مغامرة مجنونة مع الفتاة الممحونة

هذه القصة حدثت منذ سنة ونصف. كان لدي صديقة اسمها هند أعرفها منذ عام. كانت هذه الفتاة الممحونة جميلة جداً وسكسي وتجذب الانتباه – خدودة مليانة وأنف حادة وشفايف ممتلئة. كنت دائماً أجدها جذابة لكنني لم أنتبه لهذا. أعتدنا أن نتحدث بشكل عادي على الواتساب طيلة اليوم لكن عن أشياء عاددية. وكنا منفتحين مع بعض لذلك كنت أخبرها عن تعاستي في زواجي والنساء الأخريات اللاتي أنجذب لهن. ولم تكن تعلق على الأمر. وعلى الرغم من أننا كنا نتحدث كثيراً لم نلتقي كثيراً. كانت متزوجة حديثاً ولديها حياة مستقرة. وفجأة أرسلت لي نكتة جنسية وكانت مضحكة فعلاً وبدأ الحديث يأخذ طابع جنسي ومن ثم سألتني إذا كنت أجدها مثيرة. لم أكن أعرف كيف أرد. قلت من الواضح نعم. كانت هذه إشارة إلى أنها تريدني لكنني لم أكن متأكد من الأمر ولم أرد أن أفعل أي شيء يخرب صداقاتنا. بعد ذلك بدأت ترسل لي صور لها وتسألني كيف تبدو. كنت أمارس العادة السرية على صورة وأتخيل شكلها وأنا أقلعها والأشياء التي سأفعلها بها. كان شهور رائع. وفي يوم قررت أن أذهب إلى منزلها. كانت في إجازة وزوجها في العمل طول اليوم. سألتها ماذا سيحدث. قالت لي الفتاة الممحونة: أنت تعرف ما سيحدث. قلت لها ببراءة: لا أعرف. قالت لي: دعنا نلتقي وستعرف. وافقت ومن داخلي كنت أقفز من السعادة لإنني أعرف أن هذه هي فرصتي. ذهبت إلى منزلها وفتحت لي الباب ودخلت. جلست في الصالون وعلى الفور حضنتها وبدأت أقبلها على عنقها. وهي حاولت أن تقاوم وتدفعني بعيداً جذبتها نحوي وبدأت أقبل الفتاة الممحونة على وجهها هذه المرة وهي ظلت تقول لي لا، لا يجب أن نفعل هذه الأشياء.
كانت تحاول أن تدفعني بعيداً. ظللت أقبلها وشعرت كأنني في الجنة لإن شفتيها كانت ممتلئة. مع الوقت بدأت تتجاوب معي. ويدي ذهبت إلى الأماكن التي لطالما حلمت بلمسها. بدأت الفتاة الممحون تسخن وقالت لي سنقبل بعض فقط لن نمارس الجنس. كنت أعرف إلى ماذا سيقودنا هذا وقلت لها موافق. ظللت أقبلها وهي قلعتني البنطال وأخرجت قضيبي الذي كان طويل ومنتصب في هذا الوقت. بدأت تعتصره وتدلكه بيديها. وأنا سخنت على الأخر وأردت أن أضاجعها على الفور لكنني كنت أعرف أنني إذا تسرعت فقد تقاومني. بعد قليل قالت لي هي نذهب إلى غرفة النوم. وبمجرد أن دخلنا هناك بدأت أقلعها بينما كنت أقبلها. وهي كانت تتأوه حتى أصبحت بلا ملابس. وكان النظر إليها على هذه الحالة شيء آخر. بزاز بارزة كاملة الاستدارة وبطن مسطحة ومؤخرة ممتلئة. لم استطع أن أقاوم أكثر من ذلك. قلعت ملابسي ودفعتها على السرير. وهي كانت هيجانة في عالم آخر تماماً ظلت تقبلني ومن ثم بدأت الحسها وأمصها في كل مكان على وجهها – شفايفها وأذنيها وأنفها، في كل مكان على وجهها. أحبت ذلك وطلبت مني أن أفعل المزيد. بدأت أعتصر بزازها والحسها. بعد قليل بدأت أعض حلماتها بنعومة وقدتها إلى الجنون تماماً. كنت أعتصر بز بينما أمص وأعض الأخر. وهي كانت تتحرك وتتأوه وتصرخ بأسمي. لم المسها في أي مكان آخر حتى وقتها لإني كنت أريد أن أمتعها بقدر ما أستطيع. كنت مركز فقط على بزازها – عصر ومص ولحس وعض. بدأت تترجاني أن أضاجعها وأدخل زبي في كسها. كانت تطلب مني أن أضاجعها كل يوم. لكنني ركزت على بزازها على الغرم من ترجياتها. وبعد قليل بدأ جسمها يتبلل وجائت شهوتها مع آهاتها عالية.
حينها كنت هيجان جداً وهي لم تكن أكتفت بعد. قالت لي الفتاة الممحونة أن هذا أحسن سكس في حياته. فردت ساقيها ونزلت على كسها. كانت مبلول جداص وكسها كان مشعر وريحته من الجنة. لم استطيع أن أقاوم أكثر من ذلك وبدأت الحسها. كان طعمه مملح وأحرك لساني حول شفراتها وهي سخنت أكثر. بدأت تدفع كسها في فمي. وأنا أخذت بظرها في فمي ومصصته بقوة. كانت تصرخ من المتعة وبعد ذلك بدأت أعض كسها بين المص وهي كانت ترتجف من المتعة وشلال من الماء يخرج من كسها. ظلت تدفع كسها في فمي وأنا ظللت أمصها وأعضها. لم أعد أضيق الانتظار أكثر من ذلك وجعلتها تصعد علي وأدخلت قضيبي في كسها. كانت مبلولة جداً وزبي دخل في كسها من دون أي مقاومة. بدأت أضاجعها بقوة وهي تتأوه بأعلى صوت. أخبرتها أنني مارست العادة السرية مرتين على الأقل على صورها. وهي سخنت أكثر عندما قلت لها هذا. كان أمامي مباشرة بزازها الممتلئة تهتز في كل الاتجاهات ووجها الملائكي ينساب عليه العرق ووسطها بين يدي. بدأت أنيكها بقوة أكبر وقلت لها أنني لن أستطيع الاحتمال أكثر من ذلك. قالت لي أن أقذف في كسها. كنت بالكاد استطيع التوقف بعد كل هذا وقذفت في كس الفتاة الممحونة المبلول وهي جاءت شهوتها بعدي على الفور. كان أحسن شعور شعرت به في حياتها. كنا مرهقين جداً بعد كل هذا واستلقينا على السرير ونحن نلهث بصعوبة. بعد فترة عدنا إلى ما كنا نفعل ونكتها مرتين في هذا اليوم. وبعد ذلك لم نعد نتوقف على اللقاء والنيك.