مدام نانسي و زبي يعانق كسها بعد طول انتظار الجزء الأول

فعلاً من جد وجد و من صبر ظفر. لا ينسحب ذلك القول فقط على الاعمال المشرو عة ذات النية الحسنة, بل و على غيره من أعمال الشهوة و الترتيبات الشيطانية. وكذلك كانت قصتي مع مدام نانسي البارعة الجمال و التي أخيراً راح زبي يعانق كسها في احتضان مثير و التصاق أشد إثارةً و ذلك بعد طول انتظار. فقصتي مع مدام نانسي قصة صبر و كفاح و مجاهدة شديدة في سبيل إطفاء نار شهوتي مع آسرة الحسن بارعة الجمال. كان ذلك من ثلاث سنوات وكنت حينها في الخامسة و العشرين وكانت مدام نانسي تسكن بالشقة المقابلة لي . كانت صاروخاً لا مثيل له بين النساء. أنموزج الجمال بلا منازعة! لم تتخطى يومها الثانية و الثلاثين عاماً ما أن تخطو عتبة باب شقتها حتى تلتوي أعناق الرجال ممن ينتظرون المصعد ناظرين إليها, متطلعين إلى جسمها اللدن الناعم و ردفيها الثقيلين باستعراض للوارء و قوامها الممشوق و و صدرها النافر غير المترهل و وجهها الصارخ بملامح الانوثة الجارحة للرجال عامةً و لغير المتزوجين خاصة. حتى عيونها كانت آسرة بما فيها من دعة و فترة تحسبها قريبة عهد بالفراش!
تعمل مدام نانسي مهندسة ديكور تخرج صباحاً ببنطالها الجينز المفصل لفخذيها الملفوفين و مؤخرتها المقببة المهتزة و بالبودي الذي يفضح أكثر مما يستر من بطنها الهضيمة و بزازها الضيقة ما بينهما. كانت مطلب و حلم أي شاب في منطقتنا أن يبتدئ معها حوار فكانوا يتحينون الفرص للمعاكسة أو المناغشة. متزوجة من طبيب مشغول دائماً ابداً بسفرياته للخارج و لديها ابنة اسمها مريم تشبهها تماماً ؛ فهي النسخة المصغرة منها. آنسة رقيقة شقيّة دلوعة في الصف الثاني الثانوي قد سبق جسمها عمرها بمراحل. بالفعل كان حلم أي شاب أن ينعم بالنظر لمدام نانسي وهى ذاهبة لعملها كل صباح ليملى عينيه منها . إلا أنني أبعدت في طلبي كل البعد ؛ فكنت أرمى لما هو أبعد و أمتع و ألذ فأنا كنت أحلم بالنوم مع مدام نانسي بحيث زبي يعانق كسها الذي ما فتأت احلم به. ولكن كيف السبيل إليها و ما الحيلة؟! فمدام نانسي الصاروخ لا تأبه لأمثالي مطلقاً ؛ فقد عاكستها مرات عديدة فلم يكن منها إلا أن تنظر إلي شزراً مزراً و تعلو بحاجي و تخفض الآخر معلقة:” يا سم…” فابتسم و أمشي خلف ردفيها الثقيلين الرجراجين وكلي حسرة.
لم يكن من حل مع مدام نانسي سوى التعامل معها من طريق ابنتها مريم الجميلة مثلها. كان لابد أن أن زبي يعنق كسها كما حلمت كثيراً و أن أستمتع معها و لو دقائق. علمت, بعد طول مراقبة وترصد, أن مريم ابنتها تعود من مدرستها يوم الثلاثاء قبل أمها وذلك كل يوم ثلاثاء. تعود قبلها بفرق ساعتين تقريباً فتظل طوال تلك الفترة بمفردها حتى عودة أمها. انتظرت يوم الثلاثاء حتى لمحت مريم تعود بتنورتها القصيرة التي تظهر ساقيها الملفوفتين لتشعلني أكثر وأكثر . دخلت مريم الشقة وأغلقت الباب. لم ألبث أن قمت بدق جرسها لأسمعها من خلف الباب تسال:” مين؟ ” لأجيبها :” أنا فقلت : وليد … ” فعادت لتسأل:” : وليد مين؟” … فقلت : “وليد جاركم” ..فتعرفت إلي و فتحت الباب لأجدها لا زالت بملابسها المدرسية ولم تكن خلعت إلا حذائها و جوربها الصغير … سألتها:” : إيه يامريم أمال ماما فين ؟” فقالت :” لا ماما لسه ما مرجعتش مالشغل ماما لسه قدامها ساعتين..” فسألتها:” انتى قاعدة لوحدك بقا..” فابتسمت:” أمال يعني هخاف….” . سريعاً أغلقت الباب خلفي و بأنبوبة مخدر بيدي رششت أنفها فكادت تسقط فاستقبلتها فوق زراعي! أضحت مريم كالعجينة بيدي! بالطبع لم تكن مريم الصغيرة مطلوبي؛ فأنا لست نذلاً لذلك الحد و إنما كانت أمها. فقط جردت مريم من ثيابها و اتجهت لأهم مناطق جسمها بين فخذيها الصغيرين لأتحسس كيلوتها و كسها الصغير المثير و أنا أصورها بمفردها و أصورها إلى جواري بمقاطع فيديو. رحت أداعب بظرها و أحاول إفاقتها حتى أفاقت بين زراعي. رحت أمسك بكسها الصغير ذى البظر الملتهب وما إن امتلكتها بتلك الوضعية وبدأت فى محاولة التخلص منى بيديها ورجليها حتى جثمت فوقها وأنا لا أزال أمسكها بنفس المسكة ويدى السفلى تعمل بسرعة ومهارة على إخراجها عن شعورها وجعلها ملكا لي . مع حركة يدى واحتكاكي بها من الخلف وقبلاتي في عنقها وخلف أذنها وإنفاسي الملتهبة. بدأت بالفعل مريم في الاستجابة لي وبدأت مقاومتها تتلاشى بعد أن استثرت شهوتها بشدة و سالت مياه كسها و انتفش بظرها. تراخت عضلاتها و ساحت . كان أول شئ يصدر عن مريم بعد رفع يدى عن فمها آهة جنسية كدت أجن من حلاوتها. رحت أقلب مريم على ظهرها وبدأت بالفعل معها من جديد وأنا أقبلها وأخلع عنها ما يخفى مفاتنها من لباس مدرسي فأخذت ألحس بزازها المكورة بلساني وأشعر بحرارته و أداعب ذلك الكس ذا الشعر الخفيف الذى ما إن ابتدأت بلعقه إلا وهى تتلوى كالأفعى من النشوى الهائلة التي عصفت بجسمها…. يتبع…