موظف استقبال الفندق يتحرش بي و يبعص كسي في المصعد

كنا نقضي إجازة لمة أسبوع وكانت الرحلة القصيرة بمثابة مفاجأة لي منه لينقذ ما تبقى من علاقتنا العاطفية وزواجنا المحفوف بالانهيار. كان زوجي قد خانني في فراشي وطلبت الطلاق منه فترجاني و وعدني ألا يعود لها. ذلك إلى غير عدم اهتمامه بي كما كان يف بداية عهد زواجنا. ذهبنا للغردقة فكانت رحلة ممتعة حقة وكان سامر يحاول جهده أن ينسيني ما كان منه. وصلنا للفندق الذي تم الحجز به مرهقين ثم قليلاً و نزلنا للردهة فاستعلمنا عن أماكن الطعام و الفسحة. راح سامر يلمحني بعين الشهوة وأنا أمشي أمامه أو بمحاذاته فجعل جسمي يقشعر وما بين رجلي يتندى بالماء.راح موظف الاستعلام يجيب أسئلته وأنا إلى جانبه بكل أدب وهو يحدق في وجهي وتتسع شفتاه عن ابتسامة ليسألني إذا ما أعجبتني المدينة وفي أي طابق ننزل وما إذا كنا قد حجزنا طاولة العشاء.لم أكن أتوقع أن موظف استقبال الفندق يتحرش بي و يبعص كسي في المصعد فتسيل شهوتي على أصابعه! كانت لهجة الشاب الأسمر لهجة أهل الصعيد وهو يشبههم لطول قامته و متانة تكوينه و اسمرار ملامحه.

ابتسمت له و خجلت فحاولت أن احول وجهي عنه لأنظر لزوجي. مدة أقامنا كان موظف استقبال الفندق يبتسم لنا عندما تلتقي أعيننا ويتحدث إلينا فلا يفوت فرصة. جلست في البار لأتناول مشروب بهدوء واسترخي على نغمات البيانو عندما قدم إلي وسألني إذا ما كنت بخير. تبادلنا الابتسام و دار بيننا حوار مهذب و انحنى فوقي قليلاَ وحطت يده فوق زراعي ليمشي بها ليحدق في وجهي طويلاً وبشهوة وليخبرني أني جميلة! ابتسمت مندهشة قليلاً ليوافينا زوجي لحظتها فيرتبك الشاب ويعتدل ويسألني عن طلباتي وما أريد أن أتناوله. لم تكن تلك مهمته ولكنها الحجة التي تلمسها فلم يجد غيرها! في تلك الليلة و بساعة متأخرة خرج زوجي ليذهب إلى المحلات هنالك ليشري لوزام لنا وتركني بمفردي. رحت أتمشى بالردهة حتى المصعد لأجد عامل الفندق يسرع إلي وتتسع ابتسامته ويهمس لي انه سيوصلني! أحسست ان موظف استقبال الفندق يتحرش بي ولكني أحببت ذلك غير أني لم أتصور ان يبعص كسي في المصعد وأن يعاملني كعاهرة! المهم أني بادلته الابتسام ولم أدر ما أقوله فتقدمت للمصعد داخلة وكعب حذائي تصفع الطابق الخشبي.

ضغط على زرار المصعد فانغلق الباب وتحركنا. فاجأة التفت يواجهني يدفعني باتجاه المرآة خلفي ويمسك كفي يثبتهما في جانبي وبسرعة قبلني من شفتي. كانت قبلة قوية على فمي أدخل فيها لسانه يبحث عن مثيله عندي وهو يضغطني إليه. كان موظف استقبال الفندق يعضض شفتي السفلى ويقبل عنقي ورقبتي وصفحة خدي. من زمن بعيد لم أد ذلك الشره من زوجي!رحت أشهق وأرد له قبلاته بمثلها أو بأحسن منها! أحسست ساعتها بالحاجة إلى ذلك بالحاجة إلى مثل تلك العاطفة المتأججة التي كنت افتقدتها بالفعل. دار حولي ثم وضع كارتة المصعد في مكانها فتوقف بهزة عنيفة ليعود إلي مجدداً مبتسماً. انتابني الخجل والقلق و الحياء كأنني مراهقة من جديد فتوقعت المزيد ولم أكن أدر ما الذي أفعله وما ذا كان يحصل لي. لم أقاوم بل تدلت أهدابي لقاعدة المصعد فدنا مني يقبلني من جديد. يلحس رقبتي, يلعب بيديه وينزلهما في صدري ويتحسس بزازي و ستياني ويعصر! ندت من بين شفتي أنة عالية انحنيت على أثرها فوق الحائط وهو قد مد يده خلال ذلك يرفع طرف تنورتي لتصعد يده ويلمس بأصابعه الأندر خاصتي ويتحسس كسي!! لحظتها لم أتمالك جسدي وروحي فانطلقت مني شهقة قوية. نعم كنت لحظتها انزل مياه شهوتي.ابتسم لي مجدداً وراح يعاود تقبيلي فيما أنامله تجري على بظري وشفتي كسي خلال كيلوتي الرقيق الفتلة! ألقيت يدي خلف عنقه أجذبه إلي واتسعت الفجوة ما بين ساقي وفخذي رغماً عني و كأنني ادعوه أن يفعل بي وفي المزيد و المزيد و يتشاقى أكثر و أكثر! ليس ذلك فقط بل اني دفعت وسطي باتجاه وسطه أتوسل ان تدخلني أصابعه. أخذت أصابعه تنزلق وتغوص في بللي بين مشافري فأحسست بدفئهم فلي لحمي وهي تجري لأعلى ولأسفل في شق كسي بل تغوص و تندفع للداخل. راح كسي يستجيب له بأن ينقبض على أصابعه ويشدهم للداخل أكثر وينتفخ أكثر وهو يبعصني برقة وبحرفية كبيرة. راح موظف استقبال الفندق يتحرش بي و يبعص كسي في المصعد ويتوغل بعمق حتى توصل لموقع الجي سبوت! راح يضرب مراراً وتكراراً في ذلك الموضع فيبعث أحاسيس حلوة ناعمة جديدة كل الجدة علي!! أحسست أحساساً رائعاً في كسي أحساساً لم أحسه مع زوجي في فراشي! كان كسي يبض بقوة وتسيل مياهه حتى أسفل قدمي. راح موظف الفندق يشد خيوط ثيابي وهو لا زال يبعصني بخبرة فأعنته بأن اسحب الستيان للأسفل فأبرز بزازي له لاريه حلمتي المنتصبتين لعلهما ينالهما من فمه ويديه نصيب. بالفعل راح يكبس وجهه في مفرق صدري وبين بزازي فيلتهم حلمتي بقوة ويأكلهما وهو يبعصني بشدة حتى رحت أرتعش ارتعاشتي الكبرى بين زراعيه وانا اكاد أتهالك على أرضية المصعد! تركني لحظات لأجد زوجي يتصل بي فيرن هاتفي لأسرع للرد متحاملة ولأخبره باني داخل أتحمم في غرفتي ليصعد بي عامل الفندق سريعاً فيوصلني لغرفتي.