مسلسل مغامرات الجنس الجماعي – الحلقة 7: الجنس الثلاثي اللذيذ و أحلى متعة جنسية

لنستكمل من عند ما انتهينا إليه فاحكي لكم عن أحلى متعة جنسية مع أسخن بنات مزز عارية و تلك المتعة المنبعثة من أحضان الجنس الثلاثي اللذيذ عندما يعاشر شاب فتاتين شقراء وبيضاء بأجساد جد ساخنة. قلت لزوجتي: كانت نرجس تصدر أصوات محنتها ناعمة لذيذة بقت تشنف سمعي و زبي بقى ينبض بقوة. كنت انا عمال ألحس كس خطيب صاحبي وهي عمالة بذات الوقت تلتهم كس صاحبتي جانيت. الحقيقة مش متذكر الوضع دا استمر قد ايه بس اللي فاكره أني خليت نرجس ترتعش للمرة التالة و الرابعة كمان و يمكن الخامسة لحد أما صوتت قالت مستغيثو: “ خلااااااص حرام عليك…مببقتش قادرة…جسمي ساب مني…نيكني وريحني يا فادي…!”جانيت شالت برجليها من فوق كتفي نرجس ولعاب كسها سال فوق شفتي نرجس منها لوشي ولقيتها فجأة قعدت جنبها وبتهز دماغها ليا يعني تدفعني أني أنفذ رغبتها و اريحها. أذهبت جانيت بكل شكوكي حوالين قلقي من كوني أخونها مع صاحبتها فتشجعت وانحنيت فوق ركبتي وشديت نرجس من خصريها ناحيتي وأبعدتها عن السرير شوية فنهضت فوق قدمي ودهنت راس زبي بلعاب كسها الرقيق فلقيتها بتهز وسطها علامة شبقها نفسها تتناك!

توقفت فجأة عشان أبص على صاحبتي وأقولها: : أنا بحبك…” قلتها بصمت فلقيتها تبتسم وتهز راسها علامة القبول والدعوة للشروع في مهمتي ولقيتها لفت زراعها حوالين رقبة نرجس عشان تمسكها وهي بيدها التانية بتلعب في حلمتها المسودة شوية وفي اﻵخر نزعت عنها كيلوتها! زبي وقف و انتصب 90 درجة لقدام فاندفعت للأمام ونرجس تفتح كسها وأنا بأدخل بتاعي فتهمس:” يااااه من زمان عاوزاك تنكني…بتاعك أكبر من أي واحد ناكني قبل كدة…!” دخلته فيها وكس نرجس راح يلتف حوالين زبي فبقا يعصره فيبعث فيا إحساس مذهل وانا عمال أدخله فيها. استغرق الوضع كام دفعة للامام لحد اما دخلته بالكامل في كسها الضيق. بصيت لفوق فلقيت جانيت شغالة تمص في حلمات نرجس وانا بقيت أحرك وسطي أنيكها فبدأت تتأثر وتطلق أنين خافت اللي بدأ يعلو ويعلو وهي بتهمس بتتمحن:” آآآآح حلو حلو حلو أوي….مش قادرة…زبك حلو أوي ..آآآآح..” بدأت جولة الجنس الثلاثي اللذيذ و أحلى متعة جنسية مع أسخن بنات مزز عارية فرفعت جانيت رأسها وقالت: “ أظن أنها هتكون احلى متعة يا روحي…” بسرعة ايدها تسللت لحد أما وصلت لبظر نرجس لحظة أما بدأت أهيج واستلذ وزبي يصفع كسها أسرع واسرع وأقوى. نرجس قبضت بكفيها المربربة الحلوة فوق ملاية السرير وبعدين من فرط متعتها راحت شداها وكومتها في بقها بين أسنانها!

