مسلسل مغامرات الجنس الجماعي – الحلقة 4: صاحبي الديوث يريدني أن أنيك خطيبته أمامه

نتابع مسلسل مغامرات الجنس الجماعي ونرى سوياً مما أدهشني موقف صاحبي الديوث إذ هو يريدني أن أنيك خطيبته أمامه كي يستمتع بالمشاهدة ولكن لنعد إلى ما توقفنا عنده ولأكمل لزوجتي المتلهفة لسماعي فأقول: المهم أني قدرت أخلص جسمي من تحت حمل نرجس الثقيل فلقيتها مطت شفايفها بوزت زعلانة فقالت: كدا…طيب ساعدني اقوم بقا…! مدت يدها ليا فقومت نفسي الأول من البانيو وقفلت الدش وبعدين التفت ليها. بالرغم من ان زبي كان واقف باصص من ورا الشورت مديت ليها يدي وانحنيت بنصي عشان اقومها وأديتها رقبتي عشان تحمل بزراعها عليها فلقيته فجأة غرزت صوابعها في بقي!! بجد ريحة إفرازات كسها أثارتني و هيجتيني جدا!! لطخت مناخيري وشفايفي بسوايل كسها فبدأ زبري من جديد ينبض و يتمدد ويثور واللي خطر في بالي ساعتها ان احتمال كبير أن حبيبتي جانيت حكت لنرجس عن مدى شغفي بأكل الكس وشم ريحته المثيرة وأنها هي اللي بتخليني انيك وأهيج بسرعة! يعني جانيت أديتها مفتاحي!! حاولت أتجنبها وبصيت تحتي وحاولت أن اسيطر على نفسي بس للأسف منفعش؛ بصتي أربكتني زيادة لأني أنا بصيت على مكمن وسر أثارتي الكبير! عيني وقعت على كسها المندي اللامع اللذيذ الشهي! كانت عاملة رقم 7 من شعر عانتها فوق بظرها طوالي فكانت حاجة سكسي مثيرة أوي! مرة تانية سمعت صوت رامي بينادي: نرجس؟! بسرعة غمست نرجس صوابعها اللي كانت تلعب في كيها فبقت تمصمص وتقول بهمس ليا: بجد رامي مش هيعارض لو أنت دلوقتي ركبتني و دخلته فيا ونكتني…

كلمات ونظرات ودلع و شرمطة نرجس هيجتني أوي لدرجة أني مبقتش واعي إذا كانت بتقول الكلام ده وهي فايقة أو سكرانة! قلب دق بقوة وقلت مصر مكرراً: لا بردو لا…و مديت يدي للفوط فأخذت واحدة رميتها ليها وبعدين قلعت بوكسري الغرقان مياه ولفيت فوطة حوالين وسطي. فتحت باب الحمام وأنا متوقع لكمة أو بنية من رامي الغاضب! كنت مقتنع تماما لما صاحبي يشوفني اللي كان لعيب كارتيه قوي البينة يشوفنا بالوضع دا هيطير مني سنة او يكسر مناخيري! فتح الباب ولقيته محبط زعلان فبصلي وبص لنرجس وبعدين بصلي تاني وبعدين سأل نرجس: لسة! لحقته أنا قبل ما يرجع لورا على وشك الخروج: لا…متقفلش الباب…! كنت خلاص رايح اشرح الموقف بس نرجس سبقتني وقالت: لا يا حبيبي…مش عاوز …قال أيه…مينفعش عشان أحنا مخطوبين لبعض…!دق قلبي بقوة وابتسم لي رامي و سقطت عيني على بوكسره فشفت خيمة منصوبة! هز دماغه وقال: فادي…فادي اسمع يا فادي…أنار موافق…بجد موافق…انا كدا يا أخي..عاوز أتفرج وأستمتع! الواقع أني ذهلت من صاحبي الديوث يريدني أن أنيك خطيبته أمامه كي يستمتع بالمشاهدة وانا أمارس مع خطيبته!

الحقيقة بقيت مش عارف هل أنا باسمع غلط يعني من اثر السكر ولا بسبب السخونية الزيادة في الفيلا او في لخبطة وسوء فهم في الموقف كله. عقلي مقدرش يستوعب الحقيقة وبقيت أتسائل بعجب زايد هل حقيقي أن صاحبي الديوث يريدني أن أنيك خطيبته أمامه كي يستمتع بالمشاهدة بينا! لحد دلوقتي أنا مارست بس مع جانيت هل ممكن أن الشباب ينيكوا خطيبات أصحابهم؟! هل دا صحيح؟! هزت دماغي وبصيت على رامي ونرجس ولقيت أن الموضوع يتخطانا أحنا التلاتة. الموضوع كمان يخصص جانيت بدرجة كبىرة! أنا لا أقدر أني أخون جانيت حبيبتي! وانا دماغي عمال يطرح تساؤلات عديدة سمعت صوت جانيت من ورا ظهر رامي. رميت ببصري برا الحمام وشفتها في الطرقة لسة لابسة ستيانتها السودا و البانتي الخيطي الأسود. صوتها كان ناعم واضح فعرفت أن الشغل و العط فوق مع الأتنين خلاص انتهى يعني كل صاحبنا خلصوا نيك ويا بعض. بكل وضوح وبصوت عالي سمعت جانيت تناديني بالدلع بتاعي: عيش حياتك و استمتع يا فادو…مش خيانة ولا حاجة…نيكها… عاوزاك تنيكها جامد طحن…حسيت أن عقلي هينفجر أو انفجر بالفعل: حبيبتي وصاحبي وخطيبته نرجس كلهم يعني من الوضاح متفقين أني أنيك نرجس…!! صمت قليلاً وأنا أدخن سيجارتي المحشوة بالحشيش فأرقب دخانها يتولى بجو الغرفة كالثعبان فنبهتني زوجتي الجميلة نارين ولوحت بكفها الرقيق أمام عيني فألتفت إليها مبتسماً فابتسمت وقالت: سرحت في أيه..وبعدين…عملت ايه…! أشرت لشفتيها فقبلتني ترضيني فقلت: مقدرتش أتعامل مع موقف زي دا جديد غريب عليا كل الغربة فدفعت رامي من طريقي وجريت للطرقة اللي حسيته عمال يطوح بيا منها للصالة الفسيحة و الباب الأمامي فخرجت. خرجت عريان إلا من فرطة ملفوفة على وسطي! رجليا كانت حافية مبلولة بقت تهبط في مياه المطر في ممشى العربيات!! كانت قطع التلج الصغير أو الصقيع بتجمدني وتخدر جسمي من السقعة فحسيت أن كل جسمي بقى زي مقشعر يشبهه جلد الوز المنتوف! الضباب كان يلف الأفق دا غير ضباب تفكيري من الكلام اللي سمعته و من الشرب! زبي قل توتره وقلت رغبتي وبسرعة انكمش من السقعة.