نار الجنس بيني وبين حبيبتي الجديدة ميار الجزء الأول

اشتعال نار الجنس الحامية عندما كانت ميار ، حبيبتي المطلقة ، والتي تعرفت عليها عن طريق ابنة خالي وانا أزورها في شقتها فتعارفنا وصارت بيننا محبة، لا بل تطور إلى شوق وعشق كبير قطفنا ثمرته انا وهي ما بين أحضان وقبلات حارة وعناق ملتهب وذلك في البداية . ميار تلك سيدة في التاسعة والعشرين مطلقة على إثر خيانة زوجها لها في شقته وقد ضبطتهما كما اعترفت لي ول تنجب سوى طفل وحيد منه. سيدة عادية حنطية البشرة جمل ما فيها قوامها المتناسق الممتلئ قليلاً وقسمات وجهها الرقيقة. أما انا فمهجور من خطيبتي السابقة التي قد أعمى عينيها المال فزهدت في حبي لها لأجله فلم آسى عليها. الحقّ أن حب ميار لي قد أنساني من كتنت خطيبتي وقد قررنا أن نقضي عطلتي السنوية من عملي وهي اربعة أيام في شاليه قد استأجرته في العجمي بالإسكندرية فكانت عطلة مممفعمة بنار الجنس الحامية بيني وبين حبيبتي الجديدة ميار .

قررنا أن نذهب في عطلتي إلى حيث مياه البحر ، إلى حيث الشمس ، والرمال فقررت ان أستأجر شاليه في العجمي ليومين ننفرد فيه بذاتينا وقد تركت أبنها الصغير عند امها بحجة أنها ستقضي رحلة مع الأصحاب. كان شاليه منعزل، أو فيلا كما يمكن أن تكون ، مرفق بها حمام سباحة وأمامها شاطئ مختص لنا. كان أول يوم قدمنا فيه يوماً حاراً، مشمس، من ايام الربيع، وبعد أن قضينا وقتاً طويلاً على شاططئنا رحنا نسترخي قليلاًا أنا وميار بجانب حمام السباحة . كانت هي تتشمس بجانبه وتصبغ جلدها بلون الشمس وخرجت أنا من المسبح فجلست إلى جوارها يتصبب مني الماء من كل جانب وهي لا تبالي. بل أرخت رأسها فوق كتفي لتروح من نفسها تلثم صدري امشعر العاري لأبأ أنا بتقبيل جبهتها العريضة واجري اناملي في شعرها. سرحت يداها إلى أسفل جسدي لتتحسا ذبي من خلال بدلة لبس العوم ، ليبدأ هو بالتصلب تدريجياً رفعت وجهها إلىّ ممسكاً بذقنها لكي ألثمها فوق شفتيها. شرعت اتحسس طيزها الرجراجة المكتنزة لتبدأ حبيبتي الجديدة ميار في التأوه برقة. ثم أني عضضت شفتها السفلى بنعومة ، فشهقت وحبست نفسها وبدات أستشعر هيجانها، إذ راحت يمناي تتحسس خصرها مثير الإنحناءات واليسرى تمسك برأسها لنلتذ بنار الجنس الحامية في مثل هكذا عطلة مفعمة ، مشبوبة بالإنفعالات الحبيسة عندها وعندي. راحت نار الأنفعال الجنسي تنمو شيئاً فشيئاً، فنصير وقد شغفنا ببعضنا اكثر وأشد من ذي قبل إذ لم تصطبر يدها فتسقط سلبي إلى الأرض.

ذبي ذلك الضخم الذي راح ينمو لمحته حبيبتي ميار الجديدة بوهج  نار الجنس يلمع في عينيها.  انتصب ذبي واستطال بكبرياء ناظراً إلى الاعلى وقد راح يتاثر ويطلق مزيه منفعلاً بما هو آتِ من نار الجنس المشتعلة المشبوبة التي ستكون بيننا. أنا تجردت من ثيابي وقد حان اﻵن دورها لتتجرد، ووفعلاً اسقطت ميار حمالة صدرها بمعونة اصابعي وسقط معها ما كان يستر كسها على إثره. لم تكن ميار خجولة وهي تمارس الجنس معي بل شرعت ، بحركة سريعة مباغتة، تعتليني ضاحكة وأنا أضاحكها لنغيب في حممممممى القبلات وحمى اكتشاف جسدينا ود التصقا. قبضت من تحتها فوق بزازها النافرة المكورة ورحت أعضض حلمتيها واحدة تلو الأخرى فما كان منها سوى ألقت براسها للوراء قبل أن تتمكن من تلتقط انفاسها لأباغتها أنا بلمس بظرها، فتصرخ ميار صرخة وتشهق حابسة أنفاسها من جلال اللذة المباغتة. توقفت عن التنفس فقررت أن جعلها تغيب في توقعات الحركة التالية مني. رحت اغيظها وأثيرها بشدة مما كاد يذهب عقلها، ويجعلها تهيج وتشتعل نار الجنس عندها والرغبة الحبيسة مما حفزها إلى أن تنزل عن جسدي وتأخذ قسطها من إثارتي فأمسكت بذبي المنتصب. كان ذبي ثخيناً منتصباً فبالكاد لفت أصابعها حوله. شددت عليها قبضتها، وراحت ميار حبيبتي الجديدة تقربه من فمها وتلعق رأسه فاشهق أنا من المتعة. ادخلته إلى فمها بشهوة وكانها تزدرده وأمسكت به لحظة بداخله فتأوهت انا: “ آآآآآآه… وكأنها اخذت بثأرها مني بعد أن اثارتني فعاودت اعتلائي. ولانني أنا الرجل فرحت أثور عليها واعلن انقلابي فقفزت قفزة اتت بها أسفلي واعتليتها بعد أن ألقيتها فوق الكنبة الجلد الممدة هناك. كنت في وضع القيادة والتحكم ، فشرعت أقبلها مجدداً، فيحتك ذبي بكسها الغارق بماء شهوته، بشفتيه السميكتين، فتنبجس منه سوائله، من شفتيه. سألتها: “ انت عاوزه دلوقتي ولا….” ، فلم تدعني حبيبتي المطلقة الجديدة أكمل مداعبتي وإغاظتي لها ، بل راحت تزمجر وتأن وتغرز اظافرها في لحم ظهري العاري محاولة ً أن تستوعبني بداخلها غير أني استقويت ولم أستجب سريعاً لأنها كانت شهوتها قد حضرت إلا أني لم أطلق مزيّ بعد. بعدها ثارت ثائرة نار الجنس لدى ميار المطلقة وقد أشعلت رغبتها بشدة مما سأحكيه في الجزء الثاني.