معشوقتي السرية ورحلة قضيبي المنتصب في فمها وكسها

بعد أن ذهبت زوجتي لزيارة والده المريض في المستشفى. أستغللت الفرصة لقضاء وقت ممتع مع صديقتها هايدي. كانت هايدي تقبل عمودي الصلب الذي كان يقف في كل أبهة. كان قضيبي المنتصب بالكامل داخل فمها تلوكه مثل الأيس كريم. وبينما كانت تمصه مثل عاهرة محترفة، كانت أيضاً تدور بلسانها حول رأس قضيبي بطريقة مثيرة، مرسلة موجات من الرعشة الساخنة إلى مخي.  كان جسمي كله يشعر بالتصلب. وكنت أدفع مؤخرتي بقوة في فمها. كان هذا حين رن الهاتف. التقطت الهاتف وكانت زوجتي على الخط. قالت لي: “هااااي يا حبيبي. والدي أتحسن دلوقتي. وأتنقل من العناية المركزة لغرفة عادية. حالته مستقرة دلوقتي.”  سألتها: “هل لازم أجي لعندك.” وأنا أدعو في سري ألا يحدث هذا. على الأقل ليس الآن. ” قالت لي: “لا، مش ضروري. أنا هأفضل هنا ليومين وهأجي على البيت. هل هايدي نايمة؟ طب تمام. أنا هأكلمها وأتكلم معاها”. وقطعت الخط. نظرت إلى هايدي، التي كان يعلوه وجهها ابتسامة عريضة. أخبرتها بأنها ستتلقى مكالمة زوجتي الان. في هذه اللحظة رن الهاتف في غرفتها. حاولت هايدي أن تلتقط قميص نومها. فجذبته منها. ترجتني بطريقة مثيرة “آيه بقى. بطل لعب. التليفون بيرن. أديني قميص النوم.” أخبرتها باستهزاء بنفس طريقة ترجيها لي: “ما تبقيش مكسوفة بقى. بصي أنا كمان عريان أهو. يلا بقى.”

بسرعة ذهبت إلى غرفتها لالتقاط الهاتف. وكانت الآن بالقرب من الباب والهاتف على أذنها. كان الحديث على هذا النحو:  “آه. أنا أسفة. رحت في النوم بدري النهاردة. تمام يا حبيبتي ما فيش مشكلة. خدي بالك من والدك. وأنا هأخد بالي منه هنا. ما فيش مشكلة. مش عارفة. أعتقد نه بيتفرج على التليفزيون أو ممكن يكون في أوضته. أروح أطمن عليه؟ تمام. أنت خلاص أتكلمتي معاه. تمام. باي. تصبحي على خير. خدي بالك من نفسك.” في هذه الأثناء كنت استمتع بجمالها من على سريري. كانت تنظر إلي وتغمز لي. أغلقت الباب وعادت إلى السرير. قلت لها وأنا أعطي شفتيها الورديتين عصرة خفيفة : “طب وبعدين بقى؟ هي طلبت منك أنك تأخدي بالك مني كويس. ها هأتعملي ايه يا حبيبة قلبي.” قالت لي: “آخخخ …” وجذبت رأسي وأعطتني قبلة عميقة على فمي. كنا الآن نحتضن بعضنا بقوة. وكان قضيبي المنتصب يضغط على بطنها. أنهت القبلة وقالت لي: “سأبدأ من حيث أنتهيت.” وأنحنت على قضيب. قمت وجلست وأنا ظهري مستند على رأس السرير. بينما كانت هي بين ساقي وقضيبي في فمها. بدأت تمس في تاج قضيبي وتقبله. وأنا أصبحت هائج جداً. وأنا كنت أمسكها من شعرها وأملس عليه. كانت الآن قد ألتقطت قضيبي بالكامل في فمها وتمصه مثل طفل رضيع يلتقط نهدي أمه. كما أنها كانت تداعب بيوضي.

علمت الآن أنني إذا تواصل هذا فأنني سأقذف في فمها بالضبط. أوقفتها عن مص قضيبي المنتصب وجعلتها تستلقي على السرير. ووضعت أصبعي في كسها وبدأت في أستكشافه. كان شفراتها بلون أحمر دموي ومنتصبة على كسها. أمسكتها بأصابعي وتلاعبت بها. كان كسها بالفعل مبلول وعصائر الحب تملئه وتنساب إلى خرم طيزها. ملت عليها وبدأت في تقبيل كسها المحمر. لحست شفراتها وأمسكته بشفتي وظللت أجذب فيها. ووضعت لساني في كسها ونيكتها بلساني. كان هيجانها يزيد مع الوقت. وهي تتلوى بجسمها وتدفع بكسها نحو وجهي. أدخلت لساني بقدر ما أستطيع في كسها، بينما حركاتها تزداد أكثر وتأوهاتها تصبح أعلى. وكانت تشد في ملائات السرير. ومن ثم توقفت عن الحركة لكنها رفعت طيزها إلى الهواء. ولثانية أصبحت هادئة تماماً. كانت عسل كسها ينساب منها وأصبح وجهي ملطخ بالكامل بالشهد. ثم هدأت تماماً واستلقت بشكل مستقيم. قلت لها وأنا ممسك بقضيبي على كسها: “يلا يا عسل دلقوتي هتبدأ رحلتي.” قالت لي وهي تفرد ساقيها: “أيوه، يلا نيكني دلوقتي.” وببطء دفعت قضيبي المنتصب في فتحتها المبتل بالفعل. أنزلقت ببطء وقضيبي المحمر أنزلق بأكمله فيها. سحبته ببطء حتى لامس شفراتها ومن ثم دفعته ثانية. كان ايقاعي بطيء لكن ثابت. كنت حريص على أن نقذف معاً. ووبط زد من سرعتي وكنا نحن الأثنين نحرك في مؤخراتنا بتنسيق كامل. كان ساقيها متصالبين حول مؤخرتي وكانت تحتضنني بقوة. كانت حركتي قد أصبحت أبطء. كنت أشعر بأن عمودي يدلكه عضلات كسها. بدأت أخترقها بشكل أعمق. كنت أشعر بأن قضيبي ينمو في كسها. وكنت أنيكها بشكل جنوني. كانت الغرفة بأكملها تملأها صراخات العشق. وكانت تتردد وتأخذنا إلى مستوى مجهول تماماً من المشاعر. آخيراً قذفت داخلها لكن نيكي الجنوني أستمر. لم أشعر بهذا من قبل. ولم أكن أريد لهذا أن ينتهي. كان عمودي يدخل ويخرج بكامل قوته. كانت كل قطرة من مني تنساب داخلها. بدأ قضيبي في الهدوء الآن والانكماش ببطء. أرتحنا سوياً ولم نتحدث أو نتحرك لفترة طويلة. لم نرد لهذا الشعور أن ينتهي. كان نشعر سوياً بالارتياح والهدوء. وم ساعتها أصبحت هايدي عشيقتي التي أعوض معها ما فقدته مع زوجتي.