نكت جارتي الميلف في أوضاع مثيرة

أنا أبلغ من العمر الثانية والعشرين وأعمل في شركة كبرى. وقصتي تبدأ عندما كنت في الثامنة عشر من العمر، وكانت جارتي الميلف في السابعة والثلاثين. وكانت تعيش في نفس الحي الذي أعيش فيه. وأنا كنت أمشي كلبي في أحد المرات حيث دعتني للدخول وكانت زوجها في المنزل. كان الأمر رائع حيث جلسنا في المطبخ نتحدث عن الجوار. وقبل أن أغادر قالت لي “تعالا في أي وقت”. لكن الطريق التي قالتها بها كانت غريبة. لم تكن الطريقة المعتادة التي تتحدث بها امرأة في هذا العمر. وقد ذكرت لي أيضاً أن زوجها يعمل في أيام الثلاثاء بالليل. لماذا ذكرت هذا الأمر؟ عدت في ليلة الثلاثاء لاستكشف الأمر. كنت متوتراً من الأقتراب من الباب لكنني كنت أشعر بالفضول والشهوة في نفس الوقت. هل كنت أتخيل ذلك؟ سنعرف ذلك قريباً. فتحت الباب وكانت بالفعل متفاجأة من أنني حضرت بالفعل. آهههه يالها من جميلة. كان عقلي يمتلأ بالدماء المندفعة ولم أكن أستطيع التحكم في قضيبي. واصلت الأمر وأنا متفائل. وجلسنا على طاولة المطبخ مرة أخرى ولم نكن نتحدث في أي شيء مهم. ثم قمنا نحن الأثنين وتحدثنا لبعض الوقت ثانية لكن التوتر كان يتزايد. وكانت عيون جارتي الميلف الزرقاء الواضحة تنظر إلي وقبلنا بعضنا البعض. كان شعور أكثر من رائع. اللسان الدافيء والناعم لامرأة أكبر مني. ومن ثم أبتسمنا وأمسكنا بيد بعضنا ونحن نسير إلى غرفة الجلوس. وهناك استمرينا في التقبيل. وكانت هي طولها 165 ولديها وسط رفيع وبزاز متوسطة الحجم ومؤخرة عظيمة. وكانت ترتدي بنطال جينز أزرق وقميص أحمر. وكانت مع ذلك متفاجأة قليلاً من كل هذا خاصة عندما أنحنيت على بزازها وبدأت أفركها في قميصها. ورفعتقميصها وبدأت أدلك بزازها من خلال حمالة صدرها.
كانت جارتي الميلف ما تزال متفاجأة من كل هذا الذي يحدث وأنا أيضاً. ومن ثم قبلنا بعضنا ببطء ولحست بزها الأيسر وكانت أول بزاز الحسها في حياتي. ومن ثم فعلت نفس الشيء في بزها الأيمن وقضيت بعض الوقت في مص بزازها الأثنين حيث شعرت بظهرها يتصلب. استمر هذا الأمر لبعض الوقت حيث أطلقت زفرة ثقيلة من صدرها. وعندما غادرت كنت سعيداً وكذلك كانت هي. كنت خائف في المرة الأولى ولم أكن مرتاحاً في البداية. لكن في اليلة التالية ذهبت إلى منزلها ولدي شهوة عارمة. قادتني إلى غرفة الأطفال، وهناك قبلتني بكل شهوة وشعرت بالكهرباء تسير في كل عروقي. كانت يدها تداعب قضيبي المنتصب من خلال بنطالي الجينز. وواصلنا على هذا الحال لبعض الوقت لكنني كنت أشعر بالتوتر من أن يسمعنا الجيران. كانت النافذة مطلة على بيت قريب. لذلك هممت بالمغادرة وهي قالت “تعالا في أي وقت.” وبالفعل عدت سريعاً مرة أخرى في ليلة الثلاثاء. وكان أبنائها نائمون. وبدأنا مرة أخرى بحديث صغير في المطبخ. ومن ثم أنتقلنا إلى قبلة الاستفتاح. ومن ثم جعلتني استلقي على ظهري على الأريكة وهي صعدت علي وشعرت بها تغلف قضيبي المنتصب. كان الأمر رائع. كنت أخترقها الأعلى ويمكنني أشعر بأمواج الشهوة تضرب وجهها الأحمر المشتعل. أستمرينا في النيك لنصف ساعة قبل أن أقذف. وسريعاً عدت مرة أخرى حيث أخبرتني بأيام أجازاتها. وعندما وصلت إلى هناك جذبتني من يدي ودفعتني إلى غرفة النوم. أرادتني في غرفة نومها. وأنا قضيبي أنتصب على الفور عندما بدأنا التقبيل وهي نزلت على يديها الأربع وأخذت قضيبي في فمها الدافيء. آههه لا يمكنني أن أشرح كم كانت مثيرة ولم أستطيع أن أتحكم في نفسي. ناكت عقلي وبسرعة أمتلأ قضيبي بالمني ونكتها بقوة وبسرعة أمام مرأة غرفة النوم.
أغلقت جارتي الميلف عيونها من الشهوة لكنني شاهدتها في المرأة. كان الأمر رائع. أنا كنت شاب صغير وهي كانت ساخنة ومتزوجة. وكان هناك القلق من أن يعود زوجها في أي لحظة. كان الأمر مثير جداً لم أجربه من قبل. وعندما قذفت كان أفضل شعور أحسست به في حياتي. لن تعلم هذا الشعور حتى تجربه. واستمرت لقائتنا المتعددة. لم تكن تريد أن تبعد عني وكذلك أنا لم أكن أريد أن أبتعد عنها. نكنا بعض لعدة مرات بعد ذلك. وفي إحد المرات كان أولادها في المنزل لكن لحسن الحظ لم يتم ضبطنا. كنت أراها من حين لأخر. كانت ثاني شخص أمارس الجنس معه. لكن أول فتاة لم يكن لديها أي خبرة في النيك على الرغم من أنها أعطتني أول جنس فموي وكان أكثر من رائع. أعتبر هذه الفتاة المتزوجة أول امرأة أمارس الجنس معها وستظل دائماً أفضل تجربة لي في عالم االنيك. لا شيء في حياتي سيقترب من هذه التجربة. كنت فتى عديم الخبرة تحول إلى رجل كامل على يد هذه السيدة. ودائماً ستظل حاضرة في أحلام يقظتي.