أغريت مستر حمزاوي الوسيم في الفصل فراح ينيكني نيكة سكسي جداً

أهلاً بالجميع ، أنا مايا ، 18 سنة، أمتلك جسداً جميلاً مثيراً كما يقول أصحابي وصاحباتي في المدرسة الأنترناشينوال الأمريكان . طولي 5،4 قدم ، نحيلة القوام ، ولكن لي ردفان ممتلئان وعريضان وكثيراً ما أسمع الشباب خاصة يلقون بكلمات المعاكسة فيما يتعلق بهما. لي نهدان احبهما كثيراً فهما بالنسبة لي ليس لهما مثيل عند باقي البنات. فكل نهد منهما منتصب يملئ كفة اليد ونافر إلى الأمام وهما افتح في لونهما من باقي لون جلدي الخمري نوعاً ما. غير أن حلمتيهما بنيتان داكنتان نوعاً ما كذلك. عندما افكر في أن شاباً أو حبيباً يلتقم هاتين الحلمتين ويمتصهما أحس بنشوة غريبة ولذة عجيبة تسري في جسدي. بعدما عرفتكم على نفسي، سأخبركم بقصتي التي فيها أغريت مستر حمزاوي الوسيم في  الفصل فراح ينيكني نيكة سكسي جداً وسأعرفكم به .  فهو يكبرني بما لا يقل عن عشر سنوات إلا أن قوامه ضخم كبير، فأنا أتخيله كالمصارعين أو كأحد الذين يمثلون ادوار البورنو أو ما شابه ولكنه ليس كذلك في الواقع. فهو استاذي ،مستر  حمزاوي.

لقد حدثت  قصتي تلك بعد مضي شهر من الترم الأول من الدراسة إذ كان مستر حمزاوي  يدرس لنا التاريخ الأمريكي وهي مادة أثيرة جداً عندي. كانت حصة مستر حمزاوي آخر حصة في جدولي الدراسي مساء يوم الخميس . في يوم من ايام تلك الأيام  كان لدي ميعاد غرامي مع حبيبي فكنت قد لبست احلى فستان أسود عندي، فكان يتخذ صدره شكل سبعة مُظهراً بزازي النافرة البيضاء وكان ضيقاً بحيث التصق على جسدي وفصّل معالمه بالكامل. كان الفستان قصيراً جداً كذلك بحيث ينتهي طرفه فوق ركبتي بل يصل إلى فخذيّ. بل  إنه كان قصيراً بحيث أنه بالكاد غطّى طيزي! وتوجت كل ذلك بان أرتديت كعباُ عالي أبيضا وقرطين كبيرين ابيضين فكنت ” موزة” كما كانت صاحباتي البنات يداعبنني لدرجة أحسست أنني أريد أن اضاجع نفسي من حلاوتي! لما دخلت الفصل،  مبكراُ كعادتي، التفت مستر حمزاوي بعد أن كان مواجهاً للسبورة الذكية وقد انفتح فمه عندما رآني. سقط الماركر الذي كان يكتب به من يده على  الأرض  وقد احمرّ وجهه الأبيض مثل الثلج عندما مشيت إليه ببطء. انحنيت بنصفي فظهرت طيزي قليلاً عند ذلك ثم اعتدلت وناولته الماركر وقد راح يلهث لإلتقاط أنفاسه التي احتبست. سالته برقة: مستر . أنت كويس؟ ليتراجع مستر حمزاوي  إلى الوراء مهتزاً ببدنه الهائل. أجاب: أيوه كويس. انا في عمري ما شفتك لابسة كدا. اشمعنا النهاردة؟! سأل مستر حمزاوي سؤاله وقد وقعت عيناي على مقدمة بنطاله فوجدته منتفخاً علامة الأنتصاب! إذن لقد أغريت مستر حمزاوي الوسيم ! لقد   تسببت أنا في استثارة مستر حمزاوي الوسيم جداً بملامحه الفرنسية! كان أمامي خياران في تلك اللحظة: الأول ان اعتذر له وأذهب إلى مقعدي او الثاني وهو أن القي بذراعي فوق كتفيه اطوقه بهما والتصق به.

 

لم يكن أحداً كما قلت سواي انا وهو فرحت اقترب منها واقبض فوق قضيبه وقلت برقة : يعني عاجبك طريقة لبسي، زي ما انا شايفة. أنا حاسة بكدا أهه. راح مستر حمزاوي يشهق وقد اتسعت حدقتا عينيه ثم سرعان ما وضع راحة يده اليممنى خلف رأسي وقربني ليقبلني بشغف. لقد احسست بجسده الملئ بالعضلات القوي وقد أحسست بيده وهو تسرع في سحب سحاب بنطاله محرراً قضيبه الذي اهتاج. قلت له بغنج ودلال : اوه مستر حمزاوي! يننفع هنا ودلوقتي! ليرفع هو عينيه إلى ساعة الحائط ليرى إذا ما كان هناك وقتاً كي ينيكني نيكة سكسي جداً وقد شبّ قضيبه أكثر من تلك الفكرة نفسها. دفعني ﻷجلس على ركبتي واقترب بقضيبه وقال: مصي زبري. وفعلاً بشبق وبسرور أمسكت بقضيبه في يدي  وقبلته ثم نظرت نظرة غنجة سكسي في عينيه ورحت اضع في فمي. كان قضيبه ضخماً مثل بنيته فكانت مشكلة لي أن اتقم حتى نصفه في فمي.كان أيضاُ جسيماً ومعرّقاً وحتى في تلك اللحظة ما ازال كأنني أراه وأشعر بسخونته في فمي. رحت ألحسه وأمصه طيلة خمس دقائق حنى تعملق  ليأنه مستر حمزاوي لأخرجه أنا من فمي وأقول : يالا بقا.. مستر حمزاوي.. نيكني بزبرك الكبير ده! بسرعة رفعت الجيبة القصيرة اصلاً واحسست أن كسي يدعو زبره الهائج وانزلت الكلوت الشريط من فوق طيزي إلى ركبتي ولم يتردد مستر حمزاوي. انحنيت فوق مكتبه بعد أن كنا بالطبع قد أغلقنا باب الفصل. اقتربت بطيزي إلى الوراء من زبره وقرب هو كذلك وأحسست بسخون زبره حتى قبل أن ينيكني نيكة سكسي جداً لن أنساها. بيدي فتحت له من شبقي شفايف كسي فما إلا لحظات حتى طعنني بقوة بزبره فصرخت من المتعة. لو كان أحداً قريباً لكان سمع صرخة متعتي. ثبتني مستر حمزاوي بيديه بمكتبه وراح يدفع بزبره وفخذاه القويان المليئان بالعضلات يرتطما بفخذي وخصيتاه الكبيرتان يصفعان مشافر كسي. كان مستر حمزاوي ينيكني نيكة سكسي جداً ظلت طوال ست أو سبع دقائق ﻷحسّ أنا بعدها أن جسمي تخدر وأن أكاد اسقط من فوق مكتبه ليمسكني هو بذراعيه القويتين ويواصل صفعه كسي بذبي حتى يقذف داخلي ونرتعش انا وهو ونصيح صيحة احسست أنا كل العاملين في مرستنا سمعونا.