مسلسل ابنتي و الجنس المحرم العائلي الحلقة – 23: مقدمات أول لقاء سكس و ابنتي عارية مع حبيبها

ثم سرعان ما قبضت ياسمينة على قضيب صاحبها من فوق اللباس وبدأت تفركه. سعدت بذلك إذ علمت ان ابنتي تعمل معه بسياسة صاع بصاع أو واحدة بواحدة! كان ذلك مقدمات أول لقاء سكس ابنتي عارية حبيبها يلتهم بزازها البيضاء وهي تلتهم ذكره المنتصب فراح يفك عن صدرها الستيانة ولكن تلك المرة فعلها خلسة و بسرعة حتى أنه كسر إحدى مشبكيها. كانت النظرة التي كان يلقيها على ابنتي ياسمينة كنظرة كلب مفترس جائع إلى فرخة شهية. ذلك طمأنني ان ياسمينة لم تتعرى له و امامه من قبل. كان أشرف صاحبها من فرط سعادته و بهجته برؤية بزاز ابنتي البيضاء المكورة مثل حب الرومان المنتفخة الطبيعية النافرة يكاد يفترسها افتراسا إذ أقبل عليها يمص و يرضع بشبق و نهم بالغ. كانت ياسمين في ذات الوقت تداعب شعره وتتخلل خصلاته بين أناملها الرقيقة البضة و أصابعها الطرية الغضة مثيل أصابع الموز. افتكرت أنه سيتركها ولكنه كان جوعان نهم فكان يمص و يمص و يمص. ثم سرعان ما غادرها فشعرت بارتياح إلا أنه أقبل من جديد يمص الثدي الآخر. أخذ يضغط إحدى الثديين بأحد كفيه فيما راح بين شفتيه يمص حلمة الآخر. استثيرت ابنتي ياسمينة حتى انها راحت تستمتع بما يفعله فيها مغمضة العينين. ثم دفعته عنها بعيدا و أشارت عليه أن يستلق على السرير فقد حان الآن دورها.

أنزلت لباسه عنه باستثارة بالغة لاعبة بقضيبه المتحجر في طريقها. ثم صعدت إليه مجدداً لتأخذ بين يديها وتفركه و تستمني له فتحرك قلفته لأعلى و أسفل فكان أشرف يستمتع كثيراً بما يفعله. ثم تناولت الواقي الذكري من جيب بنطاله الجينز وراحت تلبسه قضيبه المنتصب فيلتأم عليه تماما. كنت مسرورة أن تربيتي الجنسية لأبنتي آتت ثمارها فعليا. كان واقي ذكري على برائحة و نكهة الفراولة مما أسعد ياسمينة فقد كانت تفضله. كان مقدمات أول لقاء سكس ابنتي عارية حبيبها يلتهم بزازها البيضاء وهي تلتهم ذكره المنتصب فبدأت بعد ذلك تعيد مصه ورضعه فكانت تفعل ذلك برتم بطيء ثم راحت تزيد من سرعتها. الذي ادهشني ان ابنتي ياسمينة كانت تلتقم القضيب بعمق حتى أصل حلقومها! في حياتي لم أثر ذلك الموضوع أمامها فربما تعلمته من أفلام البورنو او ربما مصت خلال رحلتها. كان أشرف حين ذاك على سحابة رقم 9 فكان يستمتع استمتاعا كليا شاملا غامرا. ثم سريعا ما راح يأن عالياً ليأتي منيه بعدها! لحسن الحظ أنه كان قد لبس واقي ذكري وإلا كان المني الدافق لكثيف قد ملأ فم ابنتي. نهض أشرف وانتصب ثم خلع الواقي فقربت ياسمينة منه سلة قمامة صغيرة خصصتها احترازا لذلك الإجراء. ألقى الواقي داخلها ثم استلقى على الفراش مجددا. استراح لبرهة قصيرة ولكن في طرف خمس دقائق أخذت ابنتي تتحرش به من جديد فكنت أنا و زجي جد سعدين لنراهما قد عاودا الكرة.

راح أشرف يقبل ابنتي ياسمينة فوق سرتها و سوتها و بطنها ويلحس كيلوتها الرقيق مما شدد من استثارتها جدا. ثم سريعا ما راح يخلعه من بين فلقتيها المكورتين ثم فخذيها الممتلئين فأعاملها كما عاملته حين خلعته لباسه سريعا وبدون توان. ثم راح أشرف يحرك أنامله فوق مهبل ياسمينة بلطف ورقة ليدخل بعد ذلك إصبعاً داخلها فجعل ذلك ياسمينة تطلق الأنين على الفور. كان مقدمات أول لقاء سكس ابنتي عارية حبيبها يلتهم بزازها البيضاء وهي تلتهم ذكره المنتصب ثم بدأ يبعصها ويحرك أصابعه للأمام و للخلف ويبعصها ويستمني لها. راح يفعل ذلك لبرهة من الوقت لينزل هو بصدره وسائر جسده فوق جسم ابنتي العاري الغض ويفتح فخذيها بيديه ثم يضع بطرف لسانه فوق شفرات كسها فبمجرد المس ارتعشت ياسمينة! أخذت تأن عاليا ثم راح يلحس مهبلها من شفراته فكان يلحسها بطرق عدة مختلفة فكان بنعومة يلعب فيه وبه وأحيانا يدفع بطرف لسانه بعمق داخل مهبلها. كانت ياسمينة تستمتع بذلك الأسلوب المثير ن حبيبها الجامعي بشدة. خلال ذلك قال لها:” ياسمينة استعدي لأن أركبه…” قالها بأسلوب مغري خشن بذيء مثير للهشوة. ثم أدخل لسانه بعمق كبير داخلها فركب لسانه بإحكام في كسها وبدأ يحركه ويلعق بشهوة وشهية جنسية كبيرة. كانت ياسمينة تسبح في بحر من العاطفة و النشوة السكسية فقال لها:” بيبي ذلك يسمى عاصفة اللسان.” ياسمينة:” عاصفة اللسان فقال لها:” نعم ذلك يسمى عاصفة اللسان من الفبلم الأمريكي الشطيرة الأمريكية.” كلانا أنا و زوجي جعلنا نضحك على ما ذكره فلم نكن نحن نعرف تلك المعلومة الخطيرة! ثم أخذ أشرف وتابع في لحس مهبلها بعمق و كثافة وشبق فلم يتوقف حتى أتت أبنتي نشوتها على لسانه كما أتى هو على لسانها لولا الكاندوم لأغرقه!…يتبع…