بقيت أنيك كس نرجس بقوة وصاحبتي جانيت تلعب في زنبورها وفجأة لقيتها عمالة تصرخ بصوت مكتوم وطرف الملاية في بقها وهي ترتجف وتعلن عن رعشتها القصوى اللي شملت كل عضو في جسمها الأشقر المدملك! حسيت بفحولتي وبقيت أدكها بقوة من فوق طرف السرير فطيزها شالت من فوق طرفه وظهرها ارتفع يتقوس بعنف وجسمها تخشب وهي تأتي متعتها القاصية! حاجة حصلت عمري ما شفتها غير ما نرجس وهي انها طرطشت شهوتها وسوائل كسها فوق عانتي وهي عمالة تتهبد مني فغرقت زبي وبيضاني فاخذني العجب عشان أنا عمري ما شفت حاجة زي كدا ففكرت أنها تكون عملت حمام مياه أو بالت عليا فهديت النيك وسالت: هو أنتي عاوزة …قاطعتني جانيت بسرعة وفهمت قصدي: لا يا روحي..كمل أنت و مطلعش زبك لحد ما هي تسحبه …” استكملت نيكي ليها لدقائق معدودة وكسها بقا زي الرشاش بتاع المياه يرش بطني وبيضاني وفي اﻵخر سحبت كسها من زبي وهي عمالة ترتجف بعنف كبير وتكورت على نفسها زي الكرة فوق السرير وبقت تنتفض وترتعش! زبي تألم من التواءه لما نرجس شالت بكسها منه ونط في الهوا منتصب مشرع زي السيف فلما جانيت شافته بالوضع دا سخنت وراحت راحت قعدت فوق ركبها واديتني طيزها الحلوة المبرومة وبأيديها فتحت خرمها وبقت تقربها مني وصوابعها بتفتح خرقها بقوة وهس تهمس بمحنة: جامد يا فادو أرجوك…جامد اوي…بدأت جولة جديدة من الجنس الثلاثي اللذيذ و أحلى متعة جنسية مع أسخن بنات مزز عارية ومكنتش في حاجة لشرح من جانيت فهي تموت وطيزها تتنك من زبي فأمسكت خصرها بقوة وبقيت أضغط براس زبي على خرمها طوالي وكانت راس زبي زي طنفوشة الحمار منتفخة طخينة فبقت جانيت تصرخ وخاتم طيزها عمال يتسع ويتشد بقوة فبقت تصرخ بمتعة و ألم! توقفت عن دفع زبي لحظات فلقيتها بمحنة تهز طيزها عاوزاني أكمل وطلبت مني ان أرزعها بقوة وقسوة فامتثلت لطلبها وبقيت أدفع بنصي وزبي يخترقها بقوة سرعة ينهب لحم طيزها وبيضاني المتورمة تتلاطم وتصفع لحم كسها المبتل الرطب! في لحظات لقيت جانيت عمالة تشهق وتصرخ بس المرة دي بقوة وحشرجة الشهوة باينة في صويتها وهي عمالة تتفض زي الفرخة المذبوحة! الشهوة ضربت بكل خلية في جسمها وخصوصاً اني بقيت أفرك زنبورها بيدي فجابت بكل قوة وطيزها قبضت على زبي بقشوة حتى أني صرخت وبقيت أصفع طيزها عشان تطلق سراحه فاصرت أنها تحلبني جواها ﻵخر قطرة وقامت نرجس تجري تلتهم زبي تمصمصه ولبني بيسيل من بين شفايفها وبعدين تبوسني في بقي وتشكرني وفجأة أطلت من فوق كتفي وقالت بدلع ومياصة:” أيه رايك يا روحي عجبتك؟! بصيت ورايا لقيت رامي كان في المدخل بيتفرج! هز دماغه بامتنان لخطيبته وليا وأنا كمان ابتسمت من سخافة الموقف كله فلقيت جانيت تلكمني في كتفي: “ خلاص كدا أنت خلصت ولا أيه..لسة أنت قولت هتحليني أجيب 18 مرة بعدد سنين عمري لسة فاضل أربعتاشر…صرخت ضاحكاً:” لأ كفاية…كدا أنا أستعين بصديق…ولا أيه؟!”