متزوجة ولكن تفتقد إلى النيك و الزب بشدة

هذه قصتي مع أمرأة متزوجة ولكنها متعطشة إلى النيك و الزب بشدة و كانها محرومة منه! قصتي تبدأ من عام مضى و في مساء يوم من أيام الأحاد زرت صديقاً مقرباً لي , صديق من زمن الطفولة اسمه إيهاب. زرته في بيته و بعد قليل من الحديث خرجت من بيته على إثر مكالمة تليفونية فاستأذنت على أن يزورني هو في المرة القادمة. وقعت عيني على امرأة في الشقة المقابلة له تلعب مع طفل صغير وهي التي لم أرها من قبل في الطابق الذي يعيش فيه إيهاب! حدقت فيها و في محاسنها , وقد كنت يومئذِ ابن تسعة عشر عام عازب لم أتزوج و أنا كذلك حتى اللحظة. كذلك هي أعادت لي النظرة بأخرى غريبة فمشيت خشية أن يطلع علي احد.
مر يومان على تلك الحادثة أصابني فيهما الملل فقررت معاودة زيارة إيهاب وهو الذي يبعد عني بمسافة 2 كيلو متر. طرقت باب شقته بضع مرات فلم يجب حتى إذا هممت ان أغادر فتحت ذات المراة بابها لتسألني: عاوز مين؟! أجبتها: إيهاب زميلي…قالت و عيناي قد بدأتا تحدقان بلحم صدرها الأبيض الشهي البادي من استدارة رقبة عباءتها: دول خرجوا ..بس مش عارفة فين! دار بيننا حوار قصير كانت تلك المرأة تسرح و تمرح بنظراتها في جسدي العضلي الضخم! كانت نظراتها تغيظيني لأنها تقتحمني و لأنني لم ألمس امرأة من قبل فراح قلبي يدق بقوة. كانت أمرأة متزوجة حسناء بيضاء لمحتني احدق ببزازها فلم تلق بالاً و لم تتحرج. أجبتها اخيراً: خلاص …هستناه شوية هنا… فقالت: طب لحظة ..أجيبلك كرسي…شكرتها و بالفعل جلبت لي كرسياً لتغيب عني دقائق و تعود لتسألني: منين؟! فأجيبها بمنطقة سكني و تقدم لي نفسها و لأغرفها بنفسي. بنظرة في عينيها أحسست بانها و حيدة بطفلين زوجها يعمل بشركة خاصة كما قالت لي و أحسست بشهوانيتها تطل من عينيها. كانت أمرأة متزوجة بولدين لكنها تفتقد إلى النيك و الزب بشدة في حياتها. معظم المتزوجات بمصر هكذا!

مرت ربع ساعة ثم دعتني داخل شقتها فأنا صاحب جارها ولا يصح ان تركني هكذا. كنت محجراً إلا أنه أخبرتني أن أطفالها في المدرسة فأحسست بقلبي يدق بشدة!! نعم هي تدعوني إلى النيك و ها انا ببيتها بمفردنا! كذلك صرحت أن زوجها لن يصل قبل السابعة مساءً وراحت تصنع لي الشاي و جالستني على الكنبة و تحاورنا ورحت أنا ألقي عليها النكات وصرنا كاننا نعرف بعضنا من أعوم مضت! راحت تفضفض عما يؤلمها وهي حياتها الخاصة الحميمة مع زوجها و أنها غير سعيدة معه بل ستنوي أن تطلب الطلاق! كان السبب واضحاً وهو أنه لا يكفيها. كانت خلال حديثها تداعب خصلات شعرها! وقف الزب ببنطالي بشدة و سألتها أن تريني طريق الحمام ففعلت! خرجت ففاجأتني بعينها المعلقتين فوق خيمة بنطالي! نعم انتصب زبي بشدة فركعت على ركبتيها فاذهلتني! أخرجته من بنطالي و من لباسي وراحت تحدق فيه و تفركه و أنا أتحسس شعرها صامتاً! راح قلبي يدق كالطبل حينما راحت تمصني بقوة حتى همست : كفاية ….مش قااادر! تعلقت عيناي بعينها فاوقفتها من طرف أصبعها ثم قبلتها بشدة. طلبت مني ان أحملها حيث سريرها ففعلت. هناك قالت: هيت لك!! هناك في غرفة نومها عرضت جسدها بالكامل أمتعها و أستمتع به. هنالك ضمتني إليها وقامت بخلع البنطلون الذي كنت ارتديه ثم لباسي وهى تنظر الى زبي بشهوة وفرحة فقالت: يالا هتنيكنى وانا لبسه ولا هتخلع قميص النوم عني؟! فقلت لها : لا هاخلعه وبالفعل خلعت قميص النوم عنها وضممتها الى بقوة و شممتها وانسجمت فى التهام شفايفها وبزازها ثم حملتها ووضعتها على السرير وتابعت التهامى لشفايفها حتى نزلت الى كسها كان ناعم جدا ولا يوجد بجانبه اى شعر كانا نظيف تماما واخذت التهمه حتى قامت برفع راسى وقربت شفتيها إلى شفايفي وقالت : ادخله أرجوك ادخله في كسى. لم أتوانى عن طلب امراة متزوجة تفتقد إلى النيك و الزب بشدة فأولجت فيها زبي برفق ثم أخذت ادخله وأخرجه بعنف حتى هم منيي بالنزول فرحت أزمجر أسالها: أنزل فين؟! فتهدج صوتها: لا لا بلاش كسي أحبل…هاتهم على بزازي.. وبالفعل ألقيت منيي فوق صدرها! لكني أحببت طيزها العريضة فلبت طلبي على ان أرفق بها و بالفعل دفعتها فراحت تتاوه: اااااااااااااااااااه اووووووووووووووووووووف مش قادرة أرحمني زبرك كبير أوووووي بيفلقني… هي تصيح و أنا أواصل دفع زبي برفق في طيزها وهى تتاوه وكان خرق طيزها من الضيق بحيث يمتع الزب بشدة فظللت أنيكها بقوة من طيزها حتى تعالت صرخاتها وهى تتأوه: اااااااااااااااااه مش قادة يا مفترى حرااااااااااام اووووووووووووووف مش …قادرة….. طلعه خلاص حرام…. طيزى جابت دم يا مفترى يلا بقاااااااااااااااااااااااااااه اووووووووووووووووف..ثم عصرتني بجوفها!! سحبت منيي بقوة بعضلات طيزها فرحت أزأر كما يزأر الأسد و انا في قمة لذتي!! من ذلك اللقاء و أنا انيكها حتى جفتني و جفوتها و حصلت بيننا القطيعة.