مذكراتي مع طليقتي لبنى الممحونة عاشقة السكس و الزب الكبير الجزء الثالث

انتهينا في الجزء الثاني من مذكراتي مع طليقتي لبنى الممحونة عاشقة السكس والذب الكبير أنها راحت بغنج ودلال راحت لبنى تناغي ذب صافي وكأنه طفل وتداعبه بلطف وخفة وعينا صافي تتفرس جميع جسدها بشغف ورغبة.  نظرت بشهوة قاتلة له وقالت”: دلوقتي عاوز تعمل معايا ايه يا صافي؟”  ليرمق صافي كسها الممحون مثلها بشغف فتفهم انه يريده بشعره الأسود الفاحم وأخذت تضحك في غنج وأنا اراقبهما وانا مضطجع بجانبهما فوق الفراش لا أتكلم وإنما أستلذ برؤية طليقتي لبنى الممحونة عاشقة السكس والذب وهي تداعب صافي.  وعلى حين غرة مني ومن صافي نهضت لبني على ركبتيها لتضع راسها بين فخذيّ صافي وتباعد ما بينهما وقد اعتدلتُ في جلستي لأرى ما يكون منها. راحت تمسك بذب صافي العملاق وترفعه إلى أعلى وتتمطّى بجسدها وتستلقى، في خفة ورشاقة شديدتين، فوق بطنها بين فخذيه المتباعدين وتدس لسانها في فتحة دبر صافي وتلعقه لعقا وصولاً إلى راس ذبه. أخذ صافي يتأوه ويكزّ على اسنانه ويزمّ عينينه عندما وقد قادتني غريزتي أن التقف ذبي الذي شدّ وافركه على مشهد طليقتي لبنى الممحونة عاشقة السكس والذب الكبير وهي تنتاك من ذب رجل غيري. كانت عاشقة السكس والذب الكبير تتعامل بحرية وبربرية حينما جثوت انا فوق ركبتيّ بين ساقيها. ففيما كانت هي تلحس وتمص ذب صافي اخذت انا قليلا من لعابي بأناملي ورحت افرك خرم طيزها وادسه فيها برقة لتتأوه الممحونة عاشقة السكس والذب الكبير وتفتح ساقيها.

ولأنها كانت تستلذ بدسيّ إصبعي في طيزها راحت تلوك ذب صافي بقوة مضاعفة. لم تكد تمرّ ثلاث دقائق من المص واللحس وتوسيع خرم طيز طليقتي الممحونة لبنى عاشقة السكس والذب الكبير، اعتدل صافي وشبّ بظهره وأمسك طليقتي لبنى الممحونة عاشقة السكس والذب الكبير بعنف وقوة وحضنها وقلبها لتستلقي هي على ظهرها ولينام هو فوقها.  الذي اثارني من لبنى نظرة الخوف والترقب اللتين لمحتهما في عينيها وهي ترقب عينيّ صافي الوحشية وقد ثبتتا فوق بزازها الرجراجة المتماسكة كالجيلي. كالنسر انقضّ من علِ فوق فريسته، هجم صافي بفمه وأخذ يمص حلمتيها بوحشية فراحت تتألم من شدة مصه. وضع صافي ركبتيه الاثنتين بين ساقيها وفتح رجليه مباعداً بين ساقيها دافعا ساقيها لينفرجا عن كسِ أنيق. وضع صافي رأس ذبه بين مشافر كسها وضغط بكل قوته دافعا قضيبه الضخم داخل كس لبنى الممحونة عاشقة السكس والذب الكبير لتصيح صيحة مدوية من وقع الألم واللذة في آنِ. غاص ذب صافي بكسها فأخذت هي تدفع بجسم صافي عنها وهي تتأوه وتتلوى. لم تكن لتستطيع إبعاد صافي بعضلاته القوية وهو جاثم فوقها وذبه يلوّعها من أسفله. ظللت أنا ألعب بذبي المنتصب بقوة وقد فاقت لذتي كل وصف. كنت منتشياً وأنا أشاهد الذب الكبير لصافي زبه الضخم ينسحب وينغرز داخل كس الممحونة عاشقة السكس لبنى زوجتي او من كانت زوجتي.  ذب صافي وهو يضرب في كسها يصدر صوتاً رهيباً كاد ذبي يقذف له لولا أني تماسكت.

أمسكت طليقتي لبنى الممحونة عاشقة الذب الكبير والسكس عن دفع صافي عنها فعلمت أن لذتها فاقت ألمها وان كسها قد تعود على كبر ذبه وتأقلم على حجمه.  راحت مجدداً الممحونة عاشقة الذب الكبير والسكس تطلق أنات خفيفة توحي بقليلِ من الألم وكثيرِ من اللذة في ذات اللحظة. ما هي إلا لحظات حتى ارتعشت لبنى طليقتي وشاهدت سواد عينيها يغيب وتتصلب أطرافها ويتقوس ظهرها وهي تقذف شهوتها. اكببت أنا لأقبل فمها وأنا قد قذفت مع قذفها لبني. ولكن لم يحن بعد قذف صافي لأني أعطيته فياجرا مستوردة قبل اللقاء. لحظات ارتاحت لبنى فيها وراحت وهي تغنج تتخذ وضعية الكلبة. بالكريم جانبي وسعت خرم طيزها ليستلمها صافي. راح صافي يرقب طيزها بجوع بالغ جلس خلف طيزها وأمسك بذبه الحديدي ودفعه داخل طيزها البيضاء المثيرة فصارت تشهق من شدة اللذة والالم وصار صافي يصدر اصوات غريبة وكأنه جمل هائج.  خلال نياكته لها احسست انه سيكب منيه في طيزها فرحت اداعب خصيتيه.  مسك صافي طيز طليقتي لبنى الممحونة عاشقة السكس والذب الكبير دافعا ذبه كله داخل جوفها الحار وراح يشهق وعضلات وجهه تتقبض وقد احست أن الحجرة تدور بي من فرط اللذة وأنا أراه يكابد أمتع لحظات عمره وهو يجود بماء الحياة داخل زوج الممحونة عاشقة السكس والذب الكبير يفلحها من خلفها. قذفت أنا مجدداً متأثراً بقذف صافي وراحت قطرات اللبن تسيل من فتحة بر لبنى لألقي أنا برأسي تحت فرجها لألتقط قطرات الحليب الساقطة من جوفها. بعدها أخذت أنا بكل نهم وقوة الحس في كس طليتي لبنى وفي فتحة طيزها الوردية وهي ما زالت تغنج حتى ارتعشت مجدداً بعد دقيقتين واتت شهوتها لنستلقي ثلاثتنا على الفراش. الغريب والذي جعلني أطلق لبنى أنها سرقت حسابي في البنك وخانتني وهو ما لم اغفره لها وإن لم تصلح ما افسدت سأنشر ما قمت بتصويره على شبكة الإنترنت.