مغامرة عاهرة مع ثلاثة أزبار في كسها

سامية كانت سيدة متزوجة. وبما أنها تبلغ من العمر 28 فكان لديها إمكانيات يسيل لها اللعاب. كانت تتمتع ببزاز كبيرة وطيز مستديرة. وكانت من النوع اقصير، لكن جمالها وإمكانياتها المثير كانت تعوض عن قصرها. وكانت سامية متزوجة من مهندس يدعى رامي وتعيش حياة سعيدة معه. لكنه كان يقوم بالعديد من السفريات لمقابلة العملاء ولذلك لم يكن يقضي الكثير من الوقت معها.  وخلال إحدى هذه السفريات كانت سامية تشعر بالملل لذلك خرجت للتسوق في إحدى المولات القريبة وتضيع بعض الوقت. وأثناء تجولها تذكرت أنها تحتاج إلى بعض الملابس الداخلية. توجهت إلى أحد محلات اللانجيري حيث وجدت مجموعة متميزة من حمالات الصدر والكيلوتات. لكنها صدمت من وجود رجل خلف الكونتر. والذي أقترب منها وقال لها بابتسامة خبيثة: “ممكن أساعدك يا مدام؟” تحدثت سامية بنبرة مترددة : “آه أنا عايزة سونتيانة ولباس!” أخرج البائع حمالة صدر وطلب منها أن تجربها. سألته عن غرفة القياس فأشار إلى غرفة صغيرة على شمال المحل. توجهت إلى الغرفة وأغلقت الباب. بدأت تقلع ملابسها وأصبحت عارية إلا من حمالة الصدر واللباس. نظرت إلى نفسها في المرآة وكانت مثيرة جداً وهي تعرف ذلك تماماً. أبتسمت لنفسها بينما تفك رباط حمالة الصدر ببطء. خرج زوجين من التفاح الأمريكاني من حمالة الصدر. كان تمتع ببزاز كبيرة مستديرة وحلمات داكنة اللون. أخرجت حمالة الصدر الجديدة وبدأت في ارتدائها. كانت بالفعل جميلة جداً والقماش المصنوعة منها كانت مريحة جداً. لكنها كانت شفافة!

كانت تستطيع بسهولة رؤية حلمات صدرها الداكنة وشعر كسها. وقالت في نفسها: “ليه أنا ألبس حاجة زي كدة؟” وفجأة تحرك الزجاج إلى يسارها كأنه باب. ولم تلاحظ سامية ذلك حتى أمتدت يدان وأمسكتها من وسطها. صدمت سامية وأخرجت صرخة عالية. وفجأة يدان أخريتان أغلقتا فمها. شعرت بنفسها يتم سحبها من الغرفة الصغيرة إلى مكان ما. حاولت أن تنقذ نفسها لكنها لم تستطيع. كان هذين الرجلين قويان. كانت تبكي من الخوف وهي عارية بين ذراعي شخص ما.  ببطء أستطاعت تفحص الرجلين. أحدهما كان البائع في ملابسه الداخلية والرجل الأخر كان شخص أخر لم تره من قبل. ترجتهما لكي يتركوها لكنهما لم يكونا في مزاج يجعلهما يتركان هذا الجمال العاري يذهب. ومن ثم فجأة دخل رجل ثالث عاري تماماً وهو يحمل كاميرا ويضحك. تفأجت سامية من رؤية الكاميرا وأيقنت أنهم كانوا يصورونها من مكان ما. سلم الرجل العاري الكاميرا إلى البائع وأنحنى نحو سامية وفرد ساقيها وبدأ يلحس كسها! صرخت سامية ولم تتوقع أن يحدث كل هذا بهذه السرعة. وبدأ الراجل الأخر في قلع ملابسه وأخرج قضيبه وأقترب به إلى فم سامية. غصب عنها فتحت سامية فمها وأخذت العمود الأسود الضخم في فمها. وبدأت في مصه. بينما كان الرجل الثالث يلعب ببزازها المستديرة. كانت تشعر في داخلها بالسعادة الغامرة لوجودها بين ثلاثة رجال غرباء. لمحت الثلاثة رجال وكانوا جميعاً عرايا ولديهم قضبان كبيرة جداً. كانت تنتظر هذه اللحظة منذ زمن لتمارس الجنس مع رجل حقيقي فما بالك بثلاثة رجال!

استمرت في المص لربع ساعة وفجأة قذف المصور في فم ساميةالتي حاولت أن تبتعد وتتجنب بلعه لكنه قوة الرجل منعتها من ذلك. أبتلعت منيه لإنها خشيت أن يفعلوا به أي شيء. في حين أنتهى الرجل الذي كان عند كسها من لحسه وأصبح كسها مبلل تماماً. ومن ثم وضع قضيبه في كسها وبدأ نيكها على الفور. كان يتم تقطيعها نيك. والرجل الثاني نزل تحتها. كانت تعرف ما سيقوم بفعله. فقد وضع قضيبه في خرم طيزها ودفعه. صرخت سامية من الألم. لم تكن تستطيع التحمل.  ترجتهم ألا يفعلوا بها ذلك لكنهم لم يستمعوا لها وهو دفع قضيبه بكل قوة. أستمر الرجلان في أختراق فتحتيها لنصف ساعة بلا توقف وقذفا في داخلها. في حين كان البائع يسجل كل ذلك. ومن ثم بدلوا الأوضاع وناكوا كس سامية الذي كان قد أتسع على الأخر لنصف ساعة أخرى بينما أجبروها على مص قضيبي الرجلين. وبعد قلقل تعب الثلاثة رجال واستلقوا إلى جوار سامية التي كانت من ناحية أخرى عاجزة عن أي حركة بسبب ضغط السكس المبالغ ولم تكن تقوى على أن تحرك أي عضلة في جسمها. وبعد استراحة لنصف ساعة واصل الثلاثة ما تركوه وبدأوا في نيكها لمدة ساعة أخرى. هذه المرة كانت سامية مستمتعة جداً بالذل الذي كانت تمر به وأحبت أحساس النيك من القضبان الضخمة. بدأت العاهرة في داخلها تخرج إلى النور. بعد أن أنتهوا منها أرتدى الثلاثة رجال ملابسهم وأخذوا هاتف سامية وهددوها بأنها إذا أخبرت أي شخص أو ذهبت إلى الشرطة فإنهم سيوزعون شريط الفيديو. أومأت سامية. وغادرت المحل. كان الوقت تقريباً منتصف الليل عندما وصلت إلى منزلها. كان كسها أحمر من النيك وبالكاد كانت تستطيع المشي. لأول مرة في حياتها ينيكها شخص غريب، لكنها أحبت ذلك. تناولت عشائها ومن ثم ذهبت إلى النوم لتحلم بالمرة الثانية التي ستذهب لتشتري حمالة صدر جديدة.