مسلسل ابنتي و الجنس المحرم العائلي الحلقة – 22: ابنتي بين ذراعي حبيبها الجامعي في غرفة نومها

فانا أمها مارست السكس قبل الزواج رسميا مع الرجل الذي هو والدها الآن فلم تخطر ببالي ساعتها تلك الفكرة وليتها خطرت و قمت بها إذن لكنت أستمتع الآن برائحة وذكرى تلك الساعة الناعمة من اللذة الأولى في ممارسة الجنس الكامل. لذلك لم ارد لأبنتي أن تفوتها تلك اللحظات السامية الحسية المشبوبة الجميلة. كان كل شيئ جاهزاً لذلك المساء المثير الجميل بعد أن وضعت ثلاث كاميرات في زوايا مختلفة من الغرفة وضبطت الصوت فكان كل شيء جاهزاً فأوصلت الكابل بالتلفاز في غرفة نومي. إذن كانت ابنتي بين ذراعي حبيبها الجامعي في غرفة نومها وأنا أسجل اللقاء الجنسي بالكاميرا الخفية فقد قررنا أنا و زوجي ان نشاهد العرض الساخن بين الفتى و الفتاة ولكن قبل ذلك كان من المهم ان نجعل ياسمينة تشعر بأن كل امر طبيعي لأنها كانت قلقة قليلاً نتيجة لفرط الاستثارة الجنسية إذا صح القول. أرحتها بقولي أن كل شيئ سيكون بخير وعلى ما يرام فلا تخشى أمرا. ذلك المساء تجهزت ابنتي بان ارتدت قميص نوم أزرق قد ابتاعته خصيصاً لتلك المناسبة الساخنة الخاصة وارتدت اللانجري الأسود. كانت ابنتي مستعدة تماما لأسعد يوم يمر في حياتها يوم ذكرى لا تنسى.

وصل اشرف احب ابنتي في المساء وقد رأيت الاستثارة في عينيه الواسعتين السوداوين وكذلك تبينتهما ياسمينة فيهما جيداً. حياني وتكلمنا مع بعضنا كلام رسمي وتمنيت لهما ليلة سعيدة هانئة ولكن قبل ذلك كان زوجي قد طلب منه أن يريه الكاندوم الذي أحضره معه. في الحقيقة انا و زوجي كنا قلقين بشأن ذلك الشاب الصغير فهو لا يزال غير ذي خبرة فكان لابد ان نتأكد انه يحضر الواقي لممارسة الجنس الآمن. أرانا علبة ملآى بأكياس الواقي الذكري من النوع الممتاز لذلك أطمأننا قليلاً بانه على الأقل حذر في علاقته مع ابنتنا. قبلت ابنتي قبلة حارة ساخنة على الجبهة. ذهبا إلى غرفة نومهما و نحن إلى غرفة نومنا فبمجرد أن دخلنا فتحنا التلفاز. كان أول شيء رأيته هو أشرف وقد حمل ياسمينة بين ذراعيه وراح يمشي بها ويطوحها و يدور بها في دائرة كاملة وهو سعيد منتش من الفرحة الغامرة. كانت ياسمينة تضحك بكل سرور واستثارة. كانت غرفتها كاتمة للصوت فعرفت لذلك ان أصواتها لن تصل إلينا ولكنني بفضل الكاميرات العاملة صوت و صورة و التلفاز أمكن لي أن أسمع كل شيئ. اخذها إلى السرير بين ذراعيه وطرحها عليه. بدأت عندها المداعبة و التقبيل فقد أكب عليها يمطرها بالبوس فراحا يحتكان ببعضهما و يتحرشان بشبق بالغ وبانفعال شديد كما لو لم يفعلاها من قبل. امست ابنتي بين ذراعي حبيبها الجامعي في غرفة نومها وأنا أسجل اللقاء الجنسي بالكاميرا الخفية فظلا يمارسا البوس و التقبيل حوالي خمس دقائق أو نحوها فكان ذلك مدة طويلة حقا على مجرد التقبيل المتواصل. خمس دقائق في قبلة واحدة موصولة غير مقطوعة! أخيرا افترقت الشفاة فراحا يلهثان بشدة وقوة وهما يتضاحكان فقلت في نفسي أنها شبقان للغاية.

ثم جلت ابنتي بعد ان كانت قد نهضت من فوق السرير فعاودت الجلوس وبدأ أشرف صاحبها يقبل جبهتها العريضة البيضاء الناصعة في غير تعريج او خطوط لينتقل بعدها إلى أنفها المنتصب الصغير فأخذ يلحس في طرف أنفها. الحركات البطيئة من أنامله فوق ظهرها كانت تثير ابنتي. أخذت لذلك تطلق الأنين وبدأت تقبله بعاطفة مشبوبة على خديه و على شفتيه مجدداً. بدأ أشرف صاحبها يخلع عنها الملابس فبدت امامه باللانجري الأسود في لا وقت. باتت ابنتي بين ذراعي حبيبها الجامعي في غرفة نومها وأنا أسجل اللقاء الجنسي بالكاميرا الخفية فكانت في فرط استثارتها في تلك اللحظات وهو يزيل عنها الملابس فبدأت هي بدورها بعد ذلك تخلعه القميص وتفكك أزراره سريعاً فكانت تفعل ذلك في عجلة حتى أن احد ازراره أنكسر غير أنهما لم يكونا في حال أن يبالي أشرف أو ياسمينة بزرار في ذلك اللقاء الخطير! خلعته عنه ثم خلعت بنطاله فكان اتفاقا أن يكون هو لابس لباس وفانلة حمالات سوداوين كذلك. الحقيقة أني لم أعرف إذا ما كان قد قررا أن يلبس مثل بعضهما بنفس اللون أم كان ذلك مجرد مصادفة. الآن أمسى كل من الحبيين بملابسه الداخلية فقط. شدها إليه لأرى ابنتي بين ذراعي حبيبها الجامعي في غرفة نومها وأنا أسجل اللقاء الجنسي بالكاميرا الخفية فراح يشد كلا ثدييها العارمين الممتلئين بين كفيه فكان يضغطهما ويشدهما بقوة وعنف ويعصرهما كما لو كان يعصر حبة مانجو! كانت ياسمينة تان متألمة. قلقت عليها و أبديت ذلك لزوجي الذي قال لي:” لا تقلقي ففي الجنس الألم متعة كذلك. فقط انظري واستمتعي بالعرض الساخن.” غير أن عاطفة الأمومة عندي وحبي لابنتي استفزني وأنا غير قادرة على فعل شيئ.