ممحونة الهاتف الجوال تواعدني وتمتع ذبي بشدة

وخاصة موقع واحد وقصصه المثيرة إذا بهاتفي الجوال يحدث ضجيجاًَ فوق الكوميدنو وكنت قد أدرته على الصامت في وقت العمل ونسيته حتى عدت البيت. دارت بيني وبين فتاة الهاتف مكالمة عرفت منها أنها متناكة ممحونة لأني عندما كنت أحاول أن انهي المحادثة كانت ترجوني:” طيب استنى شوية…. ارجوك أنا تعبانة وعاوزة أكلم مع أي حد وانت من نصيبي.” علمت ساعتها أنها نهاد وأنها فتاة عمرها 18 سنة صغيرة السن فأنا أكبرها بسبع سنوات تقريباً.

كنت أنا في ذلك الوقت قد انتقلت بعيداً عن زوجتي وهي حامل ولم يمضي على زواجنا سوى سنة ونصف فأحسست بالهيجان وخصوصاً أني انتقلت إلى القاهرة وتركت زوجتي في المنصورة من أجل العمل مقيماً بمفردي. كانت نهاد فتاة ممحونة جداً وظلت تتكلم معي في الهاتف الجوال طوال الليل وتصف لي نفسها بانها جميلة وممشوقة القوام ومغرية وعيناها واسعتان. كنت أنا أجاريها وأعلم أنها مراهقة وأنها فورة المراهقة غير أنها استثارتني بشدة وخصوصاً انني وحيد لم أقرب زوجتي طوال أسبوعين كاملي. لما لم تنتهي وحتى لم تتركني في يوم الجمعة واكن السبت إجازة بالنسبة لي ولها لأنها بالصف الثالث الثانوي رحت أواعدها وتواعدني فقد قررت أن أراها وفعلاً لم تمضي نصف ساعة حتى كانت عندي  وقد تعللت أمام أهلها أنها تذاكر عند صاحبتها. في الحقيقة لم تكن ممحونة الهاتف الجوال نهاد تصف بدقة جمالها؛ فهي كانت أروع من ذلك؛ ولذا لم أتمالك نفسي أو تتمالك شهوتها فراحت تمتع ذبي بشدة ما بين رضع ومصمصة وتفريش مثير للشهية.

كانت ممحونة الهاتف نهاد جميلة بما تملكه من قوام رائع، صدر متوسط الحجم، شفتين ممتلئتين، وعينين واسعتين وذات شعر يصل الى ردفيها تركتها في غرفتي ورحت أحضر غذاءاً جاهزاً وجلسنا نتحدث بالدراسة والمواضيع العادية ثم انتهينا فراحت بخفة ظلها وبشرتها القمحاوية تنظف الطاولة وأنا معها. راحت بنفسها تصنع لنا الشاي لتعود وقد اقتربت لجانبي فراحت تقبلني وتجلس بحضني فأخذت بدوري أتحسس بزازها الواقفة المكتنزة واقبلهما ثم بدأت نهاد ممحونة الهاتف الجوال تنزل بنطالها وتخلع بلوزتها بكل جرأة وشهوانية! يا له من جسم بديع طري وكس صغير حوله قليل من الشعر الناعم!  جلست نهاد مجدداً بحضني تحاول فك ازرار قميصي وبنطالي الا انني منعتها من لمس بنطالي خوفا عليها وبدأت اداعب صدرها وطيزها وكل جسدها واصبحت تصرخ من اللذة والمتعة وبدأ كسها ينضح بماء شهوتها. عسل أقعدتها على كتفي وكسها قريبا من لساني الحسه وامتصه وهي تصرخ وتتأوه لذة ومتعة ثم أنهضتها فراحت تخرج ذبي من سجنه واخذت تمصه بحرفية وشبق ونهم شديد وتتلذذ بالمص والعض الخفيف ثم قامت وجلست بحضني تداعب كسها بذبي وانا اكل كس نهاد ممحونة الهاتف الجوال واخرج شفراته امتصها وتارة اضع لساني داخل كسها او صرتها وهي تتلوى تشد شعري وتضغط رأسي على كسها. ثم انزلت هاد ممحونة الهاتف الجوال وقلبتها على بطنها اداعب طيزها بعضاتي ولمساتي وهي آخذة في التأوه والصراخ. كانت قد اقتربت شهوتي فأردت أن أنيك نهاد من طيزها المثيرة.  وترددت بالبداية خوفا عليهما الا انها كانت يبدو متمرسة فجلست على ذبي تحك طيزها به وتحاول ادخاله بطيزها … كان خرم طيزها ضيقا جدا فبدأت ادخل اصبعي بخرم طيزها واحركه حتى بدأت طيزها يتوسع خرقه وتتوسع لاستقبال ذبي وبدأت ادخله بالتدريج حتى دخل الرأس ذبي بطيزها وهي تتلوى وتتأوه لذة مستمتعة بدخوله وتطلب المزيد. وبدأت ممحون لهاتف تمتع ذبي بشدة و تضغط عليه وانا امرره ذهابا وايابا حتى دخل بكامله وكنت أداعب بظرها بأناملي وأهيجها وهي تتلوى كالأفعى فوقي وتلقي برأسها يمنة ويسرة من شديد متعتها وأنا أميل على وجهها برأسي فأقبل شفتيها وأمصص ريقها ثم أذهب بكفي أعتصر نهديها اللذين نميا في يديي وانتصبت حلمتاهما من الاستثارة ولحس كل جزء بجسدها … وبدأت اشعر بالمتعة وأحرك ذبي بطيز ممحونة الهاتف الجوال بسرعة وعندما اقتربت من القذف اخرجته لتنحني سريعاً فوقه وتولجه بفمها لتمتص منيي فأعلم أنها فتاة ” صايعة” مائة بالمائة! بعد ذلك اخذنا قسطا من الراحة لشرب شيء بارد ونحن عراة بالكامل ثم بدأت مرحلة اخرى من النيك حيث اقتربت مني نهاد ممحونة الهاتف الجوال تداعب ذبي المنهك وتمصه وتداعبه ببزازها النافرة حتى شبّ وافاق من غفوته وطلبت ان ادخله بطيزها. إلا أنني رحت أداعب شفرات كسها دون أن أفتحها فكانت تأن وتتأوه من اللذة ورفضت ادخاله بكسها وداعبته به على الشفرات ثم طلبت منها الجلوس على الطاولة لأعضض كسها وامتصه ونهاد ممحونة الهاتف الجوال تحت الطاولة تمص ذبي تارة واخرى تحاول ادخاله بطيزها حتى أتيت شهوتي مجدداً.