نياكة الطيز مع أرملة جاري الحسناء في الحمام

كان كل ما فيها حسنُ و جهها الأبيض المستدير الحاد القسمات رقبتها المستديرة البيضاء شرها البني اللون الغزير , جيدها الشامخ ببزازه المكورة النافرة المتماسكة بنية الجلمات, بخصرها المهضوم و فخذيها الثقيلين و كسها الرائع الذي كثيراً ما استمتعت به و استمتع بي وتلك الطيز الرائعة ولا أروع! تلك هي أرملة جاري الحسناء ريم عشيقتي على زوجها قبل أن يرحل للعالم الأخر. في ذلك اليوم الذي ذقت معها نياكة الطيز المثيرة تسللت إليها متسحباً حيث شقتها فأدرت باباها نسخة من المفتاح الذي كانت قد أعطته لي لأجد أرملة جاري الحسناء تستحم في الحمام.

خلعت كل ثياب العمل و دلفت إليها و كان باب الحمام مفتوحاً. ضحكت و أغرقتني ماءً تداعبني فرحنا نتلاثم و نتهارش كمراهقين.لم أحتمل تلك الطيز الرائعة أمامي و كان لابد ن اشرع في نياكة الطيز معها فهجمت على دبرها برأسي وأولجت وجهي بين الفلقتين ورحت ألحس فتحة تلك الطيز العريضة المتقببة النافرة للوراء المشدودة غير المترهلة الوردية اللون بشبق عجيب. صارت أرملة جاري الحسناء تضحك و تتغنج كالقحاب وأنا كلي شهيةً إليها:” بدي الحسو بدي آكلو أكل ..بس هيك ماني مستحكم منيح ..”. أرادت أرملة جاري الحسناء أن تمكني منه فركعت على أربعتها ورفعت مؤخرتها الممتلئة لأقصى حد وقوست ظهرها للأسفل لتبدو تلك الطيز بأجمل مشهد لتسألني مثيرة إياي متغنجة متدللة:” شو رأيك روحي ؟؟” فأجيبها منبهراً:” بتجنن أنا رح موت من طيزك…”. ثم كمنتُ خلفها وباعدت فلقتي دبرها , ورحت أمرر لساني بنشوة عارمة على كامل أخدود دبرها , مركزاً عل خرق هذه الطيز الصغير المتورد اللون ورحت ألحسه بنهم شديد بينما بدأت هي بالأنين.

شدّ زبي بشدة و تشنّج فأمسكت به وقتها ووضعت عليه فازلين من العلبة التي كانت فوق مصبنة الحمام ووضعته رأسه على بخش طيزها ودفعته ببطء شديد. كانت نياكة الطيز مع ريم أرملة جاري الحسناء أمنيّتي الكبيرة منذ زمن. أخذت تأن من الألم وتصيح مع كل جزء بسيط يخترق مؤخرتها الثقيلة. ا .. أحسست بمقاومة كبيرة من فتحتها الضيقة , فزدت الضغط وعلا صوتها فقلت عندها:” حاولي إنتي ترجعي شوي شوي لحتى يفوت هيك أسهل إلك روحي…” ..وبالفعل أخذت تدفع بدبرها للوراء حتى دخل رأس زبي. لسعتني نار طيزها الممتعة ! عندها توليت المهمة ورحت أضغط بقوة أكبر دون أكتراث بصراخها وآلامها فلم أعد أطيق صبراً عليها .أمسكت بيديها ووضعتهما خلف ظهرها وثبتهما بقوة , ودفعت زبي دفعة قوية ليستقر بكامله داخل طيزها ولتصرخ ألماً ونشوة قائلة((افتحتلي طيزي … شقيتني ..حاسة زبك رح يطلع من تمي .أووووف..” عندها وبعد ما سمعت بدأت بنيكها ببطء وتمحنت:” دخيل طيزك شو سخنة .. بخشك ماسك عازبي كأنو رح يقطعو..”. زدت من سرعة النيك وزادت هي هياجها وانفعالها .. تركت يديها ورحت أصفعها على مؤخرتها وأنا أنيكها حتى استحالت حمراء. ..أخرجت زبي من دبرها بهدوء , لأجد إستها محمراً بشدة ومتسعاً. هجمت مسرعاً بلساني وأدخلته في خرقها وقمت بتحريكه داخله وصرت أدخله وأخرجه كما لو أني أنيك طيز أرملة جاري الحسناء ريم.انتهيت من اللحس فعدت مجددا” لأولج زبي بمؤخرتها و أنيكها بعنف وأصفعها على دبرها بينما تتلهف قائلة:” نيكني بطيزي .. شقني .. افتحني ..خلي زبك يشقني ..” ..بقيت أمارس نياكة الطيز مع أرملة جارتي الحسناء ريم تارة في دبرها وأخرى بكسها , حتى صرت أدخل ايري بدبرها وأسحبه لأضعه في كسها وهكذا بالتناوب. أحببت أن أنيكها واقفة فنهضت و أسندت كفيها على الحائط و أحنت ظهرها للأسفل وباعدت ساقيها فوضعت زبي بدبرها وأمسكتها من شعرها ورحت أنيكها بقوة وسرعة حتى أحسست بأن زبي سيقذف فصحت:” رح يجي ضهري وين بجيبو…”لتصرخ طالبةً:” جيبو بتمي خليني دوق حليباتك..” ..سحبت زبي من دبرها سريعاً بينما استدارت في الحمام جاثية أمامي ورفعت وجهها ا وفتحت فمها قليلاً تستقبل منيّ الذي راح ينبجس من زبي .. بغزارة على وجهها وداخل فمها. أمسكت أرملة جاري الحسناء في الحمام بزبي وأدخلته بفيها ليكمل قذفه داخله وشفتيها مطبقة عليه تماماً. انتهيت من القذف فابتلعت ما بفيها وراحت تمصص زبي وتلعق ماتبقى عليه تنفه لي لترتمي أرضاً بقربي فقلت:” كيف شفتي نياكة الطيز يا ريم..” لتجيبني بعينيها الناعستين الزرقاوين:” بتجنن تأبر ألبي .. مع أني حاسة أنو طيزي مفتوحة و واسعة كتييير…” لأجيبها بالحقيقة:” أكيد هيك رح تحسي لأني فتحتها إلك بزبي ها الكبير ههه..” فابتسمت وسألتني:” يعني ما عذبتك حبيبي لأنها ضيقة ؟! فأجبتها:” العكس يا عمري…. أحلى شي هي أنها ضيقة وأنتي ما تعذبتي؟ فأجابت وهي تتحسس دبرها:” أكتر شي عذبني راس زبك هالكبير .. بس بعد اللي دخل صارت النيكة أسهل وأمتع وصرت أتمنى ما تشيلو من طيزي..” فرحت أقبلها بشبقٍ أمتص من لسانها حليبي:” بس شو رأيك بحليباتي .. طيبين عجبوكي؟_فتجيبني وهي تمسك بعنقي تنزل شفتي تقبلني:” ياي بيجننو… اممممم.. نزلو بتمي سخنين كتير… أطيب من هيك ما شفت يا عمري….”