من محل الجزارة السكس المصري الإنجليزي بيني وبين مدام سمث الجزء الثاني

ترك فم  مدام سمث فمي وابتعدت بجسدها قليلاً وراحت تخلع بلوزتها فتقافزت بزازها بتماسك وثقل مثير! بضاضة ثدييها أثارنني كثيراً. صدقوني أنني لم أفكر يوماً بأن أتعاطى السكس المصري الإنجليزي  وأن   أحظى بامرأة في انجلترا وخاصة وهي ليست عاهرة تشترى بالمال!  كانت بزازها مستارة ومنتفخة وكأنما تريد أن تلمس. انحنيت للأمام  والقمت حلمة بزها الشمال بين شفتي فصدر عن مدام سمث هسيساً وبدأت ألحس صدرها لتأن . رحت  أتناول بزيها بالمص بزاً وراء الآخر  وهي تستمتع ويداها مشغولتان بقضيي تمسجه برقة مما منحني إحساساً بالمتعة كبير. وأنا أرد لها الجميل فأحتضن بكفي بزازها و أتحسسهما بنعومة  وأمشي بلساني بين فرق ما بينهما. بدت لي مدام سمث أنها خبيرة بالرجال وبتدليك الأزبار لأنها كانت تدلك قضيبي فتوقفه وتهيجه ثم تدعه للحظات يهدأ ويتراخى  قبل أن تأتي الجولة الثانية من الدعك فكنت بذلك لا أهيج بحيث ألقي بين كفيها بمنييّ ولا ينام قضيبي فلا يعد صالحاً لممارسة السكس معها بل كنت بين بين.

كان عالمي مركزاً ومختزلاً في تلك اللحظات الآسرة مع مدام سمث الإنجليزية وقد نسيت حاجتي للرجوع إلى مسكني لإعداد الطعام لرفقائي زملاء الدراسة وكان دوري اليوم. الآن ركعت مدام سمث على ركبتيها وراحت تقبل رأس قضيبي  فمنحتني إحساساً باللذة كبير وسخونة شفتيها تلامس فوهة قضيي. راحت تمشي فوقه بالطول مقبلة إياه حتى منتصفه وبدأت تلعقه بحار رطي لسانها. ثم راحت تمصصه لثواني معدودة وقد راحت تستمني لي بفمها وهي تحرك رأسها للأمام وللخلف فأحسست وكأنني فيى النعيم الأبدي. أنضغط الزمان ولذته في تلك اللحظات الساحرة مع مدام سمث. ثم ازدردته بكامله في فمها حتى حلقها وبدأت تختتق به إلا أنها لم تخرجه كذلك. وبدأت أنا أيضاًُ من استثارتي أنيكها في فمها الحار الرطب في السكس المصري الإنجليزي  الفموي المثير مع مدام سمث الإنجليزية. في حياتي لم أخبر مثل تلك المتعة! ثم أخرجته وراحت تشفط بيضتيّ وتلعقهما فأحسست برغبة جارفة حينها أنني لابد أن أمارس السكس معها! ياللمتعة وأنا أحس خصيتيّ تتورمان من شفطها ودغدغدته لهما بأسنانها!! كان قضيبي قد تظزيت بلعابها فأخرجته من فيها بعد لأيٍ  حتى لا أقذف قبل أن أمار السكس معها. استلقت وخلعت بنطالها وفرقت ما بين رجليها تبرز لي كسها وهي لا زالت بكلوتها. كانت مدام سمث في قمة استثارتها اﻵن وقد عبرت عن ذلك وهي تسحبني فوق ها وقد اوسعت ما بين ساقيها وكان لباسها ما زال يحتضن كسها. رحت امشي فوق كسها ومشافره بلساني فوق نسيج الكلوت وهي تتاوه قليلاً . رحت اشفط بظره المتطاول البارز ايضاً من فوق الكلوت فاثارها ذلك بشدة. يبدو ان أحتكاك لساني بنسيج الكلوت فوق رأس بظرها اثارها بشدة متناهية.

ظللت ألحس كسها من فوق الكلوت وقتاً طويلاً وهي تفرك بزازها وأنا كفاي ممسكان بفخذيها كل في اتجاه. ثم بركت فوق جسدها وبدأت بمص حلمات صدرها  الأيمن ثم الأيسر ونزلت الى كسها من خلف اللباس ألحسه وأبلله بلساني فاشتدت شهوتها وبدأت تتأوه بلغة السكس التي لا تحتاج لترجمة فهي لغة عالمية  :” آآآآآآآي آآآآه آه آوي آه آآآ ه ه ه آآآي .” ثم وضعت  قضيبي على كسها من فوق اللباس أحكه وأفرشه ومن كثرة بلله أحسست وكأنها لا ترتدي شيئا”.  ثم بدأت بحك أحد مشافر  كسها وحاولت ان تدفعني عنها بطريقة فيها غنج ولذة مما أثارني بشدة فدفعت رأس قضيبي أكثر ليصل الى ما بين شفتي كسها  وبدأت أداعب بظرها وأفرشه برأس قضيبي ومع تعالي آآآهاتها وهي تتلوى تحتي دفعت رأس قضيبي ببطء ليدخل الى بداية كسها فصاحت: ”  آآآآآآآآه ه ه آي ي ي آآآآي آآوه آآآآه ومدت هي يدها بسرعة الى حافة كلوتها  وسحبته عن جسمها  بقوة تمزق على أثرها وبقي  كسها ظاهراً بأكمله . وهنا وبعد أن أصبح رأس قضيبي بين الشفرين بدأت بدفعه ببطء مع تفريشه ببظرها الهائج وهذا جعلها تتهيج فدفعت بطيزها إلى أعلى لتسمح بولوج رأس قضيبي أكثر فدفعته في كسها  ولم نشعر الا وقد وصل إلى أعماقها مع تعالي صيحاتها: ”  آآآه آآه ه   آآآآوه أكثر أدفعه أأأكثررر آآآه أدفعه آآآآي ومن فرط لذتها بدأت تتوسل بي أن أدفعه داخل كسها بقوةوأنا أمارس أحلى صور  السكس المصري الإنجليزي  بقوة مع مدام سمث الإنجليزية   وهي تستزيد :”  آآآه مووور … مووور بيبي   آآه أأأوي أأأيهفاك مي فاك مي فاك مي  قطع  كسي أأي ي ي أأأأأيه موووووور أأأأأأأي آآه.”  وقامت بتطويق ظهري بساقيها فقد هاج كسها طالبا” المزيد من اللذة وبدأت بدفع وسحب قضيبيبقوة وبسرعة حتى بدأت دفقات لبني  الحار تتدفق فيكسها وتنزل بداخلها فامتلأ كسها من المشفرين الى أعماقه بحمم حليبي الملتهبة كالبركان وهذا ماجعلها تهتز وترتعش تحتي كالسعفة يوم الريح وهي تتأوووه وآآآه آآآه ه وتحضنني بقوة تركت آثار أظافرها على ظهري وأرتخت أعصابها من فرط اللذه. بعد ذلك قامت مدام سمث بنفحي بالمال ودسته في جيبي ويبدو أن ذلك ثمن السكس معها لأريحها كلما أرادت.