متعتي مع المعلم والنيك الساخن

أنا اسمي غادة، وسأحكي لكم اليوم عن متعتي مع المعلم وحبيب قلبي ومعلمي في كل شيء، فهو الذي أعادني إلى الحياة. سأحكي لكم كيف أعادني إلى حياتي وعلمني كل شيء وأمتعني. المهم هذه قصتي الواقعية، وأنا عمري الآن 23 سنة وقد تزوجت منذ سنتين، ولا داعي لذكر تفاصيل حياتي المملة، اقصد تلك التي كانت قبل لقائي مع معلمي لإنها كانت كلها شقاء وعذاب، حياة صعبة، لإنني يتيمة الأب،وأخي كان يذيقني العذاب. بدأت مشاعري تجاه الجنس تتفتح وأنا في الصف الثامن من خلال بعض قصص صديقات اللاتي كنا أكبر مني في نفس الفصل، وخاصة لبنى التي كانت أيضاً جارتي في نفس الشارع. كانت تأتي عني وأذهب عندها بالأساس لكي نذاكر، لكنها كانت تحكي لي عن أخيها المتزوج، والذي كانت تلاحظ أفعاله مع زوجته، وبدأت تتصنت عليهما في غرفة نومهما عندما كانت والدتها تخرج في العصر لتظل هي في المنزل بمفردها بينما كان أخيها وزوجتها – الذي مازالا عروسان حديثاً – يدخلان إلى غرفة نومهما، وهي تجلس في الصالة، وتسمتع إلى أصواتهما، وعندما تشعر أن زوجة أخيها تضحك بصوت عالي تعلم حينها أنهما بدأ ينسجمان، فتقترب ناحية الباب. ومن خلال فتحة المفتاح، ترى كل شيء. المهم كانت تحكي لي، وتمثل مع ما كانا يفعلان، وخاصة عندما أذاكر عندها. كنا نأخذ راحتنا، ونفعل كل ما نريده لإن لديها غرفتها الخاصة، فهم عائلة متيسرة وهي الفتاة الوحيدة في الاسرة.

عندما كانت تحكي عن قضيب أخيها، كنت أتمنى أن أرى قضيب. طلبت منها أن تجعلني أتنصت على أخيها معها، لكن لم يبتسم الحظ لي فعندما أكون عندها لا تخرج أمها وتبقى في الصالة لتشاهد التلفاز. من شدة شوقي لرؤية القضيب، طلبت من منها أن ترسمه ليفهي كانت مهارة في الرسم. رسمت لي قضيب أخيها وحملت الصورة معي، وكنت أجلس طيلة الليل اتأمل فيها وأضعها بين نهودي مثلما يفعل أخو لبنى مع زوجته، وعلى كسي حتى ينزل الماءالساخن من كسي. كانت هذه أسعد لحظة في حساتي حينما ينزل الماء مني. بأنهيت الصف التاسع، وصعدت إلى الصف الأول الثانوي بينما رسبت لبنى، ومنعتني والدتي من الذهاب إليها لإن حجة المذاكرة لم تعد تصلح. لكنني دخلت غلى مرحلة أمتع خاصة مع منتصف العام عندما استبدلوا لنا معلم الكيمياء بدلاً من المعلمة حنان. بمجرد أن دخل المعلم إلى الفصل وبدأ يتحدث معنا ويعرفنا بنفسه، وأنا لم أكن أركز على كلامه. كان كل تركيزي منصب على وسامته وحلاوته وبسماته. شعرت أنه سيكون سبب رسوبي لإنه شغل عقلي، وبصراحة ركزت على بنطاله، وأخذت أتخيل قضيبه. بدأ يستكشف الفتيات في الفصل، وفكرت كيف أستطيع أن أصل إليها بسرعة قبل بقية الفتيات ليهنيني ويمتعني.المهم بدأت أعمل له حركات بجسمي، ورأيته بدأ ينظر إلى نهودي لإنهما بارزين وأكبر من نهود باقي الفصل بسبب ما كنا نفعله أنا وصديقتي، فقد أخبرتني بأن كثرة الفرك تكبر النهود.  لم يكن المعلم يرفع عينيه عني بعدما رأى نهودي بوضوح لأنني تعمدت أن أظهرهم له. أقترب مني وشممت عطره الذي أسكرني. وبعد أسبوع من الدراسة، حصل ما كنت أتمناه فقد بدأ يقترب مني المعلم بعد الحصة، وطلب مني أن أتي إليها في غرفة المعلمين. لم أصدق نفسي وشعرت بأن قلبي يخفق بقوة، لكن مع قليل من الخوف.

