مغامرتي مع الميلفايتين و النيك في الساونا

كانت هذه نهاية أسبوع طويل من العمل وكل ما كنت أتمناه أرحل بعيداص في عطلة نهاية الأسبوع لأكون مع نفسي وأمتنع عن فعل أي شيء. حزمت حقيبتي وقفزت في سيارتي وأنطلقت في طريقي إلى الساحل. وهكذا وصلت إلى مدينتي المفضلة والتي كانت بعيدة كفاية عن أي مشاغل أو متاعب ووجدت فندق رائع وحجزت لنفسي غرفة ليومين. صعدت إلى الغرفة واستلقيت على الفور في السرير لبعض الوقت هائم في الملكوت. وفيما بعد في السماء قررت أن أتجه إلى بار الفندق لأحتسي بعض الكؤوس وأنسى الدنيا وما فيها. كان هذا كل ما يجول في بالي. وهناك تعرفت على إحدى الفتيات وكانت قادمة من روسيا من أجل الايتجمام مع صديقتها لكن للأسف صديقتها ذهبت مع أحد الشباب وهكذا تركت بمفردها. وبما أنني حصلت على صفاء الذهن وجسمي استرد عافيته وقفت أمامها وسألتها إذا كانت تريد أن تقضي اليوم معي ولحسن الحظ كانت سكرانة إلى حداً ما وصرخت بأعلى صوتها نعم. وهكذا أخذتها من يدها ودخلنا إلى الاسانسير ومنه إلى غرفتها وحينها استدارت لي وقالت لي مش عايز تتجنن شوية وأنا على الفور قلت لها نعم. وكانت فكرتها أن نذهب إلى الساونا في الطابق السفلي ونمارس الجنس هناك لإنه في هذا الوقت المتأخر من الليل لا يكون أحد حولنا وسيكون النيك في الساونا مثير جداً. قالت لها طب هنستني أيه يلا بينا. وهكذا وصلنا إلى اللوبي وهناك قال لتي لا لا أنا لازم أروح أجهز نفسي بسرعة وهأقبلك هناك. قلت لها هتجهزي نفيك لايه؟ قالت لي إنها تريد خلعملابسها والتعري تماماً لإها لن ترتيد أي ملابس هناك وأنك كذلك لا يجب أن أرتدي أي ملابس وقالت لي أنها ستقابلني في البانيو بعد ثلث الساعة. قلت لها عظيم هكذا ذهبت هي إلى غرفتها وأنا ذهبت إلى غرفتي.
وفي غرفتي بدأت بسرعة في خلع ملابسي وجلست على السرير وقلت لنفسي أنتظر بضعة دقائق أخرى حتى لا أنتظرها هناك وأغلقت عيني وغفوت لثانية وعندما فتحت عيني قفزت مرعوباً وأنا أعتقد أنني فوت موعدي مع النيك في الساونا. جذبت فوطة من على الرف وهرعت إلى الأسفل معتقداً أنها الآن تنتظرني. ذهبت إلى منطقة حمامات السباحة ولم يكن هناك أحد في مجال رؤيتي لذلك حزنت جداً لكني أدركت أنني الآن هنا وعاري فلماذا لا أرتاح لبعض الوقت في البانيو الساخن. رميت الفوطة في الزاوية ومشيت إلى البانيو الساخن عاري وأخذت غطس في البانيو. مرت دقيقة أو اثنتين وبينما أنا هناك سمعت أصوات شخص قادم. قلت لابد أنها هي ولم أفقد فرصتي. سعدت جداً بأن هذا سيحدث لكنني تمالك نفسي وظللت معطي ظهري للمدخل وحينها سمعت صوت إنفتاج الباب وعدة أصوات قادمة. واستدرت برأسي لأجد سيدتان لم أرهما من قبل ودعنا نقول أنهما كانا أكبر مني (أنا في الثالثة والعشرين وهما أكبر من الأربعين بالتأكيد). سألوني إذا كان في مكان لهما في البانيو. لم أرد عليهما بشيء. كنت مرعوب جداً في هذه اللحظة ماذا أفعل الآن هل أترك المكان وأنا عاري أمامهما أم أبقى هنا على أمل ألا يلاحظا شيء. حسناً تجمدت في مكاني وهما دخلا إلى البانيو معي وقدما لي نفسيهما. وبدأا يخبراني لماذا هما هنا. كنا يريد الحصول على بعض الراحة ونوعاً ما نسيت أنني كنت عاري هناك لذل وضعت يدي على جانبي البانيو لاتمدد ومن ثم لاحظت واحدة منهما تميل إلى الأخرى وتهمس في أذنها بشيء ما. ومن ثم نظرت كلتيهما إلى والجميلة فيهما أنحنت وقالت قلت لك إنه عريان. كنت محرج جداً ولم أدري ما أقول. حاولت أغطي نفسي بقدر ما استطيع وقلت أني آسف. قالوا لي ما فيش مشكلة ما تقلقش شفنا جاجات كتير من دي هنا. وعرضا أن يجعلان أشعر بالارتياح وبالفعل قاما من مكانيهما وتعريا من البكيني.
تطلب الأمر مني الكثير من ربأطة الجأش حتى لا أجلخ قضيبي على الفور. أخبرتهما بما حدث ولماذا أنا عاري وهما ضحكا كثيراً وأنا كنت أستعد للذهاب إلا أنهما منعاني من ذلك وطلبا مني أبقى وإحداهما أنحنت عليا وبدأت تدلك صدري وكتفي بينما الأخرى أخذت نفس عميق ونزلت تحت المياه وبدأت تعطيني أحلى جنس فموي على الرغم من إنها خلصت بسرعة لإنها لم تستطع الحفاظ على أنفاسها كثيراً بالأسفل. كنت أريد أن أقذف مني الساخن في فمها إلا أنها عادت إلى السطح من أجل استنشاق الهواء وبدأنا النيك في الساونا. إحداهما وضعت يدها على قضيبي وأنا وضعت إحدى يدي على بز سيدة منهما والأخرى كانت تدلك كس الثانية. ومن ثم بدأت الجميلة فيهما تدلك قضيبي بينما الأقل جمالاً خرجت من البانيو وفشخت ساقيها حول رأسي حتى يمكنني أن أكل كسها. كان الماء يتدفق حولنا في كل اتجاه وكنا جميعاً نتأوه ونتمحن. أنحنيت على إحداهما ونكتها من الخلف والأخر بدأت تهمس في أذني حتى أضاجعها هي الأخر وقبل أن أقول حتى نعم جذبتني من صديقتها وجعلتني استدير ووأصبحا الاثنين الآن راكعتين أمامي إحدهما تجذب بيوضي والأخر تمص قضيبي. وفي النهاية قذفت مني على وجهيما وسقطت في البانيو من التعب. حاولت أن التقط أنفاسي وبدأت أفكر فيما حدث للفتاة الأصلية من الباب. على أي حال حصلت على هاتين الميلفاتينبينما الفتاة الأصلية لابد أنها في نوم عميق.