مراهقة الثانوية الدلوعة تكتشف السكس معي الجزء الثالث

ضممتها لصدري مشفقاً عليها وقبلاتي تمطر وجنتيها اللتين أصبحتا محمرتين متعرقتين من شديد الاستثارة والانفعال! نعم فتلك أول خبرة في عالم السكس لجيجي مراهقة الثانوية وبدنها يخبر هزات الشهوة العنيفة. ثم أخذت تستفسر وكأنها كانت غائبة عن الوعي:” هو حصل إيه؟” أجبتها بأنها كانت تكتشف السكس معي دون أن تفقد عذرتها وانها وصلت حدّ الرعشة التي أنستها العالم ومن وما فيه. فقالت وهي تبسم تشعر بالرضا:” دا إحساس خرافي…. كنت حاسة أني مش من عالم الناس… حاسة أني طايرة,,, و أن جسمي فيه كهربا جميلة بتمشي فيه…. إحساس مش قادرة أوصفه يا أنكل….. السكس ده روعة بجد … طيب انت حست الإحساس ده”

ابتسمت وقلت:: لأ لسة… انا متعتك أنت وأنا لا بصراحة…” فهمت مراهقة الثانوية الدلوعة جيجي ونهضت وقد رأت قضيبي الذي كاد أن يفرتك البنطال وبحلقت:” هو ده اللي محتاج ….” فأومأت اسماً:” بالظبط كده يا جيجي….” وراحت تتحسسه وقد انتفض من أثر ذلك وأخذنا نتلاثم مرة أخرى ورحت أتناولها مجدداً بالقبلات و اللحس و المص وأومأت لها أن تخلع عني بنطالي ولباسي الداخلي فنزعته فرأت قضيبي منتصبا واندهشت لحجمه وطوله وضخامته:” أيه ده!! .. إيه ده يا أنكل؟ هو ده كله بيدخل كس طنط ؟.. فابتسمت مجيباً:” وأكبر منه كمان ههه…. ” ورفعت لها قضيبي مشيراً لها أن تمصصه فجثت فوق ركبتيها وراحت بعينين لا تفرقهما دهشتهما من حجم قضيبي وشرعت تمصص قضيبي دون خبرة سابقة و دون تركيز حتى بدأت أشرح لها ما تقوم به من لحس بلسانها للرأس و دوران لسانها عليه ثم النزول بلسانها لأسفله ثم الصعود و إدخال رأسه بفمها و مصه ثم إدخال مسافة أكبر منه بفمها و تمصه على أن تدخل أطول جزء منه بفمها دون أن يزعجها ثم أخرجته.. وعندما أصبح قضيبي مبللاً بلعاب فمها جلست أنا على طرف الأريكة الجلد لتجلس هي بين فخذيّ بحيث أصبح قضيبي مضموماً بين بزازها الساخنة التي امتلئت فجعلتها تشد ببزازها عليه بالوقت الذي أحركه صعوداً و نزولاً و في كل مرة يصعد من بين وادي بزازها الضيق فتلعق رأسه بلسانها تارة و تارة أخرى تمصص رأسه ويدايّ تمر على شعرها و جسدها و هنا بدأت شهوتها بالانفجار فعدلت من وضعيتها بشكل أصبح كسها ملتصق بساقي و مع حركة قضيبي بين بزازها كانت تدلك كسها على ساقي حتى أحسست ببلل كسها فرفعتها على الأريكة و بدأنا بالمص و بالقدر الذي أمصص به شفرات كسها وألعقهما كانت مراهقة الثانوية الدلوعة التي راحت تكتشف السكس معي تمصص قضيبي حتى بدأت أحس أنه سيذوب بفمها الحار الرطب . و من شدة مصي لشفتي كسها الداخليتين و سحبهما بين شفتي باتتا بارزتين ظاهرتين لخارج شفرتيها الخارجيتين و لحسي و مصي لبظرها الذي التف وغلظ ونتأ . توقفت مراهقة الثانوية الدلوعة عن مص قضيبي لتطلق عنان آهاتها و أناتها فخشيت أن تقذف ماء كسها مجدداً دون أن أصل إلى شهوتي فيظل قضيبي محتقناً بمائه ولم يقضي وطره منها .
ولذا, طلبت إليها أن تستلقي على الأريكة وترفع ساقيها فوجدتها ارتابت وأشفقت على بكارتها فطمأنتها :” صدقيني … مش هفتحك…. بس من برة… وهتستمتعي جداً وأنا معاك ….” وثقت بي واستلقت وكأنها فينوس الصغيرة وشعرها قد انفرج فوق الأريكة وجسدها الأبيض المغاير لبشرة وجهها الخمرية قليلاً كانت مثيرة جداًً. من بعد أن بدأت بفرك كسها مركزاً على بظر كسها وشفرات كسها وجعلتها تمسك جسم قضيبي دون الرأس وتولجه بكسها وتحكك بها علي كسها وشفراته ثم تناولت منها قضيبي وأمسكته وأخذت أدلكه بكسها بقوة شديدة وبسرعة حتي أخذت تصرخ وتتوحوح من اللذة:” آآآآه .. احوووووو… أى ى ى ى ى ” ثم عادت لطبيعتها و كنت أمرر قضيبي بين شفرتي كسها صعوداً و هبوطاً ليتشبع كامل كسها من مائه و بالتالي ينزلق قضيبي بين شفرتيه بسهولة وأضرب بظرها ا بقضيبي بعد عدة مرات من دعك كسها . وحين أحسست بأنن رعشتها قادمة بدأت بفرك كسها بسرعة وكنت أتعمد من إدخال رأس قضيبي كاملة بين شفراتها فتنغمس في كسها الزلق بماء شهوته وأنا ممسكا بقضيبي حتى لا ينزلق كله ويشفطه كسها . ولأنني متزوج وخبرة تمكنت من أن أدخل رأس قضيبي بفتحة مهبلها الضيقة فأخذت مراهقة الثانوية الدلوعة التي أحبت أن تكتشف السكس معي توحوح وتصوت :” أح..أخ حرقان جميل قوي يا أنكل أنا حاسة بزوبرك جوايا .. جوا كسي … آآآآآآه أووووه..” وشرعت أدخل راس قضيبي وأخرجها من فتحة مهبلها ثم بدأت في السرعة ..حتى أحست باحتكاك رأسه المتورمة بكسها وهي لا تكف عن إطلاق ولولاتها ووحوحاتها ملقية براسها يمنة ويسرى وعيناها بدأت تغيب بؤبؤها وجسدها تعرق وأنا كنت على وشك قذفي فأخرجت رأس قضيبي من كسها و أنزلت لبني كله على شفراتها وبظرها وهي في لا وعيها من شدة متعتها.