مسلسل الشاب و مرات أبوه الساخنة – الحلقة 20: أحلى تحسيس على الوراك و الطيز الكبيرة

رانيا استغربتها و ابتسمت متعجبة:” لا طبعا لا دا شادي ولد كويس أوي. في عمره ما عمل مشكلة ليا انا بحبه زي ما يكون ابن بطني وهو بيعتبرني أمه.” قالت الخالة:” طيب و أشرف مش ابن ملاجئ بردو؟ قوليلي هو مؤدب و اخلاق زي شادي كدا؟” رانيا:” أيوة فعلا دا زي ابني و صاحب شادي اللي مش يستغني عنه ولا عني كمان. يعني كلنا زي ما تقولي كدا عيلة واحدة.” الخالة أنغام طبطبت فوق ركبة رانيا:” طيب دي أخبار كويسة لأن كتير من شباب اليومين دول معندهمش اخلاق و بايظيين و بيعملوا مشاكل الدنيا.” رانيا:” فعلاً..” الخالة رانيا:” أنت تعبانة يا حبيبتي؟ ريحي ع السرير شوية بعد الرحلة الطويلة دي…: رانيا::” شكرا يا خالتي فعلاً محتاجة أريح حبة..” في طريقها لأوضة النوم المخصصة لها طلت برأسها في أوضة النوم بتاعت الولاد و من هنا يبدأ أحلى تحسيس على الوراك و الطيز الكبيرة الساخنة بتاعت رانيا.
رانيا لقيتهم متجمعين حولين لاب توب شادي و توفيق شغالين بالجوي ستك بتاعت الألعاب و أشرف يشجعهم. قربت منهم توفيق لمحها واستمر في اللعب بس كان مكسوف لحضورها وفرجتها عليهم. وقفت جنب كرسي أشرف وحطت بأيديها على كتافها. بدوره لف دراعه حواليها وهو بيتفرج على الألعاب في الشاشة. شادي كان منهمك في اللعب و توفيق يظهر أنه نسي وجود رانيا لانه بدأ يتعارك مع خصمه. رانيا بقت تحسس على قفا أشرف وهو يتفرج و حست بدورها بيده على ظهرها و بعدين وسطها. يده نزلت شوية لحد فخذها وبقا يحسس عليه من فوق لتحت. يدها شددت على قفاه وعصرت صوابعها عليها. بدأ أحلى تحسيس على الوراك و الطيز الكبيرة و استمر في أنه يحسس على وركها وبقت تحسس على طيزها الكبيرة. حس أشرف أنها استحلت التحسيس و العصر في بزازها. جسمها قشعر و يدها اتلفت حوالين كتفه و دخلت في لياقة القميص وبقت تحسس على صدره.
استمر في تقفيش طيزها الناعمة الطرية يعصر في فلقتيها و يشد على لحمها و يحسس و يستمتع بالتحسيس ويمارس عليها أحلى تحسيس على الوراك و الطيز الكبيرة المثيرة و بعدين كفه تسللت بالراحة و بخلسة و ابعدت في التسلل حتى و صلت بين ملتقى الوركين الملفوفين المكتظين باللحم الأبيض الشهي. اقشعرت و بعدت عنه فلمحت يده التانية عمالة تفرك زبه المنتصب داخل بنطلونه الجينز و وشها احمر و عرفت أن الأمور بقت خطرة أكتر مما تحتملها فأخدت بعضها ومشيت وقالت وهي ماشية:” رايحة أريح شوية العبوا كويش و بهدوء عشان الخالة…” قبلت شادي ابن جوزها على جبهته العريضة الناصعة ولمست وداعبت خد توفيق بأصابعها. وهي تمشي وتعدي ممر الباب التفتت و بصت لورا فلقت أن توفيق يتعقب طيزها بنظره الحاد. الوقت مضى و العشا كان كله لعب و ضحم و ثرثرة وبقا شادي يلاعب أشرف كوتشينة أما توفيق كان مع نفسه يتفرج و رانيا كانت بتلمحه فلقته بيبصلها بخجل. قالت الخالة أنغام:” يلا يا ولاد اوقن النوم حضر… طبعا كلكم عارفين هتنامو فين يلا خلصوا لعب و روحوا على سرايركم…” رانيا لبست قميص نوم كاميسول و سابت الكلوت مغيرتهوش. أوضة نومها كانت سخنة شوية من شمس النهار اللي تضرب في جدرانها. مشطت شعرها ورطبت وشها بالفزلين و درعاتها و رجولها و صدرها و بزازها. استرخت تحت الملاية القطنية و استلقت على ظهرها و غمضت عيونها. خلاص كانت راحت في النوم لولا سماعها صوت أقدام تخبط في الأرض وبعدين سمعت صوت قفل باب غرفة نومها بحنية. حست ان الأولاد يناموا جنب منها كل واحد على جنب. تسللت الايدين الشبقة المشتهية للحمها المثير تحت قيص نومها و بقت تزحف لحد أما وصلت بزازها. حست رانيا عمل الأيادي في لحم بزازها من تقفيش و تحسيس و عصر و مسك وبدأت حلماتها تتصلب من أثر اللمسات. ابن جوزها شادي كان أول من تكلم و كسر الصمت وقال بهمس ببسمة خبيثة كلها شهوة للجنس:” عطشان يا ماما ممكن أرضع أنتي و عدتي فاكرة…”. ردت عليه ببوسة على الجبهة العريضة و شبت بظهرها عن السرير و رفعت الكامسيول و حررت جوز بزازها و كشفت عنهم. كانت رانيا مستعدة لرع البالغين. فتح شادي بقه برقة فوق صدرها وقعد يلحس الحلمة. ظل يلحس تاني و تاني لحد أما بز رانيا حن باللبن فوق طرف الحلمة وذاقه. تموضع فوق منها و ريح نفسه و التقم الحلمة وهي رفعت ضرعها له. كالعادة أشرف كان أخبث و أخبر من شادي في الرضع لأنه بقا يستمتع بالتحسيس و تهيج رانيا و يسخنها من بزازها ومن الحلمة بشفايفه و لسانه وصوابعه يقفش و يداعب….يتبع….