نيك طياز مع موظفة استقبال العيادة الجزء الثانى

سأكمل معكم قصة نيك طياز مع موظفة الاستقبال والتى كنت قد انتهيت فى الجزء الأول أن العينة قد فسدت وطلب منى الطبيب الاستمناء فى العيادة ، فساعدتنى موظفة الاستقبال التى كانت علاقتى معها قد تطورت بعد كثرة ترددى على العيادة فدخلت معى الحمام أنزلت بنطالى وأخرجت قضيبى وراحت تمصه وعينيها معلقة بوجهي … بسرعة رفعت هى الانبوبة لأفرغ حيواناتى المنوية الضعيفة داخل الانبوبة وتغلقها هى سريعاً. قبلتها قبلة طويلة وأخرجت من جيبى ملاً سخياً، وقلت، انت ملاك. دخلت الى الطبيب فى نهاية التشخيص ، قال لى أنى فى حالة تحسن مستمر وطلب من أن أواصل العلاج وأمتنع عن التدخين قد ما استطعت وان أحضر له عينة بعد أسبوع واتى لزيارته، فخرجت من عيادته منتشياً بالنتيجة وبأحلى نيك فموى والذى قررت على إثره أن أجرب نيك طياز مع موظفة استقبال العيادة. وبالفعل ذلك ما حدث، فقد رجعت الى العيادة وأنا على أمل أن يرق شعور الموظفة حنان، هكذا اسمها، لى مرة أخرى وتجعلنى أتيها من خلفها فأبدأ معها نيك طياز بحجة المساعدة الانسانية وهى قد يغريها المال الكثير.

المهم، ذهبت الى العيادة وقلت لها تؤخرنى الى الزائر قبل الاخير حتى آخذ راحتى فى الاستمناء وآخذ العينة وهى التى كانت نفسيّتى تسوء بعدها فى الحقيقة لأحساسى بنقص فى رجولتى والذى يتطلب معه العلاج. منذ أن مارست النيك الفموى مع حنان موظفة استقبال العيادة، وأنا لم أعد أفكر بهذه الطريقة، بل كانت فرصة لأجرب نيك طياز لأول مرة وخصوصاً طياز ساحرة كتلك التى تملكها المدام الأربعينية. أخذت هى، وأنا جالس بجوارها و الناس قد فهموا أنى قريبها ومعرفة، تحكى لى عن رقة حالها ومشاكلها مع زوجه وحياتها المادية التى أضطرت معها أن تعمل وهى التى كانت تنتظر الزواج لتصبح ستا لبيت تراعى الاولاد وتراعى شئون بيتها الى آخره. فهمت أنها فى حاجة ماسة الى المال وخصوصاً أن زوجها المقاول قد خسر فى عمله الأخير واستدان ليسدد مصاريف العمال الذين كانوا يعملون تحت يده. عرضت عليها مساعداتى المادية، فتمنعت ، فغضبت منها حقيقة وتصنعاً لأنها ساعدتنى فى أمر خاص جداً ولا تقبل مساعدتى العادية، فطلبت منى ان لا أغضب وقبلت مالى من تحت الترابيزة ضمن نقود الكشف الذى كان يتعدى الثلاثمائة جنيه. المهم، اعلمتها أنى لا أملك العينة وأن الطبيب سيغضب كما هى اعلم منى ، إذا لم أدخل عيله بالعينة ، فاستعلمت هى ما إذا كانت زوجتى تأتى معى وتساعدنى ، فشرحت لها أنها غاضبة منى وعند بيت أبيها هذه الأيام بسبب مشاكل الإنجاب الغارق بها. رقت موظفة الاستقبال لحالى أكثر و أشارت الى أن أدخل معها الحمام بعد أن ادخلت آخر مريض للدكتور والذى سيظل معه طيلة ربع ساعة كما هو معهود.

دخلت الحمام وهى ورائى وطلبت منها بعد أن أخذت تستمنى لى وقد اتنصب ذبى فى يديها، أن جربها من الخلف، فابتسمت ووصفتنى بأننى” عينى زايغة، وانى انا جاى اتعالج ولا جاى أمارس الجنس”، فرجوتها رجاءاً شديدأً انصاعت على إثره بشرط أن أدخله ” بالراحة” لأنها غير مفتوحة فى دبرها. لم أتمالك نفسى من الفرحة ورحت أقبلها كالمجنون وهى تركت لى جسدها لأنزل من فمها بلسانى الى بزازها من فوق البروفيل الخفيف وتسيح يداء فى ساءر جسدها. أنزلت هى بنطالها الجينز وظلت بالكلوت ورحت أنا كالمجنون أقبل طيازها السمينة التى كان لسانى يغوص فى لحمها وأفرك كسها الكبير الشفرين. آه آآه، قابلتنى موظفة الاستقبال بتلك الآهات عندما بدأت أدخل سبابتى فى خرم طيزها أوسعه قليلاً. قالت محذرة، : أوعى تجيبهم جوة…خلى الامبوبة معاك…كانت ههى قد مالت بنصفها الى الامام وعريت أنا ظهرها المثير ذا الانحناءات الفذة وبللت ذبى بريقى ووضعته فى مدخل طيازها لأبدأ ممارسة نيك طياز مع موظفة استقبال العيادة. لم تكد تشعر برأس ذبى يلامس فتحة طيزها الوردية امحمرة قليلاً، حتى خافت وابتعدت بطيازها الى الامام، لأطمأنها أنا وآخذ بإدخال رأس ذبى بالتدريج أولا والذى فى أثناءه تتأوه هى تأوهات متقطعة تعرب عن لذتها وخوفها. مرة واحدة انزلق ذبى لما دفعت نصفى الى الامام لتلتصق خصيتاى بكسها وأشعر أنا بسخونة ماء باطنها وامعاءها تداعب ذبى. آآآه…بالراحة….هكذا قالت موظفة الاستقبال وذبى بباطنها وأخذت بكل رفق أنيكها فى طيزها ناسياً حيواناتى المنوية الضعيفة والغرض الذى من اجله اتيت الى العيادة، منهمكاً قط فى شهوتى المتاججة والذى نزلت بالدم الى قضيبى والذى تحول الى ماءاً ابيضاً هو لبنى الذى ينتظره الطبيب المعالج ليرى قوة حيواناته المنوية. نمت فوق ظهرها قليلا وأخذت اداعب حلماتها من فوق البروفيل الخفيف وكانت بزازها تترجرج أمامها لما اشتددت فى نياكتها الى أن صاحت بصوت خفبض مستعيثة، : خلاص ش قادرة… تعبت…خرجه…وبالفعل أخرجت ذبى ولم يقذف بعد ولكنه احتقن الى الغاية القصوى وينتظر لمسة من شفاة موظفة الاستقبال الجميلة حتى يقذف ماءه وهو ما حدث بالفعل. كدت أقذف من شهوتى فوق وجهها ، إلا أنها كانت أكثر تذكراً ، فتناولت الانبوبة بيدها وكبستها فى رأس ذبى وأخذت تدلك حشفته حتى جدت بمائى الذى كان كثيفاً جداً. بعده قبلتها ممتناً لها ولمعروفها وهى كذلك. الغريب أنى بعد أن شفيت وأنجبت ، كنت أنتظر أن أمارس الجنس معها مرة أخرى، لكنها رفضت، ولا أدرى هل لأنها اغتنت فأصبحت لا تحتاج مالى أم لأنها كانت ترق لحالى وتساعدنى فقط؟ لا ادرى.