متعة النيك الساخن أنا وطالب الثانوي – الجزء الأول

أهلاً بالجميع أنا نادين مدرسة فلسفة ثانوي عام وأدرس للمرحلة الأخيرة ما قبل الجامعة وسأحكي لكلم قصتي مع خاالد طالب الثانوي الذي كنت أدرس له في فصلي الذي خبرت معه متعة النيك الساخن جداً والذي افتقدته مع زوجي. أنا عمري يجاوز الخامسة والثلاثين وكما تعلمون تزوجت مؤخراً بعدما تخطيت الثلاثين لأنكم تعلمون صعوبة الزواج في السعودية. في البداية اعرفكم بخالد الشاب الوسيم صاحب العضلات والجسد القوي وما سمعته منه هو وزميله في فترة الراحة ما بين الحصص. كان الفصل في الطابق الثاني وكنت قد نزلت للإدارة في الدور الأرضي وعندما صعدت لغرفة المدرسات وصل أذني صياح من الفصل وسمعت كلمة” ذبي أكبر من ذبك!” مما جعلني أتلص على خالد وزميله من شباك الفصل لأن الباب كان مغلقاً. اندهشت من هذا ورأيت خالد يخرج ذبه ويضحك   ويقول:” شفت أنا ذبي اطول من ذب ك يا وليد!” وبالفعل أثارني ذب خالد الوسيم مثله الكبير ليبلغ 15 سم وطرقت رأسي على الفور أن أمتع نفسي مع خالد. صدقوني أحسست بدوخة في رأسي وأّ كسي بدأ يطلب ذلك الذب المتين.

في ذلك اليوم ذهبت بيتي وكنت شبقة جداً جامعني زوجي لاكن مازالت نفسي تطمح في ذب خالد. فكنت امسك ذب زوجي الذي يبلغ من الطول تقريبا10سم وأتخيل ذب الطالب خالد الذي مازال بقوته وشبابه وأقول في نفسي:” آه آه ياخالد ياريتك مكان زوجي.” فكنت طول الليل مشغولة الفكر متعة النيك الساخن مع خالد وتراودني والشهوة به. في صباح اليوم التالي ذهبت للمدرسة ودخلت الفصل وكانت الحصه الاول لذلك الفصل الذي فيه خالد أخذت حصتي وشرحت لطلاب الدرس وبالي مشغول مع خالد وأنا أنظر إلى موضع ذبه وهو ينظر إلى ردفي ّ إلى أنتهت الحصة. قلت:” خالد انتظر انا بريدك شوية!”  خرج الطلاب وانفردت بخالد وصارحته بما رأيته فحملق في وسقط في يده! قلت:” لا تخاف يا خالد أنت راجل … بس لو تبي أنسي يبقا تعمل اللي راح قلك عليه… ووكي؟” فنظر خالد إلى وغلى بزازي من تحت البلوزة وقال:” ماشي يا أستاذة… االي تبيه.” قلت وأنا أبتسم:”   انتظر في آخر اليوم بعد الحصة الخامسة. أنتظر هون.” اتفقنا ويبدو أن خالد فهم نيتي ولم يدر ما يفعل لأنه لم ينطق بكلمة. ذهبت إلى حصتي في الفصل الاخر حتى آخر الدوام إلى أن غادر الطلاب المدرسة فصعدت على الفور إلى حيث خالد طالب الثانوي ووجدته في انتظاري ووقفت على باب الفصل وأنا ابتسم.

كان خالد جالس يتصبب عرقاً فدخلت وأغلقت الباب والشبك وقلت على الفور:” وريني ذبك يالا…” فحملق خالد في وصعق فضحكت وقلت:” يالا … أنا شفته بس ابي اشوفه تاني..”  أنزل خالد طالب الثانوي بنطاله وبوكسره وأخرج ذبه الكبير أمام عيني.  كان منظر ذبه مثير جدآ يترجرج ما بين فخذيه! اقتربت منه وامتدت كفي تلمس راس ذبه وأمسكته بيدي اليسرى وزاد جسمي يتهيج وبدات أحس بسخونه في كسي كان قلبي يتسارع بدقاته مما أسال ريقي بشدة اشتهاءاً لذلك الذب الوسيم. رحت أقبض بيدي على عرض ذبه وأفركه من راسه لبيضتيه وخالد يغمض عينيه ويفتحهما مستلذاً حتى بدا جسمي يرتعش وانفاسه تتسارع وراح خالد يتأوه وجسده يرتعد حتى قال:” آآآآآآه.” ثم انهمر لبنه من راس ذبه ولطخ ظهر يدي وكان كسي كذلك مبلبل بمائي.  كان الموقف في غاية اللذه والمتعه ! فكم اشتهيت لو تمكنت من ان أضعه في فمي وأحس به داخل حلقي! كانت اود لو أضعه في كسي الذي تهيج بشدة ولم يعد زوجي يكفيني أو يكفيه.   أخرجت مناديل من حقيبتي ثم مسحت به لبنه مكن فوق ظاهر يدي وارتخى ذب خالد ووضعه في مكمنه الأمين وعدل من نفسه وفجأة تجرأ الشاب الجريء بطبعه فراح يمسك برأسي ويقبلني بلك قوة. ضاعت الخطوط الحمراء ما بيني وبين خالد طالب الثانوي وتبادلنا أرقام الجوالات وأوصلته بسيارتي إلى منزله القريب من المدرسة وتعاهدنا ألا يعلم أحد بما دار بيننا.  عدت لمنزلي وأنا سارحة شاردة في الذي أتيته مع طالبي خالد الوسيم ورحت أشتم يدي التي حملت منيه وتخيلت شعوري لو ذب خالد كان دخل في كسي آآآهههههه!! شعور مثير جداً!! لا أخفي عليكم فقد قررت أن أطعم ذبه بفمي وأجعله يدخل في كسي واجامع خالد وأذوق معه متعة النيك الساخن وأمتص شبابه في كسي. أحسست بالتحدي وأني لا بد أن آتي به وأن أكمل شهوتي التي اشتعلت ذلك لأن كسي لم يعد يشبع من ذب زوجي. نعم زوجي ماعاد ينفع إذا ضاجعني لم يكن ليكمل سوى ثلاث دقائق يقفز عليّ ويقضي وطره ويتركني في مرارتي لينام ويتركني. لااعلم فد يكون زوجي لكبر سنه الذي يتجاوزني بفرق الخمسة عشر سنة لم يعد قادراً ولكن ما ذنب أنا ؟! من هنا فقد قررت أن أمتع نفسي مع خالد وهو ما ستعرفونه الجزء الثاني.