مسلسل مغامرات الجنس الجماعي – الحلقة 1: زوجتي الجميلة ذات رغبة جنسية منحرفة

حلقات السلسلة اﻵتية مغامرات الجنس الجماعي في حياتي تحوي تسعين في المائة من الحقيقة و العشرة في المائة الباقية فأنها لملئ فجوات ذاكرتي فقط ولاستكمال المتعة؛ فهي مبنية على أحداث واقعية وليست على فبركة الخيال. قالت زوجتي وهي بجانبي على فراش الزوجية وهي تدعك شفتي كسها المتورم من سخونة جولة النيك السابقة بلطف: ها …يلا بقا احكيلي حكايتك كلها من أولها ﻵخرها…متفوتش حرف واحد…تنهدت بعمق وألقيت بكفي خلف رأسي واسترخيت بجسدي وقلت أداعبها: دا أنت بتحبي البصبصة يا روحي…مش كدا؟ نارين زوجتي عضت شفتها السفلى ثم أعقبت ذلك بابتسامة رقيقة وهزت راسها وقالت: متنساش أني أنا عندي رغبة جنسية منحرفة برضو… ودا من الأسباب اللي خلتك تتجوزني…أطبقت جفني وتذكرت حقيقة أن زوجتي الجميلة ذات رغبة جنسية منحرفة تهوى سماع مغامرات شبابي فاستنشقت بعمق؛ فقد كان الهواء دافئاً في غرفة النوم من سخونة اللقاء الجنسي واراهن أن زوجتي نارين ودت لو نتنايك مجدداً. إلا أنني احتجت لراحة يسيرة تعيد نشاطي فأنا لم أعد شاباً على الإطلاق وهو الأمر الذي دفعها لتستخبرني خبرات مغامراتي الجنسية السابقة المثيرة. تزوجت من نارين عن حب كبير من سنوات قليلة مضت و بالرغم من أن حياتنا الجنسية
لم تعد في عنفوانها اﻵن إلا أنها ما زالت ساخنة مثيرة ممتعة وذلك لأننا متفاهمين نشأت بيننا كيمياء الحب و الجنس و الانجذاب للصورة الجميلة.

نارين زوجتي تحب مشاهدة أفلام البورنو وخاصة خلال الاتصال الجنسي وتحب سماع القصص الجنسية القذرة من تاريخي الجنسي وهو الذي يشب اورا شهوتها وشعل رغبتها. كذلك فإن زوجتي الجميلة ذات رغبة جنسية منحرفة تهوى سماع مغامرات شبابي فنارين تعرف تفضيلي في فيديوهات مشاركة الأزواج و الزوجات الجماعية التي وذلك أثر خبرة جنسية قد مررت بها صغيراً ولذا فقد طلبت إلي أن أحكي لها عن ماضي الجنسي. أرخيت أعضائي على السرير طلباً للمزيد من الراحة وأنشأت أخبرها عن مغامرات الجنس الجماعي في حياتي : أوكي هاحكيلك…بس انا عاوزك تفتكري أن دا كان من زمان يعني من منتصف التسعينات يعني لما كانت فيديوهات الجنس على شرايط مش على الأنترنت وكمان مكنش في الوقت دا الموبايلات موجودة أو انتشرت في نطاقي الاجتماعي عالاقل…قاطعتني زوجتي نارين: أيوة أيوة تلقاك عشان تخبي عني…ابتسمت لها ولم أجب فانا أكبر زوجتي ببضع سنوات فهي كانت تخطو نحو أوائل الثلاثين في حين كنت أنا أتخطى منتصفها. قلت أستأنف ما بدأته: أول صابحة ليا كانت جانيت..بدأن اننا نتواعد وكنا حوالي في عمر 16 سنة… قبلها كنا عارفين بعض لمدة سنة او أكتر شوية..

.تبدأ قصتي معاها بالليل متأخر في ليلة راس السنة واستمرت لأول ساعات السنة الجديدة سنة 96…كنت قابلها بشهر قفلت الستاشر سنة وجانيت كان عيد ميلادها في ليلة راس السنة كانت بتقفل تمنتاشر سنة يعني المناسبة بقت مناسبتين..حاجة جميلة ومثيرة…الحقيقة أننا كنا بنمارس الجنس من فرتة بسيطة وكنا أول تجربة جنسية في حياة بعض يعني لحد ليلة راس السنة دي كنا زوج عشاق بس يعني مكنش لسة في مغامرات الجنس الجماعي في حياتي او حياتها ولا رغبة جنسية منحرفة و الحقيقة أن بحس أحساس و سقعة الليلة دي كل ما افتكرها كانها حصلت امبارح… الجو كان ثلج فعلاً وكمان غرقت من الشتا…بسرعة جريت على فيلا جانيت حبيبتي في ممشى العربيات وأنا كلي غرقان فقلعت الجاكيت الثقيل اللي شال عني مياه الأمطار ودخلت للطرقة. ساعتها كنت مراهق ضخم الجسم طويل عريض بملامح قوية وسيمة وشعر أسود كثيف لامع رياضي بحب السباحة وتسلق الجبال. معظم الناس كانت بتقول عني أني شاب وسيم جذاب مش بس كدا..لا كنت بتاعاكس كمان من البنات في المدرسة او المدارس اللي حوالين مدرستي بس الحقيقة أني مكنش ليا ساعتها في الخيانة فمكنتش بأخون حبيبتي جانيت. جانيت بقا كانت شابة صغيرة امورة أوي..مزة جداً…يعني طويلة جسمها رشيق بس مش نحيل مليانة شوية شعرها بني كشيف ملامح وشها سكسي بيضاء تلجية و أظن عشان كان ليها أصول يونانية جد امها زي ما قالت ليا. كانت بتحب زي تمارس رياضة الباسكيت بول في الثانوية مع بنات مدرستها و الحقيقة انها مكنتش بتلعب حلو لأن حجم صدرها الكبير كان عامل مشكلة. كانت عندها مناطق متضخمة شوية وكان دا بالنسبة ليا موضع أغراء فكانت لما تيجني تجري بالبودي و الفيزون كانت بزازها وطيازها تتأرجح! المهم أنها في الطرقة حريت عليا ليلتها وراحت تحضني وضمتني فبزازها خبطت في صدري بحضن قوي! ساعتها حسيت بملمس بزازها الناعمة في صدري فحسيت بالدفئ بعد البرد! قالت بتلومني: اتأخرت ليه كدا…كل موجود هنا ما عدا أنت ورامي و نرجس…طمنتها وقلتلها أنهم خلاص على وصل ورايا في الطريق…معلش يا حبيبتي أنا ورامي صعنا شوية مع بعض في الطريق وهو دا اللي أخرهم…رامي كان أكبر الشلة يعني احتفل بعيد ميلاده العشرين الصيف اللي فات …وأنا واقف مع جانيت سمعنا صوت عجل عربية رامي بيطحن في التلج في الممشى فالتفت ليها بابتسامة : خلاص اهم وصلوا…أنا لسة بجزمتي هاروح أساعدهم يجيبوا الحاجة مع بعض مالعربية…