ميولاتي الجنسية غريبة و اشعر بلذة كبيرة حين امارسها

مرحبا بكل زوار موقع واحد الرائد في قصص الجنس و ساخبركم اليوم عن ميولاتي الجنسية و اتمنى ان تفهموا ميولاتي و افكاري فانا اعاني من شذوذ غريب و اشعر بلذة غريبة لما امارس تلك الافعال . و حتى اشرح لكم اكثر فانا احب كل انواع الجنس من لواط و نيك من الخلف و الرضع و كل ما يخطر على البال بخصوص الجنس و السكس و اعشق الرجال و النساء من مختلف الاعمار فمثلا حين ارى امراة و يعجبني جسمها و اشتهيها اتبعها حتى تدخل في مدخل العمارة و اسعد من خلفها السلالم و اخفض راسي كي ارى كيلوتها او فخذيها و هناك اخرج زبي و استمني و انا من خلفها و كثيرا ما انفضح امريفاهرب لكني اشعر بلذة غريبة . و من ميولاتي الجنسية التي احبها كثيرا هي لما اركب الباص حيث اختار دائما الباص او الميترو او الترامواي المزدحم ثم احتك بالطيز و اشعر بلذة كبيرة حتى اقذف المني داخل ملابسي و اشعر بانني مارست نيكة كاملة و ممتعة و بالقدر الذي اعشق حك زبي على طيز امراة فاني اجد لذة اكبر لما احكه على طيز الرجل . و اعشق ايضا اخراج زبي امام الاخرين فاحيانا اكون في مكان منعزل و ارقب شخص ما قادم فاتظاهر اني اتبول و اتعمد مقابلته او مقابلتها حتى اتاكد ان ذلك الشخص راى زبي و هنا تكون لذة الاستمناء قوية جدا

ليس هذا فحسب فاحيانا ادخل الاسواق المزدحمة و التصق بالنساء و العجائز و اشعر باللذة كاملة و لا اخرج الا حين اكب حليب زبي في ملابسي و بمجرد ان اصل الى البيت حتى استمني مرة اخرى لان نار الشهوة لا تبرد بسرعة . و من احلى اللحظات الجنسية التي اعيشها هي حين اذهب الى البحر تخيلوا ادخل الى البحر كي اسبح و ارجع حوالي عشرة امتار بعيدا عن الشاطئ حتى يصل الماء الى بطني ثم ابحث عن النساء اللواتي يرتدين المايوه و هناك اخرج زبي و استمني و انا في الماء و تاتيني احلى نشوة لا اقذف . كما اعشق رؤية الرجال و النساء عراة فمن جهة المراة اعشق رؤية البزاز الكبيرة و احيانا اترقب امراة ترضع صغيرها  و استمني على ثدييها و احب ايضا رؤية المراة و هي راكعة منهمة في تنظيف الارضية و هذه اللقطة كنت اراها كثيرا في العمارة و مثلما يهيجني اثر الكيلوت فان المراة بلا كيلوت تجعل فردتي طيزها تبرز بوضوح . اما الرجال فاحب بقوة رؤية الرجال يتبولون حتى اقارن بين ازبارهم و بين زبي خاصة من فئة الكبار في السن الذين غالبا تكون ازبارهم ضخمة و غليظة كما احب رؤية الخصيتين الكبيرتين  و هذه من احلى ميولاتي الجنسية و حتى احققها اذهب من اسبوع الى اخر الى الحمام و هناك الكثير من الرجال ممن لا يسترون ازبارهم و خصياتهم و انا استمني لما ارى الزب و الخصيتين

