مطاردة الميلفاية تنتهي بنيكها

كانت المرة الثالثة أو الخامسة؛ لا أتذكر بالتحديد. كنت أقابل نفس السيدة في هذا المركز التجاري. وفي كل مرة أراها تبدو وكأنها تسيح في داخل المركز التجاري على جميع أدواره لكنني لاحظت أنها لا تشتري  الكثير. وكانت تقضي أكثر الوقت في منطقة مستحضرات التجميل. لا عجب في ذلك فهي سيدة جميلة وسكسي حتى في سنها هذه الذي أعتقد أنه الثانية والثلاثين. في هذه المرة كنت مصمماً على أن أكسر الصمت وأتحدث إلي الميلفاية ، على الأقل سأقدم نفسي إليها. السبب وراء ذلك أنني في كل مرة أراها كان يغالبني شعور يستحوذ على عقلي أنه يمكنني أن أثيرها وقد  أكون محظوظاً فاستمتع بهذه الجسم النار. وصلت إلى المركز التجاري مبكراً قليلاً وبدأت أتجول في الداخل. وبعد عشر دقائق رأيتها تدخل إلى المركز من الدور الثالث. بينما كانت تتفحص الحوامل بالقرب من منطقة مستحضرات التجميل، أقتربت منها وقلت لها: “أهلاً، أنا أسامة يزيد، وشغال مدير للمنطقة، مستحضرات أولاي للتجميل.” ابتسمت وقالت لي إن اسمها جميلة علي، وتعمل كاستشارية في شركة للتصميمات الداخلية. وكان تصميم هذا المركز التجاري من تنفيذ شركتها. ومن ثم تحدثت معها قليلاً وأخبرتها عن مستحضرات التجميل الجديدة التي تخطط الشركة فطلاقها قريباً. كانت مهتمة جداً بمعرفة مستحضرات التجميل. لذلك سألتها لماذا لا نتحدث ونحن نحتسي كوب من القهوة.

نجحت إلى حد بعيد في تحقيق هدفي. دخلنا إلى الكافيه وشرحت لها تفاصيل المنتجات واستخداماتها وفي أثناء الحديث أنتهزت الفرصة لكي أثني على جمالها. أحمر وجهها خجلاً عندما أطريت على جمالها. وقبل أن أغادر من هناك تبادلنا أرقام الهاتف ووعدتها أن أحضر لها بعض العينات المجانية لمستحضرات التجميل الجديدة التي تخطط شركتي لإطلاقها. من هذا اليوم أعتدنا على التحدث يومياً على الهاتف ووضعت خطتي لأغوائها وهي كانت على الطريق المرسوم بالضبط. كانت جميلة تعيش في فيلا رائعة على أطراف المدينة وهناك كانت تعيش بمفردها من دون أحد يؤنس وحدتها ويدفئ جسدها. فهي منفصلة عن زوجها وأبنائها يعيشون مع والدهم ومما زاد من شعورها بالوحدة أنهم أنتقلوا إلى الولايات المتحدة حيث يقيمون الآن. مر على إنفصالها عن زوجها ستة سنوات تقريباً والسبب وراء إنفصالها عن زوجها أنها أكتشفت أنه يقيم علاقة غير شرعية مع سكرتيرته الخاصة. حدثتني عن تفاصيل حياتها الخاصة وكأننا عشاق منذ زمن طويل. وكانت هذه الأعترافات فرصة عظيمة لي لايجب أن أفوتها. أغرقتها بعبارات المجاملة وأثنيت على شجاعتها في الوصول إلى الشهرة والنجاح الذي حصلت عليه في حياتها على الرغم من أنها ما زالت في سن صغيرة! وأخيراً جاء اليوم الموعود ودعتني جميلة إلى الفيلا في وقت الظهيرة من أحد الأيام. وصلت إلى الفيلا في الوقت الذي أتفقنا عليه، وجلسنا على الأريكة الكبيرة في الداخل وبدأنا نتحدث. لم تستطع يدي أن تقاوم لمس جسم الميلفاية الناري، لكن لغة جسدها كانت في الأتجاه المعاكس. وفجأة أنزلق كوب القهوة من يدي وسقطت القهوة على قميصي. وهذه كانت فرصتي التي كنت أنتظرها. عندما كنت أنظف قميصي في الحمام، أتت من خلف وظلت تتطلع إلى جسدي بشغف. نظرت إلى وجهها ومشيت نحوها من دون أن أنبث ببنت شفه وجذبتها قريباً من جسدي وقبلتها على شفتيها الجميلتين.

وفي ثواني معدودة، كنا نحن الأثنين في غرفة النوم نتبادل الأحضان. رفعت الجيبة التي كانت ترتديها وصفعتها على مؤخرتها وقلت لها في أذنيها: “أنا مجنون بيكي من ساعة ما شوفتك واستنيت كتير أوي عشان أحكي ليك على مشاعري.” قالت لي: “أنت عبيط أنا اللي كنت مستنياك من وقت طويل أطول من الوقت اللي أنت أستنيته.” أثارت كلماتها كل الغرائز الذكورية في داخلي. فدفعتها على السرير وجذبت القميص الذي كانت ترتديه وحمالة الصدر ومصت حلامات صدرها بقوة. وفي هذه الأثناء قلعتها الجيبة التي كانت ترتديها في الأسفل واللباس الداخلي. كان لديها جسم مثالي ونهدان سكسي ومؤخرة مذهلة وفخذان رائعان وبدا أن كسها صغير جداً وضيق جداً وكأنها بنت بنوت لكنه كانت حليق بشكل كامل بشفرات غليظة بالضبط المواصفات التي أعشقها في كس المرأة. أخترقت بأصبعي كسها الوردي وبعبصتها بقوة جعلتها تنفجر في بضع دقائق وكانت تلهث من أجل الحصول على الهواء. كانت تتأوه وتترجاني لكي أريح كسها من حرمانه وأروي رحمها بمني. قلعتها الفستان الذي كانت ترتديه وجذبت وجهها نحو قضيبي ودفعته في فمها. بدأت الميلفاية تمص قضيبي لفترة طويلة ما جعل قضيبي يشتد على الأخر. فرجت ساقيها ودفعت قضيبي في داخل كسها وأرتحت على جسدها ونكتها بلا رحمة. وهي كانت تحتضن جسدي بقوة إليها. تبادلنا الأوضاع من وقت لأخر حتى بلغت الميلفاية شهوتها مرة أخرى. ولاحقاً نكتها في وضعية الكلبة حتى قذفت أنا ايضاً. كانت هذه هي البداية فقط وقد أستمتعنا بالجنس مرات عديدة كلما واتتنا الفرصة سواء في فيلتها الفارهة أو شقتي.