نكت المدام المحرومة في غياب زوجها المخدوع

دعوني أخبركم عن نفسي. أنا شاب مهذب شكلي مقبول ومتعلم. وأبلغ من العمر الثالثة والعشرين وأحب أن أستمتع مع السيدات الكبيرة وأحب أن استكشف كل أنواع الجنس. والآن إلى قصتي الجنسية. هذه هي قصتي الحقيقة عندما قابلت سيدة متزوجة وبدأنا التواعد ودارت بيننا علاقة جنسية دون علم زوجها المخدوع . أنا أعيش في إحدى ضواحي المدينة مع والدي. وقد أكملت دراستي في الهندسة وكنت أبحث عن عمل. وكنت أزور مدينة أخرى من أجل مقابلة عمل وعدت في المترو حيث رأيت هذه السيدة الجميلة. كانت تحمل الكثير من الحقائق وهي بمفردها. وكانت جميلة الملامح ومحافظة على جسمها ليست رفيعة جداً ولا تخينة لكن بقوام جيد. كنت أحدق فيها وهي أيضاً نظرت إلي وتلاقت عيوننا ونظرنا إلى بعضنا البعض. وصلت إلى محطتي ووجدت أنها هي أيضاً ستنزل في نفس المحطة. شعرت بالسعادة لإنني سأراها أكثر وأتبعها. بدأت أتبعها وهي كانت تحمل الكثير من الحقائق ولا تستطيع حملها لذلك عرض عليها المساعدة. وهي وافقت وأنا حملن بعض الحقائق وبدأنا ندردش وذهبت معها إلى منزلها. وهي عرفتني بنفسها، اسمها شاهندة. وهي أخبرتني أنها ذهبت للتسوق بمفردها وسألتني عن نفسي وأخبرتها وذهبنا إلى منزلها. ودار بيننا حديث عادي عن عائلتها وبدأت أغازلها وهي أحبت ذلك وتجاوبت معي. و زوجها المخدوع مشغول دائماً بالعمل ولديها أبنه وأنا تفاجأت لإنه لا يبدو على الإطلاق أنها أم لطفلة وكانت في حوالي الخامسة والثلاثين. وصلت إلى شقتها وأدخلت الشنط وكنت على وشك المغادرة لكنها طلبت مني الدخول وتناول بعض الشراب معها.
وافقت ودخلت إلى منزلها والذي كان رائع ومؤثث بشكل جيد على الطراز الحديث. سألتها عن طفلتها فأخبرتني أنها ليست في المنزل حيث أوصلتها إلى منزل أمها لإنها ستذهب للتسوق. سألتني إذا كنت الدخول إلى الحمام. قلت لها نعم وذهبت إليه وعندما عدث رأيت جمال رائع. كانت قد غيرت ملابسها وترتدي تي شيرت وشورت يمكنني أرى منه فخاذها الحليبية ومفرق بزازها الذي أردت أن أدفن وجهي فيها والحسها. أعطتني العصير وبعض المقبلات لأكلها وبدأنا نتحدث. وبينما نتحدث تمادينا في حديثنا وأنا كنت أغازلها وهي أحبت ذلك وأصبحنا مقربين من بعضنا جداً ومرت ساعة من دون أن نشعر بمرور كل هذا الوقت ورن الجرس لتقوم هي لتفتح الباب وأصطدمت بالطاولة وتناثر بعض العصير على بنطالي الجينز وهي طلبت مني أن أنظفه وذهبت لكي تفتح الباب. فتحت الباب وكان رجل البريد وعندما عادت كنت أنظف ملابسي في غرفة الغسيل. قلعت بنطالي الجينز وكنت أنظفها وهي أتت إلى غرفة الغسيل ورأتني بالبوكسر. لم أكن خجول لإني لدي خبرة وأحب عرض جسمي أمام الأخرين. وهي أتت وأخبرتني أنها ستنظفه وأخذت بنطالي مني. وبينما كانت تنظف أنسكب بعض الماء على تي شيرتها وأصبح يمكنني أن أرى حمالة صدرها وأن أستغليت الموقف وبما أننا أصبحنا أصدقاء قلعتها التي شيرت وهي أنصدمت من هذا وأستدارت بوجهها نحوي وبمجرد أن أدارت وجهها طبعت قبلة على شفتيها وجذبتها من وسطها وهي قاوت لبعض الوقت ومن ثم استسلمت وبدأت تقبلني.
بدأنا نقبل بعضنا البعض بطريقة مثيرة في غرفة الغسيل وأنا مرتدي البوكسر وهي الشورت وحمال الصدر. ظللنا نقبل بعضنا البعض لربع الساعة ومن ثم بدأت أدعك بزازها لكنها أخبرتني أن نذهب إلى غرفة النوم وأمسكت بيدي وأذختني إلى غرفة نومها وبدأنا نقبل بعضنا مرة أخرى ومن ثم قلعتها حمالة الصدر ومصيت بزازها وكانت بزازها رائعة وعليها حلمات وردية كبيرة وأنا أحببت مصها حتى أنتصبت وهي قلعتني القميص. وأنا جعلتها تتعرى وبدأت الحس كسها المبلول. كان كسها محلوق جيداً وأنا أحب لحس الكس. بدأت الحس وأخبرتها أن لبنها أحلى لبن شربته وهي ضحكت بطريقة مثيرة وكانت تتأوه من المتعة. وأخبرتني أن زوجها المخدوع لم يلحسها بهذه الطريقة من قبل وبعبصتها أيضاً وهي أحبت ذلك كثيراً حتى أنها أتت رعشتها مرتين بينما الحس كسها وابعبص مؤخرتها. وهي بدأت تمص قضيبي. ومن ثم أخذنا وضعية 69 وهي مصت قضيبي كأنها عاهرة محترفة. ولحست بيوضيي لإنها كانت كبيرة وأتخن من بيوض زوجها المخدوع وكان قضيب زوجها أرفع ولا ينيكها جيداً. ومن ثم جعلتها تجلس علي وتركب قضيبي ومن ثم نكتها في وضعية الكلبة وضربت مؤخرتها الجميلة وهي أحبتني وأنا أتحكم فيها. ظللت أنيكها لحوالي الساعة بما في ذلك المثير من المداعبة وهي استمتعت بكل هذا كثيراً حتى أشبعت جوعها للنيك وعندما أقتربت من القذف سألتها أين أقذف قالت لي في كسها وعلى الفور أحرقت كسها الدافيء بمني المشتعل حتى صرخت بوصت عالي من المتعة. ومن ثم ذهبنا إلى الحمام معاً وهناك مارسنا الجنس مرة أخرى وبعد ذلك أرتديت ملابسي لكن قبل أن أغادر قبلتني لأخر مرة وطلبت مني أن أتي إلى منزلها باستمرار حتى أنها عرفتني على زوجها وجعلته يبحث لي عن عمل.