نيك الطيز مع فتاة الجنينة تحت أوراق الشجر

سأحكي لكم عن قصة نيك الطيز مع فتاة الجنينة سما تحت أوراق الشجر الكثيف الملتف في حديقتهم وكنت يومئذِ في بدايات التاسعة عشرة وكانت سما تصغُرني بعام واحد. كانت عائلة سما تسكن إلى جوارنا في قرية ريفية ناشئة قد انتقلت عائلتي إليها بعيداً عن حياة المدينة الصاخبة في الإسكندرية لتنتقل بعدنا بنصف عام عائلة سما وتبني لهم بيتاً هناك وتُلحق به حديقة أو جنينة واسعة فيها من أشجار البرتقال والتفاح والتين والموز الكثير. كنت أنا قد صاحبت علي أخي سما لأنه كان زميل دراسة وكنت أذهب إليه ونشاهد سوياُ متشات الكورة ونلعب بلاي ستيشن وكانت ام سما تشاركنا الحديث كثيراً وتسال عن والدتي وتسالني عن دراستي وهكذا صرنا كأننا عائلة واحدة. كنت انا المح سما التي كانت في آخر سنة لها بالقسم الأدبي وأبتسم لها وكذلك هي فصار بيننا حب صامت وهي تستاهل لأنها بيضاء بياض مشرب بحمرة وذات عود فرنساوي وشعر أصفر سائح فكنت اشعر أنها فرنسية. كانت كثيراً ما تحضر لي الشاي أو عصير البرتقال وأنا أجالس أخيها وكانت كثيراً ما تتحدث معنا فاحس بأن شفتيها تتوقان إليّ لأمتصّ رحيقهما. لم تكن هناك فرصة لأنفرد بها ولكنها واتت أخيراً.

ذات مرة كنت جالساً مع علي ودقّ هاتف امه فاخبرته على الفور بأن يذهب في محطة القطار لاستقبال خاله القادم من المنصورة لأنه لا يعرف سكنهم الجديد خاصة وأن معه كثير من الحقائب والشنط وغيرها. تركني علي وكنت على وشك الإستئذان والخروج إلا ان أمه أصرت أن أكمل ما وضعته من كيك وعصير البرتقال وأنني لست غريباً على الإطلاق. كانت ام سما قد أرسلت ابنتها سما لقطف بعض البرتقال والفاكهة الأخرى من الجنينة فذهبت وتأخرت فأخبرتني أن أذهب اليها وآتي بها واساعدها. فعلاً ذهبت ورائها وكان ما كان من نيك الطيز مع فتاة الجنينة سما تحت أوراق الشجر الكثيف الملتف ذلك لأنها كانت مازالت عذراء.  وجدتها في احدى الشجيرات تفاجات لرؤيتي وابتسمت فأخبرتها  ان أمها  من ارسلتني لمساعدتها بالقطاففكانت فتاة الجنينة سما  تقطف و تناولني و انا انظر من اسفل جيبتها ا لارى بياض فخذيها و مشافر كسها التي تظهر من تحت الكيلوت الأبيض  الشفاف و افكر كيف ساصل اليه و بعد ان انتهت من القطاف و هي تنزل من الشجرة اقتربت منها لاساعدها بالنزول امسكتها بين ذراعي و يدي تضغط على بزيّها.

تفاجات سما فتاة الجنينة وشهقت  و حاولت دفعي برقة من يقربني غير أنّي  واصلت  و اقتربت محاولا تقبيلها لكن زادت في الممانعة و دفعي و هي تهمس: لأ لأ حد يقفشنا.. بلاش .  غير أني قبلتها وهدأت من روعها بان أخبرتها عدم وجود اخيها ولا يمكن لامها أن تترك البيت وتأتي كل تلك المسافة.  جارت سما فتاة الجنينة  شهوتها و مشت معي تحت أوراق الشجر الكثيف الملتف و بدات انا بملامسة وجهها الطري الجميل و انا أغازلها  بسرعة و بدات اقبلها و ألثم صدرها بنفس الوقت و اشعر بضربات قلبها تحت يدي و بتنفسها السريع و بارتباكها ثم ادخلت يدي داخل صدرها و بدات الامس حلمتيها بطرف اصبعي و اشعر بصدرها ينتصب تحت يدي لأنزل عنها   فستاتها و من ثم  حمالة الصدر لأداعب مثير صغير بزازها  بلساني بالكامل دون ان اترك منه اي مكان و هي تمص لي اصبعي.  من الاثارة اجلستها وباعدت ما بين فخذيها و هي تلأ ﻷ و تحاول ان تمنعني و تترجاني: لأ لأ يا مجنون… بلاش تحت.. أنا بنت .. فوق بس… طمأنتها وأخبرتها أني لن أضرها  و بدات اتفحص الكس الجميل الابيض عليه بضع شعرات زادت من جماله ابعدت شفراته باصابعي و غرزت لساني داخله يشقه شقا و بدات امرر لساني من الاسفل للاعلى بحركات ايقاعية يزداد لها خفقان قلبها و ارتجافها دون توقف و من ثم ثبتت لها بظرها المنتصب باسناني و بدات افرشه بلساني و بسرعة حتى شهقت البنت بقوة و انزلت مائها و انتفضت و من ثم ارتخى جسمها و هي تضم فخذيها بقوة على راسي تركتها ترتاح قليلا و انا اداعب لها صدرها و قربت ذبي من صدرها اضربه به و قلت لها مصيه استغربت و قالت كيف ؟ معقولة ؟ فهي كانت عديمة اخبرة قلت لها لن تندمي قربي شوية و بدات تلامسه بلسانها و هي مستغربة و شويةشوية ادخلته في فمها و بدات تمصه بحركة سريعة و انا الامس صدرها و بدا يزداد هيجانها و هي تمص بقوة و تصدر اصوات مزيج من الهمهمة والغمغمة غير المفهومة   و انا احلق في عالم اخر و من ثم وضعتهاجعلتها تركع على أربعتها و حاولت ان ادخله في طيزها لكنها قفزت من الخوف و من الالم مع اول محاولةفرحت ألثمها واربّت فوق ظهرها  و بداتأنيك نيك الطيز مع فتاة الجنينة سما وأسحب ذبي وأدفعه بنعومة في طيزها وكنت ايضاً أداعب بزازها من تحتي  هي تتفاعلي معي و تمرر يدها على كسها حتى وصلت انا للرعشة و بدات الانزال داخل طيزها لتشهق سما فتاة الجنينة من نيك الطيز معها والقذف داخلها: آآآه… سخن أوى ى ى .