نيك الممحونة شاهندة عندما كنت وحيداً

هذه قصتي مع نيك الممحونة شاهندة عندما كنت وحيداً في المنزل. أنا اسمي حسين من القاهرة وسأحكي لكم عن قصتي الحقيقية. أول مرة أجرب عجائب الجنس مع نيك الممحونة صديقتي شاهندة. كنت أبلغ من العمر السادسة والعشرين في هذا الوقت وكنت أعمل في إحدى الشركات المالتي ناشونال في القاهرة بينما شاهندة كانت تبلغ من العمر الثانية والعشرين. تعرفنا على بعضنا البعض على ياهو شات ومن ثم أصبحنا أصدقاء مقربين وتطور الأمر بيننا سريعاً¬ إلى المحادثات الهاتفية حتى طلبت منها أن نتقابل في أحد الأيام. مع أننا كنت قد تبادلنا الحديث لفترة طويلة وكنا صرحاء مع بعضنا، وهي لم تتردد في مقابلتي، إلا أننا على الرغم من ذلك لم نتحدث أبداً في الحب أو الجنس حتى ذلك الوقت. تقابلنا في كافيه على النيل، وشعرت بالصدمة عندما رأيت جسمها فائق الجمال، كان طولها 170 سم، مشت نحوي وقدمت لي نفسها على إنها شاهندة أول فكرة خطرت لي هي نيك الممحونة التي تقف أمامي. كان جسمها على شكل الساعة الرملية وبزازها تقريباً 34 مع وسط رفيع ومؤخرة مشدودة. ظللت أطري على جمالها. تناولنا الغداء وتناقشنا في العديد من الأمور وتعجبنا من الحظ الذي قادنا إلى التعارف. وهي أيضاً بدأت أنها معجبة بي. قضينا ساعتين من السعادة معاً ومن ثم غادرت إلى منزلها. بمجرد أن وصلت إلى منزلها، بعثت لها برسالة أعبر لها عن حبي. كانت مخاطرة كبيرة لكوننا تعرفنا للتو، لكنني تفاجأت حينما تلقيت هذه الكلمات الثلاث – وأنا كمان بحبك. ومن ثم بدأنا نتقابل بشكل معتاد ووقعنا في الحب. أيضاً بدأت بيننا المداعبة الخفيفة مثل الأحضان والقبلات، لكن بلا جنس.

وفي أحد الأيام أخبرتني أسرتي أنهم سيذهبون إلى قريتنا وسيقضون يومين هناك. أخبرتهم أنني سأعمل في خلال أجازتي الأسبوعية، لذلك يمكنهم الذهاب من دوني. كانت هذه هي خطتي لكي أقابل شاهندة. ذهبت أسرتي في الصباح، وأتصلت بشاهندة في هذا اليوم لكي نتقابل في يوم السبت وسأقلها من أمام بيتها لأستمتع مع نيك الممحونة . في الساعة الثامنة صباحاً قابلتها وأحضرتها إلى منزلي. أغلقنا الأبواب وأسدلنا الستائر، وبدأنا في الأحضان والتعانق في أجمل مشاعر في حياتنا لمدة 20 دقيقة من السعادة. كانت ألسنتنا تتلوى في أفواه بعضنا. وتنبادلنا اللعاب. تحولت الألسنة إلى اللون الأزرق مع الضغط لكننا لم نترك بعضنا البعض. ورويداً بدأت أيدينا في الترحال وهي أيضاً دفنت وجهها في صدري. كنت سعيد جداً بردة فعلها. ثم ذهبت إلى المطبخ وأحضرت لها كوب من الماء وفي الوقت الذي عدت فه كانت مستلقية على الأريكة. أقتربت منها وأخذت رشفة من الماء في فمي وأحتضنتها ونقلت الماء في فمها. بهذه الطريقة جعلتها تشرب كل المياه بشفاهي. كنت قد أصبحنا مثارين للغاية في هذا الوقت. كنت أرتدي الشورت والتي شيرت وهي كانت ترتدي البلوزة والبنطلون الجينز. جلست على الأريكة وهي وضعت رأسها على حجري. وتدريجياً وضعت يدي على نهديها وبدأت في الضغط عليهما للمرة الأولى … بدأت هي في التأوه ومن ثم أغلق عينيها. في لحظة أنفتحت البلوزة ورأيت أجمل فواكه على وجه الأرض، نهدين مشدودين من الحجم المثالي. بدأت الحس في كل مكان في نهديها وبدأت أثيرها وأغريها. وهي أصبحت أكثر محنة وقالت لي – مص بزازي جامد مش قادرة. وهي تقول هذا أخذت حلمتها اليمنى في فمي وظللت أضغطهما وأجذبهما وأعض في حلمتيها. حملتها إلى غرفة النوم ووضعتها على السرير. نزلت ما بين رجليها ونزعت عنها البنطال الجينز. كانت ترتدي أسفل منه كيلوت أسود مثير. بدأت الحس في كسها وألعب فيه من فوق الكيلوت الذي كان قد أبتل من طول المداعبة. شممت العبير يتصاعد من كسها فأصبحت مجنون بالكامل في هذا الوقت. أنتصب قضيبي تحت الشورت وكان على وشك أختراقه للعبور إلى كسها.

لكنني تمالكت نفسي وأردت أن أثير جنونها أكثر من ذلك. أدخلت أصبعين في داخل كسها وبدأت رحلة البحث عن موضع g-spot، ومع فركي له كان جسمها يرتعش وعلمت أنها على وشك أن تأتيها الرعشة لإن رجليها تصلبتا ومن ثم قذفت لأول مرة سائل أبيض على يدي ووجهي. أغمضت عينيها فتركتها لترتاح لبعض الوقت، وفي هذه الأثناء نزعت الشورت والكيلوت الذي كنت أرتديه، ثم أخذت من يديها لتجلس بوجهها أمام قضيبي المنتصب بطوله البالغ ثمانية بوصات. أتسعت عينيها عندما رأت قضيبي، وما لبثت أن التقطته في فمها. كانت ممحونة جداً وبدأت في التهام قضيبي ولحسه مثل الأيس كريم. وبعد خمس دقائق تحققت أنني على وشك القذف فأخرجت قضيبي من فمها وقذفت بين ساقيها. لكنها لم تمهلني أي وقت وأمسكت بقضيبي المرتخي وظلت تدلكه بيديها وتضعه في فمها حتى أنتصب مرة أخرى. جعلتها تنام على ظهرها، ثم أخذت ساقيها على كتبي ووضعت قضيبي على مقدمة كسها المشدود. صحيح أنها كانت مفتوحة لكن يبدو أنها لم تمارس النيك كثيراً أو أنها مارست مع قضيب صغير. وبدفعة واحدة أخترق قضيبي كسها فأتلقت صرخة مكتومة لكنني لحقتها بقبلة على شفتيها وظللت أنيكها وهي تتأوه بأصوات تزيد من سرعتي حتى قذفت مني للمرة الثانية في كسها. ومن ذلك اليوم ونحن نتقابل كلما سنحت الفرصة لأستمتع مع نيك الممحونة شاهندة.