من موقع دردشة عربي إلى سكس عربي وتفريش ممتع مع جامعية

هل عندما أحكي قصة سكس عربي وتفريش ممتع معها  أفضحها؟ هل أبيح بسرها التي آمنتني عليه؟ هل أحنث بقسمي لها عندما شرعت كفاي تنهلان من موارد مفاتنها التي لا تنضب؟ بالطبع لا وألف لا. فأنا لن أذكر ما يدل عليها من عنوانها أو تفاصيل حياتها أو رقم هاتفها. فقط سأصفها لكم. هي قمحاوية البشرة مشرعة الطول،  ناهدة الثديين ، لطفيفة الخصر،  بارزة المؤخرة مكتنزتها،  نجلاء العينين كحيلتهما كحل طبيعي،  أسيلة الخدين  ، رقيقة البشرة،  ممتلئة الفخذين برشاقة آثرة. خفيفة الظل ساحرة الضحكة ولا أدر هل أبالغ أم ملء عين حبيبها كما قال الشاعر. ولكني أعتقد أنني لم أبالغ فهي حسناء بلا ريب تشبه ميرفت أمين في مُحياها كثيراً. تلك هي نجوى وهو اسمها الحقيقي ولن أذكر اسم والدها وهي تسكن الإسكندرية وتدرس بجامعة خاصة وقد تعرفت عليها عن طريقة موقع دردشة شات كوم العربي.

أما أنا فأربعيني متزوج وأسكن بمفردي في الإسكندرية نظراً لظروف عملي وأنتقل للقاهرة كل نهاية أسبوع لى زوجتي وأبنيّ.قصتي تلك أو  وقائع سكس عربي وتفريش مع جامعية هي نجوى موضوع قصتي مضت عليها 7 سنوات اﻵن. تعرفت عليها عن طريق موقع دردشة عربي شات كوم وكنت  أراسلها  ولم اعرف عمرها الا بعد حوالى سنة ونصف من تعارفنا وبدأت احبها بصدق لأني كنت أول من أخبرتها بنتيجتها في  الثانوية العامة بعد أن سافرت إلى والديها إلى قطر حيث يعمل أبوها. صارت بننا معزة خاص ة وعلمت حينها أنها في التاسعة عشرة. إذن هي مصرية وتجنست بالجنسية القطرية وقلما تاتي لمصر إلا للدراسة. مضت ثلاثة شهور وحضرت نجوى للإسكندرية للدراسة الجامعية وما كان منها إلا أن أخبرتني بالهاتف  وقالت لي بالحرف الواحد:”  لازم اشوفك… مينفعش مشوفكش…”  كانت نجوى اول مرة تلقاني فيها وكنت قلقاً أن يصدر مني شيئ يسي إلى علاقتنا رغم أني أكبرها بنحو الثمانية عشرة عاماً. كانت دائمة الاتصال بي وكأني أصبحت جزءاً من حياتها غير قابل للإستغناء عنه. كانت نجوى تثق فيّ وكنت على قدر ثقتها حقيقةً. قررت أن تراني شحماً ولحماً بعد أن رأتني عبر الأثير فالتقينا. كانت كما وصفتها لكم فقلت في نفسي ” تبارك الذي خلق!”. قررت ان أذهب بها إلى أماكن عامة وفعلاً ألتقينا في النزهة وذهبنا غلى كافيهات البحر وقضينا يوماً ممتعاً. أيام واتصلت بي نجوى وققررت أن تراني في شقتي وأن  أن ترى مسكني  وألحت فانصعت لرغبتها ولم أكن قلقاً من نفسي لأني أربعيني متزوج متزن. دخلت شقتي ووجدتها بسيطة صغيرة وجهزنا الطعام بأيدينا وأحسست بالابتهاج في عينيها. ثم راحت تصارحني بما صعقني.

راحت نجوى  تستجدي مني أن أثبت لها أنوثتها! قالت وقد قاربت أن  تجهش بالبكاء:” صاحباتي في الكلية بيتهموني أني باردة… هو انا باردة…” فأخذتها في حضنٍ أخوي ما لبث أن حولته هي إلى حضن عشاق حين طلبت:” أنا بعزك وبحترمك… ممكن أمارس سكس معاك…امارس معاك أنت بالذات …  مش هائتمن اى حد على نفسى الا انت …” . تفاجأت ورحت أفكر وهي تنظر إلي فقلت:” نجوى … أنا مش عاوز اضرك….. بخاف عليكي..” فقالت:” ما انت مش هتعورني… أنا عارفة أنك فاهم…” . حينها أقسمت لها أن ما بيننا لن يعرف به مخلوق  ومن يومها بدأت لقاءات سكس عربي وتفريش بيني وبين جامعية كنجوى تأخذ مكانها من حياتنا. كانت تأتي إلى شقتي فتخلع عنها ثيابها ونبدأ في قبلات أمص فيها ريقها وتمصص ريقي وألعب بنهديها الشابين وتصدر آهات المتعة وتميل فوق ذراعي فآخذها إلى السرير وهناك تشرع كفاي في أن تتحس جسدها الغض وتنهل منه وتغوص في اطواءه وتعبث بثناياه وتعتصر نهديه وتداعب بظرها حتى تسيح وترتمي فوق الفراش لا حول لها ولا قوة. كان من الممكن أن أفتض بكارتها إلا أنني أكون حينها حنثت بعهدي معها فكنت أفتح ساقيها وابدأ في سكس وتفريش ممتع مع هكذا جامعية بضة الجسد فامشي فوق شفري كسها المحمران براس قضيبي وأداعب بظرها وأولج رأسه المنتفخ حتى بداية غشائها وأنا اعتصر بزازها فتتأوه وتنتفض حتى تقذف بشهوتها. كانت تنهض ووجهها قد احمر وازدان وانتفخ من الإستثارة والمتعة التى ولدتها بجسدها فتقبلني  وتقول:” انا نفسي أمتعك زي مابتمتعني … ممكن تمارس  سكس معايا  من ورا..”. وفعلاً وضعت تحت نصفها مخدتين ورفعت ثائر طيزها ورحت العق طيزها من فتحتها واسدد راس قضيبي. ” آآآه حبيبي أرجوك بشويش…” فكنت أدفع برأسه لتلاجها فتتأوه وتندفع للأمام فأتشبث بخصرها ثم دفعة أخرى لأولجه بكالمه وقد انزلق فأحسست بضيق فتحة دبرها في امتع سكس عربي مع طيز جامعية عشرينية . هكذا كانت لقاءتنا المتعددة تفريش لكسها البكر ورضاعة لحلمتي بزازها وتحسيس يمتع جسدها الطري وكانت هي تمنحني طيزها اقذف حار منيّ فيها. استمرت علاقتنا طويلاً غلى أن غادرت أنا ألإسكندرية وعدت القاهرة لظروف عملي أيضاً.