نيك ساخن مع طالبة الخلع في أول قضية في مهنتي كمحامي الجزء الثاني

كس أم ذلك الغنج والسكسية التي كنت فيها! كانت تريدني أن ألعب في طيزهاا لعريضة البارزة! ولم تكن غاضبة أو تمزح بل جادة ومتقبلة لذلك! كان ذلك بداية   نيك ساخن مع طالبة الخلع في أول قضية في مهنتي كمحامي وحقاً كانت بداية تفتح الشهية وتشحذ الأعصاب بل والأزبار!! سحبتني نحوها وسحبت يدي ووضعتها فوق طيزها  من خلفها! ياللروعة! الجيبة بملمسها الناعم الحريري فوق طيزها الملساء الناعمة الطرية كانت فوق الوصف. ساعتها أحسست ذبي يقفز من البنطال ليبدأ معها نيكة ساخنة في قعر طيزها وكسها مجتمعيين. دعكت براحة يدي طيزها قليلاً وهي تبتسم وتعلن بنعومة هامسة: انت عارف… انا كان نفسي في راجل زيك من زمااااان.

لم أجب لحظتها بكلام بل بالأفعال فوجدت يدي طريقها داخل الجيبة ولمست كسها. كان كسها مشعراً غير منتوف! غاصت اناملي في غابة شعر كسها وفركت شق كسها السمين وهي تأن من المتعة: أمممم… آآآآآه. دسست إصبعي في كلوتها ورحت أمس كسها على اللحم فأطلق ساخن سوائله. لمست بظرها بأحد أصابعي وفركته فمنحني ذلك إحساساً مثيراً مما أثار مدام يسر طالبة الخلع وراحت تترجاني: أيوه.. دوس  كمان..ز نيكني أرجوك … كسي محتاجك .. قطعهولي.. رحت  أفكك أزرار جيبتها لأجدها تهوي فوق الكنبة السوفا الممدة وأخذت أقبل كلوتها اتخلعه هي سريعاً ولأشرع أنا في نيك ساخن مع طالبة الخلع مدام يسرى. كانت طيزها عريضة كأنها النار في ذبي من إستثارتها لي! لم أتمكن أن أتماسك أكثر من ذلك فرحت أصفعها من حلاوتها. ابتسمت يسرى  وانحنت فوق الكنبة السوفافبدت لي طيزها السكسي العريضة البيضاء المشدودة الجلد النقية البشرة. حتي شفرات كسها كانت سكسي. وصلت كفها لذبي لتعتصره بل راحت / مما أدهشني ترضعه لي ولم أطلب منها! راحت ترضعه كما لو ترتضع مصاصة بين مثير رقيق شفتيها وريقها الحامس يسخن شهوتي إلى إلى نيك ساخن معها. كانت تلحس ذبي وجلده يروح ويجيئ في فمها وتضغط على بيضاتي فأحسست كأننا فوق السحاب من الأنتشاء الجنسي.

لم أكن أصدق أن تلك السيدة الجميلة المثيرة تفعل ذلك مع ذبي وتبرشه بفمها! كنت كالمتفرج الأبكم الذي أذهله جمال وغرابة وطرافة المشهد عن أن يفوه بكلمة! نامت لي يسري وك
فرجت ساقيها عن كسها فرحت ألحسه لها كما دعتني بالإشارة فنزلت برأسي ألحسه وألحسه بشدة وهي   تئن من الإثارة وقد  كان كسها وردياً لم أر أجمل منه تفوح منه رائحة عطرة . راح لساني يلحس بظرها وشفريها في رحلة تمنيت ألا تنتهي.  أما هي فقد ذابت في أشد نيك ساخن مع طالبة الخلع   تحت وقع ضربات ولحسات لساني  حتى الثمالة وهي تتأوه بشدة وشبق وترتعش مع كل حركة واكتشفت أنها قليلة الخبرة وأن زوجها الخول كما قالت لا يقربها   فقربت ذبي  من وجهها ومررته على شفتيها فتفاجأت به لكنه قبلته أولاً وما لبثت أن وضعته في فمها وراحت ترضعه بكل شهوة .. تركته لها وعدت إلى كسها أشبعه لحساً ومصاً حتى أحسست بانقباضاتها تتوالى وهي تشهق بصوت عال عندها وضعت عضوي على كسها ودعكته حتى تبلل بمائها ثم أدخلته ببطء وهي تعتصرني بساقيها  وزادت وتيرة الإدخال والإخراج وعلت أصواتنا معاً حتى أفرغت مائي بداخلها بعد أن منعتني من إخراجه برجليها … سكنت حركتنا واستلقيت بجانبها من الخلف وزبى ما يزال بين أرجلها وبعد قليل قالت وهي تنظر إلى الطرف الآخر: دا انت جامد وراجل اوي… دي أول مرة احس بمتعة .. قبلتها في رقبتها من الخلف وأنا أقول لها.  أنا تحت أمرك وتحت الطلب يا مدام  لتجيبني وفي عينيها لمعة لا تعرف الخجل:  أشكرك يا متر يا محمودي  ثم سألتها : ممكن أجرب نيك ساخن مع اك كن ورا … لو بتحببي يعني؟  لتنقلب مدام يسرى على بطنها وتوليني طيزها التي اشتهيتها منذ أن دخلت منزلها. نزلنا من فوق الاريكة لنأخذ راحتنا كما اقترحت أنا و جلست  أمامها على الأرض وباعدت ما بين فخذيها وبدأت بمص بظرها ولحسه بلساني ومص شفريها وادخال لساني في كسها لتستلقي على  ظهرها وهي تتأوه بشهوة عارمة وأحسست بمائها دافئاً يتدفق  خارجاً من كسها فمددت إصبعي وأدخلته في  خرق طيزها بعد أن بللته بماء كسها.  ببطء جفلت في البداية واستغربت الموضوع ثم ما لبثت أن بدأت تستمتع بحركة إصبعي دخولاً وخروجاً و قلبتها على بطنها وطلبت منها الركوع  على ركبتيها وكفيها ففعلت فقربت ذبي ودعكته بكسها حتى امتلأ بمائها ووضعته على فتحة طيزها وأدخلت الرأس ببطء فصعقت يسرى من المفاجأة وصرخت من الألم قائلة:  آآآآه… حرام … سخن …ولعتني .. وهي تكاد تبكي ثم تضحك وأنا أدخله ببطء وأسحبه قليلاً وأعيد الكرة حتىما عادت تشكو من الألم فزدتوتيرة الإدخال والإخراج وهي تتفاعل بكل جوارحها وتشتهي وتغنج :  كمان ..كمان . نيك طيزي … قطعها … .ظللنا  هكذا حوالي عشر دقائق أحسست  بعدها أنني سأنزل وأحسست  أيضا بانقباضاتها وأصواتها اللا إرادية وهي تصل للذتها ونشوتها وسقطنا جانباً وما زال ذبي في طيزها وهو يلقي بحممه داخلها وبعد قليل استدارت وهي شبه نائمة وقدتخدرت أطرافها من حلاوة نيك ساخن معها . بعده بخمسة دقائق قامت تقبلني وبالفعل كسبت لها قضية الخلع لتحيي ليلة سكسية اخرى معي على شرفها.