مفاجأة الزوج لزوجته الشابة رجل غريب ينيكها وهي لا تدري وهو يتلذذ من نكاح دبرها

بعد مرور ثلاثة أعوام على الزواج أحس هاني بحاجة زوجته إلى التغيير. كان يراها تمل أحياناً الرتم الممل في العلاقة. كان يحس فيها نزعة إلى التغير فقرر أن يفاجئها لنرى هنا مفاجأة الزوج لزوجته الشابة رجل غريب ينيكها وهي لا تدري وهو يتلذذ من نكاح دبرها بعد أن قيدها في سريرها. فذات يوم و بعد عودتها من العمل وجدت ليلى فوجئت ليلى بزوجها هاني لم ينتظرها كعادته في الطابق الأسفل بل وجدته ينتظرها فلى الطابق الأعلى. صعدت لتستطلع الأمر فدخلت غرفة نومها أخيراً لتجد المفاجأة! رأت السرير محاطاً من أربع أركانه بقيود حريرية وقد أخفضت الإضاءة بحيث باتت خافتة. مصدومة لم تدر ما تقوله فوفر عليها هاني زوجها وقال:” مش محتاج منك أي حاجة…بس عاوزك تنبسطي…” ثم دنا من زوجته ليلى يجردها من ثيابها ببطء فينزع أولا بلوزتها ثم يفك مشابك ستيانها فيعري بزازها مقاس 36 فيتحسس إحداهما وبفمه يرضع ثانيهما حتى انتصبت الحلمتان. ثم أن سده سلكت طريقها إلى أسفل بطنها حيث نزع أخيراً بنطالها و كيلوتها. وقفت أمامه عارية عند ذ لك الحد باسمة تتسع ابتسامتها على مر اللحظات وهاني يستكشف تضاريس جسدها كانه أرض بكر وهو أول رائد لها. لم يطل بها الوقت حتى مشى بها هاني إلى السرير حيث رقدت وبدأ يربطها بالحبال الناعمة. أحس هاني بمتعتها حتى لو لم تفه بحرف واحد. أخيراً عصب هاني عينيها وقال لها:” مش عاوزك تنطقي خالص كل اللي عاوز أنك تستمتعي…خليكي فاكرة ولا كلمة…”

تركها عارية بأربعتها رجليها ويديها متباعدة. لم تر هاني ولم تعرف أين ذهب فسبب ذلك أثارتها وقلقها. كلما طال بها حالها هكذا زاد توترها واستثارتها. مضت نصف ساعة فلم تسمع ليلى إلا صوتاً مغاير لصوت هاني؛ ربما التلفاز أو الجيران تسمعهم من الجدران. ظنت ليلى هاني يعبث بها أو ربما قد أحضر رجلا آخر كي ينيكهت غير أنها لم تتصور ان تكون مفاجأة الزوج لزوجته الشابة رجل غريب ينيكها لم يطرق بالها ذلك!! بخطور تلك الفكرة في عقلها أحست بوجيب قلبها و تبلل كسها بقوة كما لو بالت على نفسها!! أحست شفتي كسها تتورم وهو ينبض من الاستثارة. ثم أنها لم تلبث أن سمعت أصوات أناس يصعدون السلالم فخمنت أن هاني ربما متواجد معها بالغرفة أذ سمعت:” ولا كلمة ..خليكي فاكرة…: أحست كذلك أن هاني عاد ليعبث بلحمها العاري وبكسها الرطب بمياه شهوته. تضايقت ليلى عند ذلك الحد فقد علت شهوتها وآلمتها بشدة فهي تريد أن تتناك سريعاً. كذلك لم تتصور أنهاني يتلذذ من نكاح دبرها فظلت راقدة تنتظر. بعد حوالي خمس دقائق شعرت و كأن رجل آخر يعبث بكسها لا بل يبعبصه! كانت دائماً تعرف لمسات هاني زوجها فلم تكن عنيفة ولا رقيقة لذلك الحد فهو يعلم اللمسة التي تحبها. اختلط الأمر عليها لأنها اعتقدت ان هاني فقط هو من معها فلم تعرف كيف تستجيب لتلك اللمسات! في البداية أحست ليلى أنها انتهكت إلا أنها بعد قليل بدأت تستمتع و تحس اللذة لأنها على كل حال ستجرب زب جديد طعم جديد من الرجال و النياكة. سمعت ليلى بصوت ملابس تخلع فأيقنت ان هنالك رجلين معها في غرفة النوم.

رقدت ليلى هنالك تستمتع بالرجلين يستكشفان تضاريس جسدها الممتلئ قليلاً بهضابه و جباله و وديانه ورومانه و الثمرة المحرمة! أميت ليلى وقد ترطب كسها بقوة و آلمها يتلهف على زب يدخله. انتفض كسها في انتظار أن يجرب ويخبر زبا جديدا بداخله. لما لم تطق ليلى المزيد من الانتظار وقد عيل صبرها فراحت تصرخ هاني تعالى و بطل بقى…بذلك الصياح دخلها زب الشاب اﻵخر ولأنها معصوبة العينين ومقيدة الرسغين و كون الإضاءة خافتة فلم تستطع أن تلمسه و ذلك نفسه زاد من اشتعال شهوتها. هنا أيقنت الزوجة الشابة ان رجل غريب ينيكها فكانت مع كل دفعة من الزب داخلها تزداد آهات ليلى و يزداد بلل كسها ورطوبته ودفقه لعسله فتتجهز لأن تأتي نشوتها معه. كانت ليلى تحس من نوع وشدة ضربات زبه أنه على و شك القذف و فيما هو يتهيأ للقذف كانت ليلى يتقوس ظهرها حتى يتمكن نياكها من أن يدخلها أعمق و أعمق. بالفعل راح يدفع ويكبس زبه فيها حتى أن خصيتيه كانتا ترتطمان بقوة كبيرة بمشافر كسها و حلقة دبرها الوردية الناصعة فراح ينفجر بداخلها ويرمي بذوره فينتفش زبه بقوة وتنتفخ أوداجه ويغلظ ويملأ تجويف كسها بذلك. اعتلاها ورقد فوقها وركبها فهي اﻵن تحس بزبه ينكمش وينسحب ويداعبها مداعبة بانسحابه. سريعاً تتقلص عضلات كسها و تطرد زبه فينزل عنها نياكها ويفكك هاني قيودها التي أثبتت أطرافها بقوائم السرير وكذلك ينزع عن عينيها عصابتهما. جعل هاني زوجته ليلى تنقلب على بطنها فتتخذ وضعية الكلبة التي يحبها. عرفت ليلى أن زوجها قد شاركها مع غيره من الرجال وهو يضئ الغرفة فيأتي بزيت من قارورة على الكوميدنو جانبه فيدهن حلقة دبرها فيبدأ بتوسيعه بإصبعه مطه. لم يلبث أن راح يدفع بزبه بقوة في طيزها يتلذذ من نكاح دبرها وفيما هو يبدأ بالرهز كان يسحب أصول فخذيها باتجاهه فكان مع كل صفعة منه بها يدخلها بعمق. راحت ىتان مستمتعة وهو يتلذذ بدبرها حتى راح ينفجر جواها وينهار فوقها فتنهار هي وتبرك و تستلقي على بطنها من المتعة الجنسية الكاملة.