مرمر خادمتي المطيعة تحولت إلى شرموطة هيجانة

أنا أدرس في كلية الهندسة في السنة النهائية في جامعة محترمة وأعيش بمفردي. وأصدقائي يتفقون على أن شكل فوق العادي ولدي بنية رياضية وقضيب طوله 6 بوصة. وأنا شاب خجول جداً. وعائلتي رتبت لي خادمة لي تطبخ لي وتغسلي ملابسي. وهي كانت في أواخر الثلاثينات ولديها بزاز مقاس D ومؤخرة كبيرة مستديرة قد يموت أي شخص لكي يضع يده عليها. وهي تبدو بيضاء بوجه شرموطة هيجانة . ونادراً مت تتحدث مع أي شخص أو الجيران الآخرين ودائماص تبدو متوترة. ولابد أن ذلك بسبب زوجها السكير وهو الأمر الذي عرفته من الجيران. وفي هذا اليوم الموعود كنت محرج من أن تعرف خادمتي أنني أحتلمت لذلك بدأت أغسل ملابسي الداخلية بنفسي. وفي هذه اللحظة دخلت خادمتي وقالت لي بنعومة: “سيدي أنت مش لازم تعمل الحاجات دي أنا بتدفعلي عشان كده. خليني أعمل ده.” وأنا بخجل قلت لها: “عادي دول ملابسي الداخلية بس، مش موضوع كبير.” وهي قالت لي إن لو والدي عرفوا بهذا ستخسر مصدر رزقها وحاولت أن تجذبه مني. وأحست بالسائل الزلق في يدي. ومرت عشرن ثانية من الصمت حاولت بعدها أن أدفع ابتسامة على وجهي والتي أجابت عليها بابتسامة خبيثة ومتواضعة جعلت قضيبي ينتصب على الفور. أمسكتها من يدها الناعمة وحاولت أن أعتصرها بينما نطلق لساني بهذه الكلمات: “ما تقوليش لوالدي.” وهي قالت على الفور: “أكيد يا سيدي.” إلا أنني لاحظت أن رائحة المني جعلتها شخص مختلف كنت تغلق عينيها بشكل متواصل وتأخذ أنفاس عميقة. وهذه اللحظة غيرت العلاقة بيننا. أعتدنا أن نتكلم عن الكلية وحياتها خارج الخدمة وزوجها وسوء معاملته لها وكانت أحياناً تقول لي أنه لا يعطيها المتعة التي تستحقها امرأة متزوجة في سنها. وأنا كنت أشفق عليها وأساعدها من مالي الخاص وأنتظر اللحظة المناسبة لأعطيها المزيد.
واستمر هذا الوضع لأسبويعن ثلاثة، وكان الوقت يوم ساخن في شهر مارس وقررت أن أجرب حظوظي في هذا اليوم. وكنت أعرف أن مرمر ستأتي في هذا اليوم لتغسل ملابسي. وبمجرد أن دخلت وسألت عن الملابس. أريتها الكوم وقلت لها أن الجو حار جداً بالخارج فلماذا لا تغسل بالحمام وهي وافقت. وجاء دوي لأقوم بحركتي. ذهبت إلى الغرفة الأخرى وأرتديت بوكسر ما زال يحمل رائحة مني وذهبت إلى الحمام حيث كانت تغسل الملابس ومع كل حركة كانت بزازها البيضا الملبنية نصف الظاهرة تهتز وحركت بوكسري أمام وجهها متظاهراً بأنني أحاول الوصول إلى معجون الأسنان الذي لم يكن بعيداً. وعلى الرغم من أنه هذا لم يكن مخططاً. رؤيتها وهي تغلق عينيها وشعوري بأنفاسها الحارة على قضيبي جعله ينتصب وقضيبي لمس وجهها. وكأنها توقعت ذلك ابتسمت وفتحت عينيها. وأنا على الفور حركت قضيبي أقرب لألمس وجهها. ومن ثم فتحت بوكسري وجعلتها تاه. وهي تفاجأت من جرأتي وأنا قلت لها لا تقلقي من شيء أجعليني زوجك ليوم واحد. قبلتها على شفايفها الناعمة وهي بدأت تعض شفتيها وهي وضعت يديها على قضيبي وبدأت تداعبه مثل أي شرموطة هيجانة. وعندما رأت انتصاب قضيبي بدأت تبتلعه بالكامل وتدلكه بلسانها. وأنا كنت أداعب بزازها الناعمة وبعد دقائق معدودة قذفت مني على وجهها.
وكأني كنت متعاطي لشريط فياجرا. أصبحت مليء بالطاقة مرة أخرى ورفعتها بكلتا يدي ووضعتها على طرف السرير بينما ساقيها تستريح على كتفي. ووضعت رأسي قريباً من كسها والرائحة الغريبة جعلتني مجنون كلياً ظللت أكل فيها لدقيقتين أو ثلاث دقائق بينما هي كانت تحرك أصابعها على رأسي وتجذب شعري وهي تلفظ بصوت شرموطة هيجانة آهات عالية آآآآه أممممممم ده اللي أنا عايزاه من زمان. وهذه الأهات جعلتني أكثر هيجاناً وبدأت أبعبض طيزها بينما أستمريت في لحس كسها ومن وقت لأخر كنت أصفع مؤخرتها والآهات تعلو مع كل صفعة. وفي حين كانت يدي اليمنى تعمل على نصفها السفلي كنت أداعب بزازها بيدي اليسرى. وواصلنا هذا الأمر لثلاث دقائق بينما كانت آهاتها تتحول إلى صرخات قصيرة. وفي النهاية قذفت مائها على وجهي بينما ابتسمنا. وبدت متعبة بينما استلقت على السرير. توليت دفة القيادة ودفعت قضيبي الجائع في كس مرمر مباشرة وبدأت أضاجعها بكل طاقتي التي كنت استجمعها طيلة 24 عاماً. تعالت آهاتها مرة أخرى بينما كانت تهتز مع السرير وأنا حركتي كانت خارجة عن السيطرة بينما بدأت دفعاتي تزيد في السريعة مع كل مرة بينما دفنت رأسي بين بزازها وجمعتهما بيدي. وأنتهى هذا الأمر بأن أختلطت الماء منها مع اللبن من قضيبي وأنا صرخت بينما هي كانت تعض على شفتيها. واستلقينا في نفس الوضع لخمس دقائق والتي بعدها داعبنا بعضنا البعض. وبعد ذلك أعدت لي الغداء وهي عارية. وبعد الغداء أنطلقنا في جولة أخرى. وأنا جعلتها تغادر مبكراً في هذا اليوم لإن شعرت أنها عملت بجهد كبير ونمت عاري لبقية اليوم. وتطورت علاقتنا منذ هذا الوقت وبدأنا نجرب كل الأوضاع من أجل إمتاعها.