مرات البواب و طيزها المليانة

تبتدي حكايتي لما سكان العمارة اللي أنا ساكن فيها أتفقوا على إنهم يجيبوا بواب عشان يحرس العمارة ويساعد سكان العمار على غنهم يجيبوا الطلبات، وجاء ناس كتير يقدموا عشان يشتغلوا بس كانوا كلهم بيترفضوا لغاية ما جا عم سيد، وكان راجل صعيدي عنده تقريباً خمسين سنة، بس لسة بكامل صحته، وكان متجوز من أم شمس، ودي كانت غاية في الجمال، كان عندها جسم مثير أوي، من بزاز بارزة على طول في ثقة عالية، و طيزها مليانة ومشدودة لفوق. وعلى الغم من إنها كانت بتلبس خمار، بس خمار ايه اللي يقدر يداري على مفاتن جسمنار زي ده. ومن يوم ما جات أم شمس وأنا هأموت عليها، وكنت بأتخيلها وهي عريانة في حضني، وأنا شغال مص في شفايفها، ورضاعة من بزازها جامد، وزبي بيرتوي من شهد كسها. كنت في الوقت ده في الثانوية العامة، وكانت المدرسة اللي كنت فيها مشتركة، فكان عندي أصحاب كتير بنات، وأنا بطبعتي بحب الجنس، وأموت فيه. فكان في أوقات كتير صحابي البنات بيجوا عندي في شقتي، وأبوي وأمي مش موجدين. وفي يوم شافتني وأنا طالع ومعايا واحدة صاحبتي. قالت لي: مين البنت ده؟ قلت لها: صاحبتي وجات عشان تذاكر معايا. قالت لي: وهو أمك تعرف إنها هتيجي عندك. قلت لها: لا والدتي ووالدتي ما يعرفوش، ومش لازم يعرفوا. ابتسمت ووافقت إنها ما تقولش ليهم لإنها كانت بتحبني عشان أنا كنت دايماً بأدي بناتها فلوس كتير، وهي بتحب الفلوس زي عينيها.

وفي يوم والدي ووالدتي كانوا مسافرين في اسكندرية عشان يزورا واحدة قريبتنا مريضة وعايشة في اسكندرية. قعدت لوحدي في الشقة، وكنت آخر إنسجام وبأتفرج على فيلم سكس خدته من واحد صاحبي. رن جرس الباب، فقمت عشان أفتح، فلقيتها أم شروق. قالت لي إن أمي وصتها إنها تنضف الشقة بعد ما يسافروا. قلت لها تتفضل. دخلت الشقة وقلعت كل هدومها قدامي لغاية ما فضل عليها عباية شفافية بس بتبين أكتر ما تستر.  قالت لي: روح انتا ذاكر وأنا هنضف الشقة. سيبتها ودخلت على أوضتي، وأنا هأموت والمس جسمها بعد ما شوفتها من غير خمار، والعباية كانت عاملة زي قميص النوم مثيرة أوي. شغلت فيلم السكس مرة تانية، وكنت بأتخيلها وهي معايا، وأنا بقلعها العباية ديه، وبأنيكها. وأنا آخر إنسجام، سمعت طرق على باب أوضتي، فتحتلها، وهي شافت زبي وهو واقف. قالت لي: لازم أنضف أوضتك كمان لإني خلصت تنضيف في بقية الشقة. قلت لها: ماشي. سألتني: إنتا كنت بتعمل حاجة. قلت لها: مفيش كنت بذاكر. ابتسمت ابتسامة خبيثة، وبدأت تنضف في الأوضة، وكنت لسه هطلع من الأوضةعشان تنضفها براحتها، بس هي قالت لي: خليك ما تطلعش عايزة أتكلم معاك. وافقت على طلبها، فقالت لي: ممكن اسألك سؤال. قلت لها: أكيد. قالت لي: هو أنت كنت بتذاكر دلوقتي المذاكرة اللي كنت بتذاكرها مع صاحبتك. ابتسمت وأنا ببص على ببزازها المنتصبة وطيزها البارزة اللي كانت بتهتز وهي بتمسح أرضية الأوضة قدامي. قلت لها: أيوة نفس نوع المذاكرة. ضحكت وبصت على زبي المنتصب. ابتسمت وقلتلها: هو أنا ممكن أطلب منك طلب. قالت لي:طبعاً دا أنتا تؤمر. قلت لها: أنا عايز أذاكر معاكي نفس المذاكرة. بصيت لها وأنا مذهول، وهي قالت لي: أنا كنت عارفة إنك عايزني بس ما كنتش أتوقع إنك تكون جرئ كدا. قلت ها: يعني أنتي موافقة. قالت لي: طبعاً، موافقة بس على شرط. قلت لها: اشرطي. قالت لي: توعدني إنك تفضل على طل معايا أرويك من شهدي وترويني من لبنك حتى بعد ما تتجوز.

وافقت طبعاً على طول، وجريت عليها، وشيلتها على سرير، وبدأت أمص في شفايفها، وأكل في بزازها جامد، وهي بتتلوى من كتر الشهوة، وبعدين نزلت على شفرات كسها، وكلتها بلساني. وهي بتصرخ: أرحمني ودخله بسرعة أنا خلاص مش قادرة هأموت. دخلته  براحة، بس هي قالت لي: لا دخله جامد أرجوك ما ترحمنيش أرجوك. دخلته جامد، وبدأت أنيك فيها يجي ساعة تقريباً. ولما قربت أنزل لبني.قلت لها: أنزله فين. قالت لي: على بزازي يا حبيبي عشان أنا خايفة أحبل منك. ونزلت لبني على بزازها، وفركت بزازها جامد باللبن. وبعدين خدتها في حضني، وبعد كده طلبت منها أن أجرب معاها النيك في الطيز لإني بتمنى إني أجرب طيزها من ساعة ما شوفتها. في الأول رفضت، وحاولت تتمنع، بس أنا صممت على طلبي لاية ما أقتنعت. بدأت بإدخال صبعي الصغير في خرم طيزها براحة، وأنا بألحس في شفرات كسها لغاية ما غابت عن الوعي من كتر الشهوة، ورحت منيمها على بطنها، وبدأت أدخل زبي براحة. وي صرخت جامد من كتر الألم وقالت: أرجوك طلعه من طيزي، أي حتة تانية بس بلاش طيزي, قلت لها: لا أنا عايزه في طيزك ومش هاتخلى عنها. فضلت أدخل زبي في طيزها براحة لغاية ما وسع خرم طيزها وبقى من السهل إني أنيك فيها. قلت لها: أنا عايز أنزل لبني في طيزك. فوافقت لإنها كانت غايبة عن الوعي. وفعلاً نزلت لبني في طيزها، ومن ساعتها وأنا بأنيكها لما والدي ووالدتي يخرجوا يروحوا أي مشوار.