نيك طيز شهد الممحونة العذراء التى اعتصرت قضيبي فانفجر داخلها الجزء الأول

هل رأيتم شهد وطيز شهد المثيرة الممحونة؟! أنا أكاد أجزم أنكم لوفعلتم لعذرتموني فيما ساقصه عليكم من ممارسة نيك طيز معها وهي لم تزل عذراء. انا لم استغلها بل هي التي جائت طوعاً وقد سهدت جفنيّ وانا لا أكاد ان أكف عن التفكير في نيك طيز معها تلك العذراء الممحونة شهد التي كانت منذ عامين تصغرني بنحو خمسة اعوام. فقد كنت أنا في الثالثة والعشرين في آخر عامي في الفرقة الرابعة من حقوق اسكندرية وهي لما تزل في ىخر عامها في الثانوية. كانت من السكان الجدد التي سكنت قبالتنا وقد انتقل اهلها من فترة وجيزة إلى جوارنا. كانت شهد الممحونة الصغيرة الطالبة العذراء غاية في الجمال وشياكة النظرة والبسمة؛ فقد كان جسدها رائع ملفوف وجميل ومثير الأنحناءات والكسرات. وآهِ ثم آهِ من كسرات وسطها وأعلى ذراعيها! لقد كادت تدفعني للجنون شهد الممحونة الصغيرة.

كنت واقفا على نافذة حجرتي أحس بالملل حيث لم يكن لدي ما افعله ، وعندما نظرت إلى الأسفل شاهدت شهد تلك  والتي غالبا ما كنت اجعلها بطلة الفانتازيا الجنسية التي تدور بخيالي  منذ أن انتقلوالجوارنا. كان يسير بجوارها  أخوها الصغيركارم، ولكني لم أعيره اهتماما إذ كان نظري مثبت على طيز  شهدالمثيرة. بقيت واقفا مكاني في النافذة منتظرا صعود شهد لحجرتها حيث أن نافذة حجرتها مقابلة  لنافذة حجرتي ، وإذا لم تغلق الستائر أستطيع مشاهدتها من حجرتي . لم يمر وقت طويل حتى شاهدت شهد وهي تدخل حجرتها وتغلق بابها. بقيت مثبتاً  مكاني آملا أن أشاهدها وهي تتناول شيء من دولاب ملابسها. سحبت نافذتي بحيث أصبحت نصف مغلقة  حتى أتمكن من اختلاس نظراتي دون أن ترقبني شهد المثيرة.  لم تسحب شهد ستائرها وقامت بسحب الإيشارب  من رأسها فتدلى شعرها الأسود المسترسل الحريري ، ثم أخذت تمرر أصابعها بين خصلات شعرها بحركة مثيرة وكأنها تمشطه بهم. وفيما كنت مستغرقاً في تأمل ذلك المشهد فإذ  بها تفتح  أزرار بلوزتها وترفعها   عن جسمها. أهِ من جسمه وبزازها الشابة المشرأبة وكأنها تتكبر على الناظرين!شيء لا يوصف. لا شعوريا بدأت يدي في القبض على قضيبي وتمنيت لو امارس  نيك طيز شهد الممحونة  فقمت بتحريكه ،مثبتاً عينيّ على حار بزازها العذراء البضة مثلها. سحبت الجيبة وظهرت لي سرتها وقد  أدارتها بحيث أصبحت السستة  والأزرار من الأمام و قامت بفتحها ،فنزلت الجيبة عن جسدها الناعم الأملس ليتكوم تحتها كبركة ماء صغيرة. ياللروعة لا أستطيع أن اصدق. تقف أمامي أجمل فتاة رأيتها في حياتي و هي عارية تقريبا ليس عليها  سوى الكلوت. بدأ قضيبي ينمو ويتصلب وراح جسدي  يرتجف من شدة الإثارة حينما طالعتها تقوم بسحب الكلوت وقد انحنت لتثيرني بكسرات جسدها وعكن بطنها الرائعين  وهي تواجهني  بطيزها  التي أذوب منها.بعده وكأنما عرضة أزياء محترفة راحت شهد الممحونة تسير في حجرتها وهي عارية تماملتنتهي واقفة متطلعة في مرآته.

كل ذلك ويدي تعمل عملها في قضيبي  وقد أصبحتفي غاية الإستثارة  بحيث بدأت أحس إننيعلى وشك  أن اقذف في  اللحظة عينها غير أني لم أتمنى أن أقذف بعد حيث أن العرض لم ينتهي بعد. ثم رأيت ما كاد يُشيبني من فرحتي وأنه منذ البدايةكان جميع ما قامت به ما قامتربما كان  عرضا لإثارتي.تلك الفكرة و حالة الإستثارة التي كنت فيها و معرفتي بأنها كانت راغبة في إثارتي جعلتني ألقي بلبني  بطريقة لم أعرفها عني من قبل. كمية مهولة من المنياندفقت من قضيبي أغرقت بنطالي وتسربت على فخذي وقطرات تسربت إلى الأرضية. عند ذلك الحد من العرض راحت شهد المثيرة الممحونة بلف فوطة حول جسدها الفائر ثم قامت بشدّ ستائرها وأنا أعتني بتنظيف نفسي. في ظهيرة اليوم التالي وفي ذات الوقت تسلمت النافذة خاصتي لا ابرحها كاتماً انفاسي واقفاً كالديدبان لاي ريم موقع حراسته. كنت انتظر عساها ترجع وتمتعني مجدداً ولم اعلم أني على موعد حقيقي لمزاولة  نيك طيز شهد الممحونة العذراء التى اعتصرت قضيبي فانفجر داخلها، في باطن جوفها. وفعلاً دلفت إلى حجرتها ورمقتها ورحت تلك المرة ، بعد أن صار اللعب على المكشوف، افتح مصراعي نافذتي على آخرها. ولكني أنا كذلك الذي قمت بالعرض تلك المرة ، لأردّ لها الجميل صاعاً بصاع بالقسط والعدل. تظاهرت بأنّي لا أراها في البدء ثم  بدأت بخلع ملابسي مبتدئا بقميصي الخفيف وبنطالي الجينز لأقف أمام نافذتها  وأنا مجرد إلا من سليب رقيق  أبيض قد لالتصق على فخذيّ وقضيبي ورحت استدير واستعرض امامها كما فعلت هي البارحة  بحيث أصبح ظهري مقابلها وقمت بخلع السليب  ، وكان قضيبي نصف منتصب ، فاستدرت باتجاهها وأنا على ذلك النحو .رمقتها خلسة لأراها  تحملق وتحدّق في قضيبي الذي كان يتجرجر متدلياً بين فخذي بطوله البالغ خمسة عشر سم. بعد ذلك توجهت إلى شماعة ثيابي و تناولت فوطة ولففتها ا حول خاصرتي  و كان مشهد قضيبي منتصبا دافعاً الفوطة لأعلى  هوالذي اسر  ناظريها فراحت شهد الممحونة  تركز عليه لأهديها عرضاً رائعاً وهي تطالعني مذهولة مأخوذة ولينتهي ذلك بممارسة أروع نيك طيز شهد الممحونة العذراء التى اعتصرت قضيبي فانفجر داخلها وذلك ما نراه في الجزء الثاني.