناحية السكس و انه يشغل حيز كبير من تفكيري.
في ذلك اليوم الذي دست فيه زميلتي رؤى مقطع السكس في حقيبتي لم انتفع من دروسي بشيء إذ قفز عقلي داخل حقيبتي مع السي دي أحذّر و أفذر ما عساه أن يحتوي! اعتقدت أنني جننت في ذلك اليوم و هرولت إلى منزلي لأخبر أهل بيتي أنني سأخلد إلى النوم لئلا يزعجني أحدهم. أغلقت الباب سريعاً و أبدلت ثيابي و ظللت بملابس الداخلية و دسست القرص في السي دي روم و جلست فوق سريري حتى بدأ عرض فيم السكس الرهيب! وقعت عيناي أو ما وقعت على قضيب شاب دسم كبير مناسب بالنسبة لي وفتاة بالقرب منه تحتضن قضيب ذلك الشباب بتلهف وتدغدغه على شفتيها وتمصصه برقة ونعومة وهي معلقة عينيها الذابلتين من محنة السكس بعينيه!. رغم كوني ما زلت عذراء في ذلك الوقت إلا أنني لم أتحمل فأحسست بتقلصات كسي و أنه بدأ يبتل فشرعت لا إراديا بوضع اصبعي على فمي وكأنني أنا التي امصص ذلك القضيب الذي تمطى في فم الفتاة وازداد صلابة وجسامة فبدأت احرك يدي على نهدي مهتاجةً ملتاعةً ثم نزولاً إلى كسي الناعم الممتلئ المشعر وأحرك أناملي بداخلة . آ آ آ آ هـ كم جميل ذلك الشعور وتلك النشوة!! لم أكن أطالع الفيديو بقدر ما كنت أتخيل نفسي آتي تلك الأعمال بدل الفتاة حتى انتفضت كما لم أفعل من قبل! في اليوم التالي ذهبت الى المدرسة كالعادة وصادفت صديقتي رؤى التي منحتني السي دي فشكرتها لتفاجئني تلك المهووسة بقولها:” تبي تمتعين حقيقي؟!” فاستغربت وابتسمت :” أي… ابي..” فعادت لتسألني:” لديك كمبيوتر و انترنت؟!” فأومأت برأسي أي نعم فدفعت إلي بورقة كتبت عليها أيميل قائلةً:” هذا بريد شاب مرة ممحون ههه …. هتنبسطين مرة معاه!”. كان ذاك كالكنز فخطفت من يدها الورقة مطبوعاً فوقها الإيميل ومل أكذب خبراً و أضفته على الماسنجر عندي . ظللت طيلة ربع ساعة حتى أجابني بعد أن أرسلت له التحية فردها وقال بالفصحى :” لم أتعرف عليك بعد.” فأجبته بالفصحى:” أنا رانيا من السعودية من القصيم تحديداً…” فراح يضحك فسألته إن كان هناك ما يدعو إلى الضحك:” ما أنا مثلك من القصيم هههه..” رحت أضحك كذلك على تلك الصدفة العجيبة أو لعلها لم تكن صدفة إذ كانت زميلتي رؤى تعرفه من قبلي. الغريب أني فتحت باب أسراري لذلك الشباب من أول لحظة فأخبرته بقصتي وقصت رؤى . فقال وانتي فعلا تريدين الاستمتاع فأجبته بالإيجاب . قال إذا سأرسل لك رابط موقع السكس الذي سأبدأ به. ألقي تحية الوداع و انتظرت فجاءني الرابط. . فتحت هذا الموقع .لأجده موقع من موقع السكس يعلم كيفية عمل العادة السرية باحتراف وسحاق البنات وافضل انواع الحركات في السكس مما قد لوعني فعلاً و أذابني. بمرور الأيام توثقت علاقتي بذلك الشاب الخبرة فكان يرسل لي صوه الخاصة وقد أصبحنا مقربين جداً من بعضنا البعض . كان وسيماً حنطي البشرة صاحب جسم ذي عضلات و صدر كبير… يتبع…