مسلسل الشاب و مرات أبوه الساخنة – الحلقة 10: مشاهد سكس رومانسية و أسخن قبلات ملتهبة وتحسيس على المؤخرة

المهم شوية ورانيا و الولاد ارتاحوا من كم الدم و الرعب و انهمكت في القصة من جديد و أشرف خفف من قبضته فوق دراعها و مال بوشه باتجاهها و همس:” ماما عاوز لبن..” غضبت أوي:” أشرف بطل بقا عيب كدا!” ألح الولد:” عشان خاطري يا ماما أنا مرعوب أوي…” رانيا بقوة و حزم:” لأ أنا قلت لأ يا أشرف…” حست رانيا بقمصة الولا أشرف و أيده لسة بتمسك دراعها. احست بأصابعه تحت دراعها تصل لصدرها. عصرت دراعها بقوة حوالين جسمه و لكن صوابعه تخلصت من قبضتها وبقت تلمس جانب صدرها و كمان جات على حلماتها وبقت تلعب فيها. بقى يعصر صدرها يتحسس اللحم الطري الناعم. مسكت يده بيدها و همست له:” م دلوقتي يا روحي أحنا في فاصل الفيلم الأنوار رجاعة تاني و هتكشفنا.” أشرف: ” ماما اوعديني أنك ترضعيني بعد الفاصل انا خايف أوي” عصرت يده بيدها علامة الموافقة ورجعت تشاهد القصة من جديد و كان الفيلم تحول من مشاهد الرعب إلى مشاهد سكس رومانسية و أسخن قبلات ملتهبة وتحسيس على المؤخرة على البطلة ورانيا اتشدت له أوي.
تحول الفيلم من مشاهد الرعب إلى مشاهد الرومانسية السكسية الساخنة و البطلة الجميلة بقت تحت تأثير الظلام و البطل الوسيم. كان قوي فارع الطول وهي بكل رغبة استسلمت له و ثيابها كانت شفافة تشف ما تحتها و البطل بقا يتحسسها كلها من فوق لتحت. الفيلم ما أظهرش السكس الفعلي و لكن كانت فيه مشاهد سكس رومانسية و أسخن قبلات ملتهبة وتحسيس على المؤخرة من البطل على البطلة الساخنة و التعري كان ساخن جد و دخل البطل بين وراك البطلة و نام فوق منها و أيديه طانت عمالة تمسح جسمها كله بقوة وهما عمالين يرهزوا جامد. ورانيا كانت مشغول مع المشاهد المولعة انتبهت للولدين و طلت عليهم فلقيتهم مشدودين زيها للشاشة و كمان قدرت تحس بأنفاس شادي العالية. أيدها كانت لسة فوق وركه و قدرت تحس بحركته الطفيفة. كمان أشرف كان مركز جامد على الشاشة ورانا حست بان الولدين ساخنين مستثارين من المشاهد جنبها.
الموسيقى الرومانسية كانت تسخن الحجر ولحظات و الأضواء رجع تاني. لحد اللحظة دي رانيا كانت مستمتعة بالفيلم على الرغم من اعتقادها أن مشاهد الرعب و مشاهد السكس و الإثارة الجنسية مش كويسة للأولاد في السن دا. كمان احست أنها في موقف حرج و مش عاوزة تفكر أشرف و تتجادل معاه من جديد. خرجوا من القاعة و قعدوا في ركن منعزل وقالت لهم:” يلا بينا نمشي كفاية..مش كدا يا شادي و لا أيه يا أشرف انا بصراحة مش عاجبني الفيلم دا و مش مناسب ليكم.” أشرف كان أول المحتجين و لحق به صديقه شادي و قال أنه مش من العدل أنها تجيبهم هنا في السينما ويشوفوا جزء من الفيلم و يرجعوا من غير ما يكملوه.. قال شادي باسما:” و بصراحة البطلة حلوة أوي و عاوز أكمل فرجة عليها…” أشرف وافقه في الرأي وقال:” أيوة و أنا كمان معلش يا ماما متبوظيش اليوم علينا.” احست رانيا مرات أبوه الساخنة بان الإحباط ينمو جوا منها و احست بقوة الحجة من الولدين بس أصرت على موقفها وقالت: ” يا ولاد المواصلات هتشد كمان شوية وبعدين اوعدكم لما نروح هدلعكم هناك زي ما أنتوا عاوزين…” الحقيقة أن تحول الفيلم من مشاهد الرعب إلى مشاهد سكس رومانسية و أسخن قبلات ملتهبة و تحسيس على المؤخرة تعب رانيا تعب شديد و خاصة أن جوزها بقالع فترى كبيرة مقربش منها و لا لمسها. المهم أن رانيا عرفت نقطة ضعف الولدين و إتكت عليها عشان تميل برأيهم لرأيها فبصت حوالين منها و وطت صوتها و همست:” وغير كدا هترضعوا لبن زي ما انتو عاوزين يعني هنا مش نقدر نعمل كدا اما لو في البيت هنكون براحتنا..” أشرف فتح بقه عشان يعترض ورانيا لمحت في وشه علامات التفكير السريع فبص لصاحبه شادي و هز دماغه له وقال:” خلاص موافقين بس دا و عد منك..” ردت رانيا وهي بتضحك:” وعد..يلا بينا ..” وصلوا البيت ورانيا طوالي اتجهت للمطبخ عشان يعدوا العشا و الولاد راحوا لأوضة النوم عشان يغيروا ملابسهم ويلبسوا ملابس خفيفة متحررة زي الشورتات و التي شيرتات….يتبع…