نيك بالصدفة مع طيز توقف الزب و بزاز ساخنة

لم اكن أصدق ذلك لولا أن حدث أني لي شخصياً بعد سهرة في أزفى صالات و مقاهي مدينة الإسكندرية بعد يوم عمل مرهق! لم أكن أحلم أن أستمتع بعلاقة أنية علاقة نيك مع طيز توقف الزب و بزاز ساخنة تجعل الحياة و الشهوة تدب في أعضاء الشيخ الفاني في تلك الليلة ! كان ذلك مع فتاة أطلقت على نفسها زينة , فتاة جميلة سكسي متحررة بشدة وهي التي جعلتني أعاشرها فقط لتخون زوجها الذي خانها مع بنت بنات اليل في مصيف الإسكندرية !!
تفاصيل قصتي نيك بالصدفة مع طيز توقف الزب و بزاز ساخنة بعد الواحدة ليلة الجمعة يوم الخميس و قد سهرت مع الزملاء في أضخم صالات المقهى بعد أن أنهيت عملي حوالي الثامنة مساءا و قصدت منزلي الصغير فتحممت حماما بارداً أفاقني من عمل اليوم المرهق! ذهبت مع بعض الأصحاب القدامى إلى ذلك المقهى فرحنا نتذاكر أيام الصبى و الشقاوة و أيام الدراسة ،و علاقات الحب و الغرام العلاقات الجنسية.! علا صوتنا وزادت حدتنا في المناقشة و الضحك حتى استرعت أصواتنا انتباه الجالسين و الجالسات!! كانت صالة المقهى الواسعة تعج بالفتيات و الشبان إضافة إلى نغمات الموسيقى المنبعثة من أركان زوايا الصالة! كنت سهرة ممتعة مع الشراب و ليل الصيف يزداد حلاوة. علقت عيني بعيني فتاة أو أمرأة شابة أحسست انها تراقبني بنظراتها!! نظرت إليها فوجدتها تنظر لي باستمرار إلا أني لم اعرها اهتمام كبير!بمرور الوقت لاحظت الفتاة الجميلة كأنها تتحدث عني مع صديقتها التي تجلس بجوارها أنها تشير برأسها إلي مباشرة! كانت تبتسم و ترقبني!
دقت الساعة الثانية صباحاً وبدأ النوم يثقل جفني ف قررت مغادرة المكان بعد أن استأذنت من شلة الأصدقاء فهممت بالنهوض من مكاني متجها نحو الباب!لم أكد اخرج من المقهى و أعبر طريقي لركوب تاكسي حتى شقتي حتى أتاني صوت ناعم يهمس بخفوت: انت..انت… نظرت خلفي..فأشرت لنفسي فابتسمت: أيوة انت…دققت فإذا طيز توقف الزب عريضة ممتلئة و بزاز ساخنة شامخة وإذا هي بها فتاة المقهى!دنوت منها: انت بتناديني أنا..؟! ضحكت زينة, كما أسمت نفسها وهي بأحضاني, ضحكة ساحرة زالت عني جفني خمول النوم و حركت بها أسارير صدري ، في نفس الوقت أنظر إلى شفتيها التي تلمعان عسلا : آه انا بناديك…. ثم أغرقت في الضحك فعلمت انها سكرى فقلت بقلب خافق: انا في الخدمة…عموماً أنا هاركب تاكسي و مروح…لمعت عيناها وقالت: عندك مكان فاضي…جف حلقي وقلات: انا عيش لوحدي…ساعتها أشعلت زينة أحاسيسي بكل قوة!! فالفتاة تعرض نفسها علي و كانها عاهرة او فتاة ليل!! وقف لنا تاكسي و ركبت بجانبي حتى دخلنا عشي الصغير وهي شقة في منطقة أبو قير! دخلت و جلبست و ألقت بحقيبتها و انتا انظر لها مذهولاً فقالت باسمة: مالك …؟! قلت: مش مصدق…؟! أبرقت عيناها وقالت: ايه مش عاوز…أمشي! همست و قد اوقفت زبي ملاحتها: لا لا…بس….اقتربت مني و حطت بإصبعها السبابة فوق شفتي وهمست وقد شنف أنفي عطرها الفواح: مفيش بس…اعتبريني حبيبتك…ثم ألقت ببزراعيها حول عنقي لتطوقها فالتقت شفاهنا في قبلة ساخنة و نزلت كلتا كفاي على طيز توقف الزب و فمي على بزاز ساخنة شامخة اتحسسهما من فوق البودي!! أهاجتني زينة بشدة بغنجها و جسدها الناعم فرحنا نتحرش ببعضنا و تخلعني ملابس و أخلعها ملابسها حتى جردتها من البودي و جردتني من بنطالي وهمست: شيلني…معندكش سرير!! لم أرى في حياتي اغنج و أمتع من تلك الفتاة!! حملتها حتى غرفة نومي و طرحتها على الفراش فتعلقت بعنقي في قبلات ساخنة ورحت انزع عنها باقي ثيابها قطعة قطعة في إغراء مثير وهي نائمة حتى تعرت بالكامل و بات بزاز ساخن مثيرة و طيز مدورة توقف الزب الالذي لا يقف!!بان كسها الذي كان فانتصبت من رقدتها واخذت تجردني بكل عنف و سرعة ، وأخذت تقبل صدري بنهم ، ثم بطني..ثم جنبي ثم نزعت عني السليب ..و شرعت تمص زبي بعنف قوي! أذابتني زينة و جعلتني اتلهف على نيك معها! رات زبي كالقضيب الصلب فالقتني على ظهري و قفزت عليه بطيزها ثم جلست عليه ، فأمسكت زبي بيدها و وضعته في مقدمة شق كسها المشقوق شقاً حلواً مثيراً يلعب الغريزة بقوة! راحت تضغط فوقه حتى انداح زبي في جوف كسها الذي أحسست بلهيبه الساخن جدا.. و خصوصا انزلاقه المثير ، وصوت النيك الذي يتخبط بين فخذي و طيزها الكبير كلما اهتزت فوق زبي بإثارة و سرعة و جنون الذي يدخل و يخرج بقوة! راح صوتها المثير يزيد لهفتي إلى روعة نيك كسها الضيق.. و حينما قلت لها بعد دقائق أني موشك على القذف ا زاد هيجانها وازداد اهتزازها فوق زبي الثائر على كسها المشبع بالإفرازات التي تصدر صوت النيك! كانت راحت تنيكني نيك قوي جداً حتى حلبتني بجوفها!! ألقى زبي حمولته من المني في باطن كسها.. وهي لا تكف عن التأوه و التلذذ لتعترف لي أنها خانت زوجها مع أول شاب أعجبها و صادفته كما أذاقها الخيانة مؤخرا!