متعة جنسية جارفة بين أحضان الشاب الوسيم أبن صديقتي المطلقة

لم أكن أعلم أن أحضان ابن صديقتي الشاب الوسيم يتولد لدي متعة جنسية كالتي أخبرها هذه الأيام. نعم, فأنا ما زلت أنتشي بتلك العلاقة التي لم تكن متوقعة و لم تكن على الباب و الخاطر و التي , و تلك الحقيقة, لم أخطط لها على الإطلاق. أنا نها سيدة قاهرية أربعينية أعمل في وزارة الثقافة المصرية و متزوجة و لي أولاد أكبرهما بالثانوية العامة. زوجي لا يزيد عني سوى عامين قد أصابه السكر من عامٍ تقريباً فاثرّ ذلك على حياتنا الجنسية بالسلب؛ فلم يعد يجامعني إلّا لماما و حتى حينما يأتيني لا يرويني و لا يكفيني فلم يكن يبدأ حتى ينتهي! و يدعني بناري أقاسي طوال الليل. لم أكن أشا أن أحدثه في ذلك لأنني أعلم بحالته و لا أريد أن احرجه و أن أجرح رجولته؛ فكنت أتصنع اﻵهات و هو فوقي و قضيبه بداخلي مرتخي لا يسمن و لا يغني من جوع.
و لذلك رحت أستعيض عن مللي من حياتي الزوجية بالخروجات وجولات الشوبنج و بالزيارات المتكررة لصاحباتي و هنا يأتي موضوع قصتي و هو أحضان ابن صديقتي المطلقة ليلى, اعز صديقاتي. كانت ليلى قد تطلقت من عامين و لديها من طليقها ابنان اكبرهما في أولى جامعة اسمه جاسر وهو الذي يقيم معها بشقتها و الآخر قرر أن يقيم مع أبيه. لاحظت في نظرات جاسر شيئاً غريباً حيالي و حيال بدني نظرات متفحصة تتفحص جسدي و تتركز على منطقة ثديي بالأخص! نظرات شاب لعوب داعر . في البداية لم أهتم كثيراً غير أن النظرات الفاحصة من عينيه تحولت إلى تلميحات.. وبعدها رفع الكلفة وناداني باسمي. ثم استحالت التلميحات إلى تصريحات و أخذ يتدخل في أخص خصائصي التي كنت أحكيها لامه صديقتي المطلقة! بل و نصحني بأن أصاحب رجلا غير زوجي طالما هو مقصر جنسيا وأن أعيش حياتي! أذهلني الشاب الوسيم ابن صديقتي المطلقة بجرأته!! جلست صامتةً أمامه متعجبة بل راح يالي يسرح في بنيته العضلية و هيكله القوي و وسامته.. رحت أتحصل على متعة جنسية في مجرد التفكير في ابن صديقتي المطلقة وظل خيالى يمثل طرقاً مختلفة للجنس حرمني منها زوجي كثيرا.. ولاحظ الشاب الوسيم انسجامي معه فتقدم مني خطوة بالمداعبات و النكات الجنسية ذات الفحوى المضمنة. كان جريئاً جداً معي. الواقع أنه كسر حاجز السن ما بيني و بينه فصرت أراني في مثل عمره, أنا الذي أكبره بما يزيد عن عن ضعف عمره بنحو العامين!
قصدت ذات صباح والدته أزورها ولكنى لم أجدها. لم يردني أن أغادر بدون فنجان قهوة فقبلت و دخلت. كان البيت يضمنا كلينا و لا ثالثا لنا. راح يصنع القهوة وهو لا يكف عن مغازلتي و التحرش بي بعينيه بل بيده مداعباً ضاحكاً. الحقيقة, لم آخذ وقت طويلا حتى وجدت نفسى بين أحضانه عارية! لم ادرِ كيف و قع ذلك ولكن أدر بالضبط متعة جنسية جارفة ذقتها بين أحضان ابن صديقتي الشاب. الوسيم. كنت محرومة فتركت له جسدي الساخن المحموم ينل منه مبتغاه ما بين رضعٍ لثدييّ لم أذق شعور حلاوته مع زوجي قط, و ما بين تحسيسات فوق أعضائي و فوق بظري يداعبه وبل مما أفقدني السيطرة على جسدي مصه له !! كنت بين أحضان الشاب الوسيم ابن صديقتي المطلقة كلعبة أو كسفينة تعصف بها الرياح الهوج فكنت اصرخ من فرط اللذة وفرط متعة جنسية جارفة هي كل ما تتمناه امرأة محرومة. كان يهتصر جسدي اهتصاري و يعتصر بزازي اعتصارا و يدف قضيب السميك داخلي دفعاً ارعشني و خدّر أطرافي تخديراً شديداً. لأول مرة أذق معني متعة الجني منذ أن تزوجت زوجي الشبه عاجز اﻵن. و على الرغم من أن لقاءه معي لم يدم إلا دقائق معدودات إلا أنه قذف بداخلي بشدة. ثم أفقت من ذهولي بفعل اللذة المفرطة و فجأة تذكرت والدته صديقتي المطلقة. فانا كنت في بيتها وربما تفاجئنا معا, فسارعت بارتداء ثيابي خجلة مما آتيته مع ابنها الشاب وعدت إلى بيتى متوترة الاعصاب .. واعترفت لنفسى بخيانتي لزوجى.. وقررت أن ألتقي صديقتي بعيدا عن بيتها.. خرجت فى حالة توتر ذاهبة إلى بيتي، فجلست في حجرتي أراجع ما حدث بيني وبين الشاب حتى أن واجهني ضميري بخيانتي لزوجي غير أني سرعان ما اشتقت إلى أحضان الشاب الوسيم ابن صديقتي المطلقة واسترجعت ذكرياتي و ما حدث بيننا. هي متعة جنسية جارفة بين أحضانه أجهزت على ضميري.. فقد عدت لزيارة صديقتي مرة أخرى و في بيتها بحثا عن ابناه! وما أن دخلت المطبخ حتى أسررت له بأن نلتقى فى شقة ورثتها عن أمي. صارت معبد غرامنا و و كرنا الذي نعب فيه من متعة الجنس ما أفتقده مع زوجي العاطل عن آداء و اجبه نجوي.غير أن ضميري فى كل مرة يعذبني . يزيد من متعتي معه و تزداد والمسافة بيني وبين زوجي و تتباعد. أدمت ذلك الشاب و أدمنني و صرت لا أصبر عليه و لا يصبر علي. غير أني خشيت إن انكشفت علاقتنا اﻵثمة ينفضح أولادي بفعل أمهم فأبلغت رفيقي الشاب بقطع علاقتنا لكنه رفض وغضب وهددني بفضح ما بيننا لو انقطعت عنه؛ فلا انا قدارة على تركه و ترك أحضانه و لا أنا قادرة على الإكمال إلى ما لا نهاية.