نيك جامد مع هبة وزبي ما بين بزازها المثيرة

المرة دي ميعادنا مع هبة اللي أتعرفت عليها في أحد النوادي الليلية وكان عليها جسم رائع وبزاز مغرية أوي وفضلت تبص لي بعيونها المتسعة خلتني مشتهي للنيك معاها وهيجتني بشكل خاص جداً. قربت منها وكانت واقفة بترقص وعبرت لها عن إعجابي بجسمها وقوامها. وهي عرضت علي النيك في مقابل مادي ما كنش كبير أوي بالمقارنة مع أمكانياتها الرهيبة وأتفقنا بعد كده وأخدتها في عربيتي على شقة كنت أشتريتها من قريب وما كنش فيها إلا أوضة النوم بس الي كانت متجهزة علشان أمارس فيها الجنس من فترة لخرى. وأول ما دخلنا الشقة طلبت مني تدخل الحمام وعملت نفس الشيء بعدها وبعد كده طلعنا على السرير وبدأنا بالقبلات الساخنة جداً وكنت هيجان يومها وعدى وقت طويل ما دوقتش طعم النيك والكس لإني ما كنتش متجوز لسة وبدأت أقلعها بطريقة مثيرة فبزازها بانت قدامي بصورة مهيجة وأنا متلهف أشوف حلماتها وشكلها. وأول ما نزلت السونتيانة على كتافها قابلتني حلماتها البنية وكانت جميلة أوي وبحجم واسع دائرية الشكل زي الكعكة وعليها حبتين فراولة وبدأت أرضع زي العيل الصغير بطريقة ساخنة أوي في أحلى جنس مع هبة، وهي كمان كانت هيجانة وبتحب الزب بصورة كبيرة أوي. فضلت أرضع في بزازها خمسة دقايق تقريباً ونفسي عالي أوي مع شهوتي وبعدين طلعت لها زبي اللي كان منتصب على الآخر. مسكته بإيديها الناعمة ودلكته شوية وبصقت عليه وبدأت ترضع فيه بكل شهوة وهي تعبر عن إعجابها بزبي وحبها للنيك والمص. وأنا في الوقت ده كنت في عالم تاني دايب مع هبة في سكس مثير وحاسس بسخونة بوقها اللي كان بيدي زبي لذة عالية أوي وكانت خبيرة في مص الزب لإني زبي ما لمسش سنانها خالص ورضعته بطريقة الفرشة فكانت بتمص زبي زي فرشة السنان على شفايفها الخارجية اللي كانت ممتعة برضه.

بعد كده وقفت قدامها وهي قاعدة بالكيلوت بس وكان باين على كسها أثر الحلاقة لإن كان فيه شعر خفيف أوي على فخادها من فوق وبدأت أنيكها في بوقها جامد وهي في كل مرة بيتملي بوقها باللعاب تسيب زبي وتبصق على الفوطة اللي كانت حاطاها على السرير. نكتها شوية من بزازها وأنا بأضغط عليهم وأحس بطراوتهم ولذتهم العالية في جنس ساخن أوي وكان شكل بزازها حلو أوي مع لونهم المايل للحمرة وحسيت لما حطيت زبي بينهم إنها بتحب الطيريقة دي في ممارسة الجنس خصوصاُ وإن زبي طويل وكان بيشق بزازها ويعدي ما بينهم كل ما أدفعه تظهر رأسه فوقيهم وبعدين يختفي ويرجع يظهر ومن وقت للتاني بتصق عليه علشان أسيبه يستمتع بنعومة بزازها وأحلى لذة ممكنة. حسيت بعد كده إني هأقذف فطلعت زبي ونيمتها على السرير ورفعت رجلها وبدأت الحس في كسها بس هي أنقلبت بسرعة لغاية ما حسيت إنها رجعت تمسك زبي مرة تانية وواصلنا المص والرضاعة في وضعية 69  وساعتها ما قدرتش أتحمل وقلت لها غني هأقذف وما عدتش قادر على حلاوة الجنس مع هبة من بوقها الناعم وقلت لها تلف زبي بالفوطة علشان أقذف فني ما كنتش عايز أقذف على وشها. بدأ زبي يقذف المني بطريقة ساخنة جداً وأنا بتنهد ومع كل دفعة يقذفها زبي أحس بمتعة غريبة ونشوة لا يمكن أوصفها. حسيت ساعتها بالرغبة في إني أبوس رقية هبة وأمص حلماتها مع خروج اللبن مني في لحظات السكس الرائع ده. كان المني بينزل مني بطريقة عفوية وتمنيت لو أقدر أصبر أكتر وأمارس الجنس في وقت أطول لكن امحنة اللي كنت فيها كانت أقوى مني. وأول ما قذفت صغر زبي، وساعتها قمت وحضرت وكوبايتين شاي استعداداً للنيكة الكبيرة.

ما فيش غير نص ساعة ولقيت نفسي أكثر سخونة ومستعد لسكس قوي مع هبة وخصوصاُ لما شوبتها بتقابلني وهي عريانة وقلعت الكيلوت وطيزها بقيت مكشوفة قدامي وأنا كمان كنت عريان وهي أكدت لي إنها بتحب الرجالة المشعرة واللي عندهم أزبار كبيرة زي زبي. بدأت أداعبها وأحك زبي في طيزها وخرمها الساخن وبعدين لحست في كسها مرة تانية وكان بملأ بقي مياه الشهوة اللذيذ من كسها، وبعدين دخلت زبي في كسها. كان كس هبة بيبتلع زبي زي المكرونة الاسباغيتي وكان ساخن أوي وبيدني متعة جنسية لا مثيل لها لإنه اول ما أطلع زبي للنص في أثناء النيك أحس بقوة بتتحم فيا وتدفع زبي علشان يدخل تاني بسرعة. فضلت أدخل زبي وأطلعه وأنا سكران من أحلى سكس مع هبة لدرجة إني كنت بأحضنها وأشمها وأرضع حلماتها بكل محنة، وأوصلتها للرعشة الجنسية فنامت على ضهرها من غير أي حركة، وكأنها أغمي عليها وكانت شبه غايبة عن الوعي وكل أطرافها ممدوة ومن غير أي حركة، وأنا كمان وصلت لذروتي وطلعت زبي وحطيته ما بين بزازهاـ وبقيت أعديه وأنا حاسس بالمني بيندفع والمحنة تتحرك ناحية فتحة زبي لغاية ما شوفت زبي بيقذف زي الرصاص على بزازها، وبعديها حسيت براحة جنسية عالية وكنت سعيد بتجربة الجنس مع هبة في اليوم ده. نمنا وإحنا حاضنين بعض لغاية الصبح فنها كانت ليلة ساخنة أوي وممتعة.