تصوروا في احدى المرات رايت رجلا مجنون سكير يقابل احدى الاشجار و كان ذلك في مدخل غابة قريبة من مدينتنا فاتجهت نحوه و تظاهرت اني لم اره حتى اقتربت منه فوجته يستمني و كان زبه كبيرا جدا و مشعرا فبقيت انظر اليه و زبي قد انتصب و لم ارتح الا حين اخرجت زبي امامه و انا بعيد عنه بحوالي اربعة امتار و لما قذفت  كدت الطخه بالمني من شدة قوة الدفع و كمية المني المقذوفة . و في احدى المرات دخلت حمام عام و كنت اتبول فاذا باحدهم يقف امامي ثم اخرج زبه ليبول و كان زبه اكبر زب اراه في حياتي و لم اتمالك نفسي و احسست بقوة كبيرة و لذة عجيبة في زبي و ما ان لمسته حتى قذفت و الرجل ينظر الي باستغراب و انا احس به هاج حيث انتصب زبه و تمدد لكنه اخفاه و غادر لانه على ما اظن استحى من ممارسة اللواط معي . و حتى لو بقيت اعدد ميولاتي الجنسية فلن احصيها فانا الجنس عندي ليس النيك فقط بل حتى اظهار زبي و رؤية ازبار الاخرين و اجساد النساء و في احدى المرات وجدت جارتي تحكي مع جارة اخرى عن احدى الجارات و اخبرتها انها حامل و بدات تهمس في اذنها ان زوجها نياك علما ان تلك المراة الحامل كان لها من الاولاد عشرة او اكثر و ما كان مني الا ان اقتربت منهما اكثر دون ان يشعرا بي و اخرجت زبي من خلفهما و دلكته فقذفت بسرعة على طيز تلك الجارة التي هيجتني بحديثها و هربت دون ان تشعر ان طيزها امتلا بالمني

من اغرب ميولاتي الجنسية هي حبي و رغبتي الدائمة في جعل زبي منتصب لما امشي حتى اثير الانتباه و اسخن اكثر حين ارى فتاة او رجل ينظر الى منطقة زبي بشهوة و عادة البس بنطلون ضيق و خفيف جدا دون اي ملابس داخلية و اجعل زبي منتصب بقوة و انا امشي و مستعد لاي احتكاك جنسي في الحافلة او في طوابير الشراء . و من اكثر ما يشعل شهوتي هو صدر المراة الكبير حين تظهر البزاز متلاصقة و الشق بارز حيث اصبح مثل المجنون و افعل المستحيل امام تلك المراة حتى اتاكد انها تعلم ان زبي منتصب على بزازها الى درجة اني مرة اخرجت زبي امام احدى الجارات التي كانت متزوجة و كبيرة في السن و كانت تنشر غسيلها من الشرفة و بزازها البيضاء تقابلني و بقيت ادلك زبي على منظر بزازها و انا الى الان لا اعلم ان راتني ام لا

اما اغرب ميولاتي الجنسية و احلى قذفة قذفتها في حياتي منذ ان بلغت هي في ذلك اليوم الذي مررت على احدى الحدائق العامة و وجدت احهم رفة صديقته يقبلها من فمها بحرارة كبيرة و يدخل يده من تحت البودي ليلمس لها صدرها . كان الرجل يقابلني بظهره و الفتاة تنظر الي و حين اقتربت اكثر وجدته غارق في التقبيل ففتحت سحاب بنطلوني و اخرجت زبي امامها و اشرت اليها باصبعي حين وضعته على فمي كي لا تتكلم و كانت الفتاة جد مستغربة و هي تراني اخرج زبي بتلك الجراة و صديقها غارق التقبيل و هذا الامر هيجني بقوة و الهب كل ميولاتي الجنسية . لم تحرك الفتاة ساكنا لكنها ظلت تنظر الى زبي و شعرت انها ذابت و هيجها منظر زبي المنتصب و هي ترى حبيبها يقبلها دون ان ينيكها و زبي المسكين المستعد للنيك يقابلها و كم كان القذف لذيذا يومها حيث اخرجت كمية كبيرة من المني و انا ارى تلك الفتاة تقابلني و تنظر الى زبي . المهم هذه ابرز ميولاتي الجنسي ة الرغبات التي تهيج شهوتي و انا متاكد ان الكثير ممن سيقرا المقال يحس بما احس به خاصة للمحرومين من النيك و الجنس