من سكس الموبايل إلى سكس الفراش

نت قد قصصت لكم عن سيدة الموبايل أو السيدة المهجورة التى صادف أن ترد على مكالمتى التليفونية وكنت قد اتصلت بخطيبتى التى غضبت منى وهجرتنى وكنت أتمنى لو تعود. حكيت لكم أيضا عن تلك السيدة وكيف أنها مهجورة من زوجها وأنها محرومة من ماء الرجال وكيف أنها جميلة ، وأن جسمها يفوق صوتها الرخيم السكسى جمالا وإثارة. كانت جميلة بحق، فهى بيضاء، حسنة تقاسيم الوجه، واسعة العينين ، لها بزاز كبيرة ضخمة لايبدو أثر النياكة عليهما، لأنها تذهب الى الجيم النسائى لشده وللإعتناء بجسمها. ورأيتم معى كيف تطورت علاقتنا عبر الموبايل وصارت هى تحتاج الى وأنا أحتاج اليها بشدة فكلانا مهجور محروم، وكيف أنها كانت تستمنى لى عن طريق الفيديو كول لأقذف أنا وهى بشهوتنا فوق فراشنا المتباعد حيث أنها تقيم فى محافظة الفيوم وأنا فى القاهرة الكبرى. منذ أن استمنت لى وأدخلت الديلدو الزجاجى فى كسها من أجلى وانا اتحرق شوقا لكى أراها على طبيعتها دما ولحما ؛ فأنا فى الحقيقة قد هجرت خطيبتى حبيبتى السابقة وتعلق قلبى وذبى بهذه السيدة المهجورة المحرومة مثلى، وبالفعل قد تطورت علاقتنا من سكس الموبايل الأفتراضى الى سكس الفراش الواقعى حيث يبتلع كسها ذبى ونغيب فى نشوة خالدة.

حادثتها فى التليفون ذات مرة وطلبت منها أن أراها فى الواقع؛ فأنا لا أصبر على عدم رؤيتها، فكانت تقول لى انها لا تصبر أيضا على عدم رؤيتى وتعللت بعلل كثيرة منها زوجها الذى يهجرها ولا يقربها طيلة أكثر من شهرين. قلت له وانا منفعل: خلاص أنا هجيلك الفيوم وهعرف أوصللك. قالت خائفة : أعقل يا مجنون ، تيجى أيه، مينفعش، قلت لها: خلاص تعالى انت القاهرة وانت مش هتغلبى يعنى فى الحجج …انا مولع نار ومش قادر اصبر أكتر من كده من يوم مشفتك فيديو كول. قالت بغنج ودلال: طيب اتحنن فى كمان هههه. قلت لها وانا أتظاهر بغضبى: يعنى انت بتهزرى وانا بنفجر من جوه، عندى شقتى هنا ، هنقضى أجمل وقت مع بعض. قالت: خلاص، انا هقول للناس هنا أنى هزور واحدة صاحبتى فى المستشفى وهستنى يومين وجيلك … استنانى بكرة الساعة 7 المغرب فى محطة السوبر جيت. وبالفعل منذ خمسة أيام وصلت بالفعل فى موعدها ، فانبهرت من الجمال الخلاب؛ فيبدو ان الرؤية كانت مشوشة على موبايلى الفابلت فلم اتبين منعطفات جسمها البض ولا كسرات ما بين طيازها وفخذيها الذين كادا أن يذهبا بعقلى ويقذفا بمائى وانا لم ألمسها بعد. ركبت معى سيارتى وتعرفنا على بعض اكثر وأكثر وتعاطفت جدا معى ومع حكايتى لدرجة أنها طبعت قبلة على خدى وأنا أسوق السيارة. وبالفعل قد تحولت قصتى معها من سكس الموبايل الافتراضى الى سكس الفراش أضاجعها مضاجعة الرجل لإمرأته.

بعدما تعشينا وشربنا نخبنا الذى كاد أن يذهب بعقولنا، التهمتها والتهمتنى فغبنا فى بعضنا البعض. فخلعت انا بنطالى وقميصى وسروالى وبقيت عاريا كما ولدتنى أمى، ورحت أداعبها واشبع حرمانها الجنسى ، أرويها وتروينى ، أشبعتها وأثرتها ما بين لحس للرقبتها ورشف لفمها، وملاعبة لسانى لسانها ودغدغة حلمات بزازها بأطراف اسنانى ولحس جسمها نزولا الى كسها الأبيض المنتوف الناعم ، فرحت ألحسه من داخله وأدس طرف لسانى فيه، فأخذت بسيدة الموبايل المهجورة تطلق آهات متقطعة ..آآه…آه…آآآآآه ، وزاد رتمها حتى استغاثت قائلة، :” نيكنى نيكنى، خلينى اشبع، اروى عطشى “وضممت فخذيها وجعلت اسرع فى طعنها فى فرجها لمدة عشر دقائق متواصلة حتى تأوت وقذفت لبنى داخلها. ولكنى احسست بانى لم اشبعها بما فيه الكفاية ولم تصل الى ذروتها والى الرعشة الجنسية المعروفة عند الانتشاء، فرحت بنهم بالغ وحرص شديد الحس بظرها و أفركها لها بأناملى مدة خمس دقائق دون انقطاع حتى أخذت تصرخ وتتأو الى أن أوصلتها الى النشوة الجنسية الكامله وقذفت سائلها المائل الى الصفرة . هجت انا من كلامها واندفق اللبن داخل ذبى فكاد ينفجر من شدة انتصابه وتشنجه، فأخذت أدور برأس ذبى فوق مشفريها، وهى تتأوه راجية ان أخترقها.. دخله…أرجوو.. دخله…مش..مش قادرة…أمممم أح أح، فإذا بكسها ضيق على ذبى وهو ما امتعنى كثيرا، فكنت أحس بانقباضات فرجها على جسم ذبى ، فأصيح انا من المتعة والمحنة، وظللنا على وضع النياكة طيلة عشرين دقيقة، فلما احسست بقرب قذفى، فركت حلمات صدرها بأناملى حتى هاجت وقذفنا سويا فى آن واحد. نمنا ساعة واستيقظنا فاسيقظت شهوتنا الجنسية مرة أخرى فطلبت منها أن تمشى بطرف لسانها فوق حشفة قضيبى حتى انتصب لتهجم عليه وتمص وتدغدغه بحلقها لأقذف انا مرة أخرى داخل جوفها وتبتلع هى مائى ، فتحت أنا فخذيها ونظرت فإذا برائح افرازتها اللزجة تطلب من أن اعتليها ولكنى نكتها بطرف لسانى أيضا حتى اخذت تصرخ وانتفضت وأفرغت مائها مرة أخرى. أشبعتنى وأشبعتها وتخلصنا من حمل الشهوة المؤلم ومازلنا نتناكح سويا كل فترة، والبداية كانت بالموبايل الذى ترجمناه الى سكس الفراش الواقعى.