نيكة سريعة في الحمام و حبيبي يغفل أمه و يوصلني إلى نشوة اللذة

ابتسم لي حبيبي وهو يدفع بداخلي قضيبه المنتصب البالغ في طوله نحو عشر سم يدفعه فينزلق في كسي الذي أصبح زلقاً من إفرازات عصائره الكثيرة. جعل مهبليي تنهد و يخرج هواءه بصوت أشبه بصويت الضراط مما أثار ضحكي و نشوتي. ملأني بقضيبه الكبير فخفت أن أصنع أصوات فتقفشنا أمه فهمست له:” امك ممكن تسمعنا خلي بالك…”راح يكتم فمي براحته فهو يعمل أني فضيحة في تلك الأحوال ورحنا في نيكة سريعة وأخذ حبيبي يغفل أمه و يوصلني إلى نشوة اللذة الكبرى وبدأ يهزني هزاً ببطء و لكن بعمق فيسحب قضيبه مني و يدفعه دخولا و خروجاً أو انسحابا و دفعا وكانت مؤخرة راسي تستقر على مرآة الحمام.

أمال صدره إلى الأمام وأعاد حبيبي رفع تي شيرتي الذي كان مرفوعاً فوق رأسي يبرز بزازي له وسقط بعد أن هربنا من الحمام خشية أن تقفشنا أمه. الواقع ان لقائنا المفضل يكون في الحمام فكلانا يعشق ملاعبة و مداعبة الحمام. المهم أن ثديي كانا ما زالا مرفوعين عن طريق الستيان البوش آب برا وبدأ هو يمص ويقرص حلماتي ويشدهما ويثيرني إيًما إثارة و يستثيرني بقوة كبيرة. كانت قرصاته لبزازي تخد رني أكثر و أكثر و تبعش شكشكة في جسدي كله مثل شكشكة أطراف الدبابيس! كان حبيبي يعرف أن ذلك سري في أن أصل لنشوتي و أن أصل إلى نشوة اللذة فكان يزيدني منها حتى آتي سريعاً. فلم يكن هناك من أمر يجعلني أنتشي سريعاً و أقوى من نيكة سريعة في الحمام و من قضيب حبيبي يدخل و يخرج في كسي فيما يتم اللعب ببزازي و قفش وشد حلماته التي كانت تشعرني بالحكة. كان حبيبي في ذلك اللقاء الأخير كان قد أصبح خبيراً في ذلك فأكثر من لقاء كاف لتعليمه وأن يعرف بالضبط ما يثيرني كفتاته و أين يضع زبه و أين يدلك راسه بحيث يصل إلى موقع الجي سبوت سريعاً مما جعلني أصنع أصوات احتكاكية كأصوات الطرطشة فأتأكد و يزداد يقيني أننا يتم سماعنا و ترامي الضوضاء التي نصنعها إلى أذن امه!ّ

كنت شديدة الاستثارة بالغة السخونة و أنا أنفاسي تزداد ثقلاً لحظة إثر لحظة و صدر يعلو ويهبط و تثقل أنفاسي وتضحل و حبيبي يكمم فمي بان يلقي يديه فوق شفتي يكتم أناتي و آهاتي و صرخاتي حتى لا يتم كشف أمرنا. كان يضغط فمي بقوة و أنا آتي شهوتي وهو ينيكيني و كسي يرتعد ويرتعش و يتقلص وينقبض على زبه. حاولت جاهدة ألا أطلق صوتاً غير أني كنت ما عدت احتمل و قد عيل صبري فانفلتت مني صرخات عاليات النغمة في يده التي تكممني في محاولة لإيفاق أناتي و صيحاتي. ذلك جعل حبيبي بالتالي يطلق منيه داخلي و يصل لشهوته الكبيرة وهو ينفس أنفاثه الحارة في وجهيي في نيكة سريعة في الحمام و حبيبي يوصلني إلى نشوة اللذة فيضخ بذوره داخلي وزبه ينزلق كله فلا يبقى منه سم واحد خارجي حتى اني خلت بيوضه ستدخلني كذلك. جلست هنالك على رخامة الحمام امام المرآة وحبيبي تتسع بسمته حتى تأتي على كل وجه و ملامحه الجميلة وراح يخرج بطيئاً زبه من كسي. ثم امسك قطعة من ورق الكلينكس ليسمح به زبه من سوائله و سوائلي التي علقت به. ثم راح يشد بنطاله إلى أعلى وأمال ظهره كي يقبلني من شفتي المحرمتين من شدة بوسه لي من أول اللقاء:” لا تقلقين هخليكي تخرجي بأمان..” تركني حبيبي في الحمام بمفردي وخرج يتفقد الطرقة فقفزت من فوق الكونتر وأخذت ورقة كلينكس ورحت أفسح ما بين ساقي و أنظف به كسي و أجففه فأمسح عني عصيري وعن الكونتر وقد تسربت إليه و أرش بعض من منعشات الهواء فاخفي تلك الأجواء المفعمة بالجنس و السكس و المني من كلانا. على الجهة الأخرى من الباب أمكن لي أن أسمع حبيبي يغرف عينه من طعام أمه فوق البوتاجاز و ياكل ويقول أمممم حلو يا حاجة تسلم ايديكي…! استغربت جداً و اثار ذلك ضحكي و حبيبي يغفل أمه وهي لا تعلم انه معه صاحبته في الحمام! ليس ذلك فقط بل كان يسالها لو سمحت له ان تأتي له بهاتفه من غرفته معتذراً عن ذلك بجرح في ساقه! ضحكت في نفسي جداً مما قال حبيبي الشقي ثم لم يلبث أن رجع لي ليخرجني خلسة وقد صعدت أمه السلالم. لم تلتق اعيني بأعين امه تلك الليلة وكان يجب أن اعود سريعاً إلى منزلي. كانت ليلة جميلة و لكن لسوء الحظ كانت الأخيرة. نعم كان ذلك آخر عشاء لي مع حبيبي في الصيف لأننا افترقنا بعد ذلك. سأحكي لكم في قصتي الأخرى القادمة كيف انفصلنا أو كيف افترقنا رغم أنني لن أنسي تلك النيكة السريعة في الحمام وهو يغفل أمه في المطبخ أو حولنا في البيت.