ذهبت خلفه إلى غرفة المدرسين، وكان جالس بمفرده على أحد المكاتب. وقفت أمامه، فابتسم وقال لي: كيف حالك يا حبيبتي. قلت له: بخير يا معلمي لكني شقية. قال لي: آآه قليلاً، ما علينا أنا طلبتك من أجل التحدث في موضوع خاص، وأرجو ألا تفهمينني خطأ، لقد علمت من الاخصائية الاجتماعية أنك فتاة يتيمة، فأنا أريدك أن تعتبريني بدلاً من أبيكي ومثل أخيكي الكبير، ولا تترتدي في طلب المساعدة في أي شيء حتى إذا طلبو ولي أمرك في المدرسة قول لي، والآن عودي إلى المنزل، وحاول أن تكتبي لي عن كل تفاصيل حياتك، يعني طلباتك ومشكلاتك وعلاقتك مع أسرتك، كل شيء أتفقنا؟ قلت له: حاضر يا أستاذ وشكر على اهتمامك. وبالفعل كتبت له عن كا شيء حتى الأشياء الخاصة في المنظر، وهو بالطبع لم يقصر معي في شيء، وبدأ يهتم بي اهتمام أعاد إلىي الأمل في الحياة. بعد نهاية العام، وبالطبع كنت أعرف منزل المعلم، وقد زرته من قبل في المنزل، وتعرفت على زوجته الطيبة الرقيقة. فكرت في أزورهم مرة أخرى خلال الإجازة،وبالفعل جهزت نفسي مع العصر واستأذنت من والدتي بالذهاب. رنيت الجرس، ففتح لي الباب على طول، وكأنه كان يننظر شخص ما. سلمت عليه، وأخبرني بأن زوجته غير موجودة لإنها سافرت إلى إحدى قريباتها. أتجهنا نحو الصالة، وجلست إلى جواره، وبدأت أدلل فيه. طلبت منه أن أشرب لأنني أشعر بالعطش. أخبرني بأنه يوجد عصير في الثلاجة. وقبل أن يفكر، قمت من مكاني ومشيت إلى الثلاجة وأنا أهز في طيزي أمامه لكي أثيره. وخلعت بنطالي عند الثلاجة، ورجعت إليه وأنا امشي بدلع. كان نظره مركز على رجلي، وجلست عليه وليس أمامه. آآآآآآه حبيبي الذي كنت أحلم به قضيبه. وضع يدي على كتفي، فشعرت بالقشعريرة تسري في جسمي، وأندفعت أقبله على وجهه. أمسكني وضمني في صدره وبدأ يقبلني بحرارة.  قلعني ملابسي بسرعة غريبة، ونزل في نهودي لحس ومص في حلماتي بشفتيه. وأنا أتاوه من المحنة. ثم نزل  على الكيلوت، وقلعني أياه، وفتح لي رجلي ليظهر كسي من بين الشفرات. وفجأة أدخل قضيبه في كسي ويالها من متعة لا يعادلها أي شيء. ظل يدخل قضيبه ويخرجه من كسي، ويضغط على نهودي، ويدعك حلماتي ويمص فيهم، وقضيبه يخرج ويدخل، وأنا أصرخ من المتعة حتى قذف في كسي واطفأ ناري بمنيه.