نكت زوجة الخادم في الحمام وملئت بكسها بحليبي

أنا ادعى راضي وأعمل مدرس في إحدى المدارس الإبتدائية وفي الوقت الحالي تم تعيني مدير لإحدى المدارس الحكومية في قرية صغيرة. لم  يكن هناك العديد من الأطفال في المدرسة، لذلك فقد كنت المدرس الوحيد في المدرسة وكان يساعدني سعيد خادمي في المنزل وحارس الدرسة. حصلت على منزل بغرفتين كمقر لإقامتي خلف مبنى المدرسة في نفس المكان وحصل سامي أيضاً على غرفة كمنزل له. أنا كنت غير متزوج في هذا الوقت وكنت أعيش بمفردي في المنزل وهذا الخادم كان متزوجاً حديثاً وكان يعيش مع زوجته. لم تكن جميلة جداً لكن قوامه كان رائع ولابد أن عمرها كان حوالي الثامنة عشر ليس أكثر من ذلك. وكان ذلك يوم السبت وكان المدرسة مغلقة في عطلة نهاية الأسبوع وقد أرسلت سعيد إلى السوق لإحضار بعض الحاجيات. ولم أكن في مزاج جيد، لذلك ذهبت إلى سطح المنزل لاستنشق بعض الهواء المنعش واستمتع بمنظر المزارع الممتدة. وفجأة رأيت زوجة الخادم تستحم في الحمام وكانت عارية تماماً. كان حمام الخادم خلف منزلي ولم يكن به أي سطح. ولم أعتد على الصعود فوق السطح كثيراً، لذلك لم يكن يهتم أي أحد بذلك. لكن بالنسبة لي كانت تلك فرصة جيدة جداً. كانت مثيرة جداً، وكان اسمها جميلة وكانت من نوعية الفتيات القرويات التقليديات. لم يكن نهداها كبيرين جداً لكنهما كانا مثيرين جداً وحلمتاها صغيرتين بلون منير مثير وجميل جداً. أنتصب قضيب بزاوية 90 درجة على أثر رؤيتها عارية وقد نزعت بيجامتي وبدأت أمارس العادة السرية عليها. كان مشهد مثير جداً لي أن أراها على هذا الوضع وأنا شاب غير متزوج  ومحروم من الكس. نزلت من على السطح وذهبت غلى السوق وأتريت بعض الحاجيات الجيدة لسعيد وزوجته. وذهبت إليه في المساء وأعطيته كل هذه الأشياء, وسألته إذا كان يوافق هل يمكن أن تقوم زوجته بتنظيف منزلي وغسيل ملابسي. ووعدته بأن أدفع مبلغ جيد له.

وافق على الفور وبداية من اليوم التالي فصاعداً، أعتادت على القدوم إلى منزلي عندما أكون في المدرسة, وفي أحد الأيام، لم أكن أشعر بأني على ما يرام وحضرت إلى المنزل لقضاء بعض الوقت. كانت جميلة تنظف المنزل، وناديت عليها وقلت لها بأنها جميلة جداً وسألتها إذا كانت قد أحبت الأشياء التي أشتريتها لها. ابتسمت وقالت لي يا سيدي أنا أعلم أنك رأيتني وأنا عارية وأنك مارست العادة السرية في هذا اليوم. وأنني حصلت على انتباهك. فإذا دفعت لي جيداً، فأنني يمكنني أن أجعلك في منتهى السعادة. شعرت بالصدمة والسعادة وبما أنا هذا هو ما أردته بالضبط بدأت في المضي قدماً في خطتي. في يوم السبت التالي أرسلت سعيد إلى المدينة ليشتري بعض الحاجيات من أجل المدرسة لإنه كان الشخص الوحيد المسؤول من بعدي أنا. وناديت على جميلة وطلبت منها أن تقضي اليوم معي. طلبت منها أن تأخ حمامها. فذهبت إلى حمامي ونزعت ملابسها ووقفت عند الباب وكنت أشاهدها في الحمام. كانت تشعر بالخجل ونظرت إلى الناحية الأخرى. كنت أستطيع أن أرى خط مؤخرتها الجميل وجمال أردافها. بدأت قضيبي يهتز ونزعت ملابسي وأمسكتها من خلفها. كان قضيبي المثير يلمس خط مؤخرتها و كانت يداي على نهديها وأضغط عليهما و ألعب في حلمتيها.

كانت جميلة تشعر بالمتعة و تقولي سيدي يا سيدي. كنت أقبلها على رقبتها وكتفيها و ظهرها. كانت جسمها صغير ورائع جداً وبدأت أجن عليها. أخذت يدي في يدها وفركت في جسمها وكان جسمها يهتز ويتحرك من المتعة. بدا الأمر وكأنها كانت محرومة وتريدني أن أنيكها. ومن ثم أخذت قضيبي في إحدى يديها وأعطتني بعض الدفعات. لم أرى قضيبي بهذا الحجم الكبير من قبل. استدارت وبدأت تقبلني على صدري وأنا كنت أقبلها على شفتيها. كان شعور سكسي جداً و ساخن وكان كلانا يخون نفس الشخص. استمر قضيبي في محاولاته أن يدخل إلى كسها وقدأمسكت بها في يديها. ومن ثم جلست على ركبتيها و أخذت قضيبي في فمها وبدأت في اللحس الساخن. كنت أحرك مؤخرتي منالمتعة. لم يقم أحد بلحس قضيبي بهذا الشكل من قبل. كانت محترفة جداً في الجنس واصبحت أريدها الآن بشكل كامل. كنت على وشك القذف و هي أيضاً. استلقت على الأرض وفتحت ساقيها لي. وأنا اعتليتها ووضعت قضيبي المنتصب على كسها ودفعته. كانت دفعات قوية وسريعة حتى أنني أخترقت كسها من مرة واحدة. في هذه الدفعة نفسها قذفت أنا وهي وأصبح حليبنا في أجسامنا. تعبت من النيك لذلك أحتضنتني بقوة وطلبت مني أن أخرج قضيبي الصغير من كسها. نمنا لبضعة ساعات في الحمام ومن ثم أعطيتها بعض المال وهي عادت إلى منزلها. كنت راضي جداً من هذه النيكة وأصبحت الآن أرسل سعيد لخارج القرية كلما أردت أنا أمارس الجنس معها وأغرق الحمام بمني وحليبها.