نكت خادمتنا الحسناء وأرضيت كسها وبزازها كما يجب

أنا شهاب وخادمتنا اسمها سنية. وأنا أعيش مع جدتي. وكانت سنية صغيرة جداً في حوالي الثامنة والعشرين من عمرها، لكنها كانت أم لطفلين وكانت جميلة فعلاً ولديها بزاز جامدة. ومنذ أن بدأت في العمل معاً وأنا دائماً أكن لها المشاعر. وأعتدت أن أجلخ قضيبي وأنا أفكر فيها. وبعد أن أنهيت دراستي الثانوية. في الإجارة أعتدت أن أتطلع إلى جسمها بينما تعمل في منزلنا. ولم تكن لدي الشجاعة لأخبرها بحقيقة مشاعري… ومنذ عدة أسابيع توفي زوجها وأصبحت حزينة جداً. وقررت جدتي أن تساعدها مادياً وطلبت مني أن أعطيها ما تريده من المال عندما تحتاج لذلك. وفي أحد الأيام سقطت جدتي مريضة وأخذتها عمتي إلى منزلها لتعتني بها. وأتت خادمتنا في الصباح. وأنا كنت في السرير ألعب بعض الألعاب. وهي دخلت عليا وسألتني عن جدتني ومن ثم واصلت العمل. وأنا أتمتع بجسم رياضي وبشرة بيضاء وأبدو شاب جذاب بشكل كبير. وبعد نفس عميق قلعت المنشفة ووقفت أمام مرأة التسريحة مواجهاً النافذة لذلك أي شخص يمر أمام غرفتي لو نظر إلي في داخل الغرفة يمكنه أن يرى صورتي في المرأة وأنا عاري الصدر من الأمام. ومن ثم أخذت جل الشعر وبدأت أضعه على شعري متظاهراً بأنني غير مدرك لوجود خادمتنا وهي تمر في غرفتي. وبينما تمسح الأرضية جلست أماماً بطريقة تجعلها ترى الانتفاخ في بنطالي. وهي لاحظت ذلك واستمرت في العمل. وفيما بعد طلبت مني بعض المال لاحتياجاتها الشخصية وأنا طلبت منها أن تأتي غداً لتحصل عليه. كنت أعرف أنها تشعر بالوحدة بعد وفاة زوجها وهجانة تريد النيك. وفي اليوم التالي أتت خادمتنا بعد الظهيرة.
وبينما كانت تغسل الأطباق استجمعت شجاعتي ولمست مؤخرتها. وهي استدارت من الصدمة ولم تقل أي شيء. بعدت يدي وبعد ثواني معدودة فقدت شعوري وحضنتها بقوة حتى أن قضيبي ضغط على مؤخرتها. وهي قالت لي أن هذا خطأ وأننا لا يجب أن نفعل ذلك. لكنني عرضت عليها عرض لا يمكن أن ترفضه. إذا أرضيتني سأرضيك وأرضي احتياجاتك المالية. قالت لي إنها بحاجة إلى التفكير. طلبت منها أن تأتي إلى غرفتي في الليل إذا وافقت على الأمر. كان الجو مطير وسناء طرقت على باب غرفتي في حوالي الساعة التاسعة مساءاً. وأنا صعقت ولم أوقع أن تأتي. ها هي تقف أمامي آلهة الجنس تقطر مطراً. قالت لي أنها ستستفيد أيضاً من بعض المتعة بما أنه ليس لديه أحد ليهتم بها وباحتياجاتها. أخذتها إلى الحمام وغسلتها كما يجب بالصابون والشامبو. وبينما نحن في الشاور دعكت بزازها بلطف وبعبصت كسها. وهي ببطء تحركت إلى قضضيبي ورضعت رأسه مع بعض التردد. لكن سريعاً تغلبت عليها المتعة. ورضعت قضيبي حتى الجفاف وأنا في المقابل بعبصت كسها وشربت كل مائها. وبعد عشاء على ضوء الشموع أخذتها إلى غرفة النوم والآن حولت انتباهي إلى بطيختيها الكبيرتين بينما أنتظر طلية الوقت أن تصفعني بيديها. كانت بزازها الكبيرة تصارع من أجل البقاء في داخل بلوزتها وعندما أدركت ذلك فتحت أزرار بلوزتها واحدة تلو الأخرى وقلعتها اليلوزة محرراً بزازها اللبنية لتطفو على صدرها. ومن دون أن أضيع المزيد من الوقت قلعتها البنطال أيضاً وبدأت أرضع بزها الأيمن وفي نفس الوقت أحط ببزها الأيمن بيدي اليمنى.
فقدت خادمتنا الحسناء السيطرة كلياً على نفسها وأنا أخبرتها أن تهدأ وببطء أدخلت قضيبي في كسها. كانت هذه هي أول مرة لي. بكيت من الألم لمت في خلال دقائق معدودة بدأت استمتع ونكتها في العديد من الأوضاع وقذفت مني في ربع ساعة واستلقيت نائماً. واستيقظت بعد ثلاث ساعات وشعرت بها ترضع قضيبي. خطط لشيء ما. وأخذتها إلى شرفة شقتي وبما أن الوقت كان الثانية صباحاً، لم يكن هناك أي أحد حولنا. جعلتها تنحني على السور ونكتها جامد. كان البرد يعصف بنا و خادمتنا الحسناء بين ذراعي وبزازها في فمي وأصابعي في مؤخرتها وقضيبي في كسها. حكنت في السماء لنصف ساعة قبل أن أقذف في كسها. ومن ثم جربنا النيك في الطيز في اليوم التالي وواصلت نيكها كل يوم حتى وصلت جدتي. وحتى بينما أكت هذه القصة حبيتبتي تمص قضيبي. ففي اللحظة التي تشعر فيها بالمحنة تبدأ في رضاعة قضيبي وتجعلني أشعر كأنني في الجنية. كانت ترضع بيوضي ومن ثم قضيبي لربع الساعة. وبعد ذلك طلبت منها أن تنحني وأدخلت قضيبي فيه. في البداية كان جامد لكن بعد ذلك أصبح ناعماً. استمر هذا لحوالي الساعتين. وفي اليوم التالي أتت إلي في الصباح في حوالي الساعة السابعة والنصف. وعلى الفور قبلتها من دون أي تأخير وبسرعة أخرجت قضيبي المنتصب ووضعته في فمها. أعطتني جنس فموي ممتع ومن ثم قلعتها الكيلوت وبحثت عن كسها وبدأت أبعبصها. في البداية ببطء بأصبع واحدة وبعد ذلك أدخلت أصبعين ومن ثم ثلاثة أصابع. نكتها بأصابعي وبعد ذلك قلعتها القميص ونزلت بفمي لأرضع حلماتها بكل شهوة. وهي ارتعشت وكذلك أنا. كان جسمها الساخن وحركات الشرمطة التي تفعلها تشعل الرغبة في جسمي.