نظرة إعجاب في حفل زفاف ثم نيك حار في غرفة نومي

لفحني هواء الصباح البارد فأيقظني فأغمضت عيناي وفتحتهما لأدرك أن زجاج النافذة مفتوح عن يساري. حانت مني التفاته عن يميني ففركت عيني وأنا أرى ذلك الجسد العاري الملتف بالكوفيرتة البيضاء فاذكرني بليلة أمس. تململت في نومها فبدا جلدها الداكن البشرة وشعرها المنتشر الخصلات فوق الوسادة في تباين مثير مع الغطاء الأبيض الناصع. بدأت الحكاية مع نظرة إعجاب في حفل زفاف لتقودنا إلى نيك حار في غرفة نومي كما كان بالأمس بعد أن التقينا في القاعة وتعارفنا هنالك من أول التقاء .تناولنا كأس وراء كأس من الشمبانيا لنجد أنفسنا هنا في فراشي وغرفة نومي.

ذكرى البارحة مهتزة الصورة في عقلي إلا أن بعضها لا يزال محفوظاً في ذاكرتي من العرق و اللهاث و الموسيقى و الرهز الشديد و النشوة القصوى لكلينا. عندما رقدت هنا ونامت إلى جواري فكرت فقط في نشوتها الكبرى. علامات أظافرها لا زالت محفورة في جلدي, صوتها المتهدج الصارخ لا زال يدوي في أذني. أنفاسها الدافئة ما زالت تلهب رقبتي. تذكرت في الصباح ما كان بالأمس فلم أقاوم يدي إذ هي تمتد إليها لتصل البارحة بالصباح ونستكمل ما بدأناه في الظلام. دنوت بجسدي منها وأخذ قلبي بالخفقان سريعاً إذ لا أعلم ما ردة فعلها فنحن في نور الصباح وليس بظلام الأمس وسكرة الخمر. لكني رغبتي فيها اشتدت. أردتها. كلما ازددت قرباً منها قويت رائحتها العطرة فأغرتني بالالتحام بها برفق وقد مددت بكفي اليمنى من صفحة طيزها لأتحسسها بنعومة حتى أصل لكسها فتوقفت كفي عنده. استشعرت دفئه وبعزم قوي احتضنتها. تقلبت في الفراش قليلاً فهمست بأذنها: صباح الخير… بطيئاً بدأت تتيقظ وتدرك ما يحدث حولها فارتسمت على شفتيها المكتنزتين ابتسامة رقيقة ثم ردت التحية بأنفاس عطرة: صباح النور…جسدها العريان توتر قليلاً ودفعت بطيزها العريضة ناحية زبي الآخذ في التمدد و الانتصاب. ملت عليها أقبلها ألعقها وأنفث أنفاسي الحارة في أذنها فيما أصابع يدي تعبث بشفتيها الرطبتين وأنا أهمس: يلا نعمل واحد تاني…أنا تعبان أوي…ردت تجيبني وقد بدأت تطحن طيزها الضخمة في زبي مطلقة تنهيدة عميقة طويلة: حاسة بيك أوي…راحت بطيزها تتحرش بزبي وتهمس مجددا: يلا أنا ملكك…أخذت تأن إذ اصبعان من أصابعي غاصا بعمق في كسها الذي كان قد بدأ يترطب بماء شهوتها. كانت هي نظرة إعجاب في حفل زفاف التي أدت إلى نيك حار في غرفة نومي كما اﻵن أسخنها لنبدأ من جديد.

أخذت أسخن عليها ويزيد بسخونتي و هياجي رتم عمل أصابعي فتزيد حركة ورهز طيزها. معاً بدانا نرقص رقصا بطئيا تحت الغطاء لأجدها تان: آآآممممم خليني أدوقه…نزعت أصابعي من داخل أحشائها ثم دسستها في فيها كي تذوق وتمص فراحت تلعق وتلحس وتمصمص وبدوري غمست أصابعي من عسلها المتقاطر ودهنت به زبي ودلكته قبل أن أتوجه لكسها. سرعتي ازدادت وكذلك ازدادت أنفاسها فراحت تشهق: أوووه أوووه مش قادرة…نيكني نيكني….ابتسمت من فرط رغبتي وأخذت أعضض رقبتها بمقدم شفتي ثم سألتها لازيد من محنتها: قولي عاوزة أيه…راحت تجيبني بدلك مؤخرتها الكبيرة في زبي وتركب أصابعي في ذهول متزايد ثم همست لي بشديد محنة: دخله…قالتها بمتعة فشلت بيدي عنها وراحت أدلك فتحة كسها بعصيرها الجميل فوجدته رطباً مبللاً دافئاً فدسست إصبعاً داخله فشهقت فأصبعين فعلت شهقاتها وتسللت المتعة لكل جسدها وزبي راح ينبض وأنفاسي تزداد ثقلاً ولم أستطع صبراً لأدخلها. لم اكن أتصور ان نظرة إعجاب في حفل زفاف قد تؤدي إلى نيك حار في غرفة نومي لحظات أخرى قليلة مرت وركبت أصابعي ودعتني : يلا من فضلك دخله…أووووف مش قااااادرة…لفت يدها تتحسس بها شعري من خلفها بقوة ثم دفعتني: يلا بقا…كفاية مش قادرة…همست لها وأنا زبي يتمدد ويتصلب ويغلظ بقوة: حاضر حبيبتي…أمسكت دسم جسيم قضيبي بيدي ورحت أسدده بين مشافر كسها وببطء أخذت أدخله في لا في كسها ولكن في طيزها! كانت طيزها دافئة سكسي جداً وضيقة للغاية! اتحدنا معاً فأخذت تطلق صيحات المتعة وانا أشدها لتلتصق بي وأنا ألذها مع كل دفعة من زبي. ظللت أركب زبي من خلفها وتناولت كذلك كسها بيدي اليمنى فرحت ادعك وأدلك بظرها المهتاج وألعب في شفتي كسها وقدرت أن أستشعر نشوتها الكبرى وهي تبدأ في الأخذ بجماع جسدها. كان من الممكن آتي شهوتي حلاً أذ ما علمت كم المتعة التي تشعر بها ولكني عملت أني لابد لي أن أنتظر بها قليلاً؛ فقد اردت أن أمنحها أكبر قدر من اللذة التي تستحقها فهي رائعة. رحت أنيكها وأدلك بظرها لتصرخ لي: خلاص هجيب ..هجيب…نيكني كمان …راحت تلهث و انا أنيكها بقوةوهي تصيح: آآآآآآآآه آآآآآآه أوووووووووووووف…وأنا أزيدها وراحت تزداد أنفاسها ثقلاً وأنا دلك بظرها وهي ترتعش أسفلي فاخذت أدخل و أخرج زبي من طيزها وأناملي تداعب بل تشد بظرها وتلعب بمشافرها وقد ازداد بللها وتلطخت يدي من ماء كسها وتعرق لحمها الأسمر الناصع وهي تشهق: نيكني …..أووووف آآآآآآح..كذلك كنت أنا على وشك أن آتي شهوتي فظللت أدفع بقوة وأكبس زبي حتى أن بيوضي خلتها تداخل خرق طيزها. ثم ارتعشنا سوياً وأتينا شهوتنا وكلانا يلهث يتنشق نسمة هواء.