نيك مزدوج لعارضة اللأزياء من المصور وصاحبه

اسمى جنى وأعمل موديل وأشارك في العديد من عروض الأزياء كل شهر. وقد أصبحت الآن موديل ناجحة ومشهورة لكنه ليس من السهل الوصول إلى هذا المستوى. أنا جميلة جداً ووجهي جذاب ولدي ملامح حادة جداً. طولي 180 سم تقريباً. عندما كنت في الكلية، كنت أشارك في العديد من عروض الأرزيا للجامعة وفزت بالعديد من الجوائز. فكرت في أنني مع كل هذه الإنجازات يمكنني أن أصبح موديل ناجحة بسهولة. حاربت  والدي وعائلتى وأنتقلت إلى مدينة أخرى. لكن لم يكن من السهل علي أن أعيش وأبقى هنا. يجب على الجميع أن يكافح من أجل إثبات نفسه. وهناك القليل جداً من الأشخاص المحظوظين الذين حصوا على طريقهم بسهولة جداص أما الأخرين فعليهم إما التنازل أو العودة من حيث أتوا. لم أكن محظوظة ولم أرد العودة من حيث أتيت. لذلك أخذت الخيار الوحيد المتاح لي. تنازلت وحصلت على تكليفي الأول وبعض الناس أعجبوا بعملي وحصلت على المزيد من طلبات العمل. لكن لم يكن هناك أي إنجاز مميز. حظي ما زال لم يدعمني ما عدا في يوم واحد. قابلت شاب ساعدني كثيراً لكن كان علي أن أعطيه كل شيء هو وصديقه في نيك مزدوج . لكنني أستمتعت بأني تعودت على ذلك لكنني لم أفعل نفس الشيء مع أثنين في نفس الوقت. لكنها كانت تجربة ممتعة وقد أحببتها كثيراً.

كان اسمه أمين، وهو مصور أزياء مشهور جداً في المدينة. وقد رأني في أحد عروض الأزياء التي كنت أشارك فيها. لم أكن بالطبع نجمة العرض لكن الناس أحبوا عملي وأمين كان الشخص الأول الذي عرض علي أوردر عمل أكبر. كانت فرصة جيدة بالنسبة لي لأنني لم أكن نجمة لعرض أزياء من قبل. كانت عرض الأزياء لعلامة تجارية مشهورة في عالم عروض الأزياء ما يعني المثير من المال والشهرة أو أول إنجاز رئيسي في حياتي. وافقت على العرض وذهبت إليه من أجل التوقيع على عقد العمل. قبل أي شيء وقبل الدخول في كل تلك الرسميات طلبت مني ممارسة الجنس معه هو وصديقه. وافقت بالطبع على الطلب وذهبنا ثلاثتنا إلى إحدى المنتجعات المشهورة في عطلة نهاية الأسبوع. حجزنا ثلاثة غرفة منفصلة لليلتين. وصلنا أنا وأمين في نفس الوقت ومارسنا الجنس في الليلة الأولى لكن صديقه لم يحضر. أتى صديقه في اليوم الثاني في المساء وجلس من أجل احتساء بعض الشراب. احتسينا الشراب نحن الثلاثة حتى السُكر ومن ثم توجهنا مباشرة إلى الغرفة. هذه الغرفة كان بها سرير كبير من العديد من الألوان المبهجة. أخذاني على السرير وجعلاني عارية تماماً وبدأ في مداعبة أجزاء من جسدي. قلعا كل ملابسهما وتعريا وأقتربا مني بقضيبيهما المنتصبين. أمسكا بقضيبيهما في يديهما وأقتربا من فمي. بدأت أدلك هذاين القضيبين واحد تلو الأخر وكنت أخذهما في فمي. تحرك أمين إلى كسي وبدأ في فرك أصابعه على كسي ووضع أًبعه في داخل كسي. بدأت أشعر بالإثارة وذهبت إلى عالم أخر. بدأت استمتع بكل النشاط الذي يدور حول جسدي. الشاب الثاتي أعطاني قضيبه في فمي وناكني وكلتا يديه كانتا على نهداي وكان يضغط عليهما بكل شغف. كان كليهما يداعبان جسدي بلا توقف وبدأا يربطاني في السرير. لم أكن أستطيع التحرك.وضع أمين فمه على كسي وجعلني مثل المجنونة. كنت أصدر أصوات مثير لأنني لم أعد أستطيع السيطرة على نفسي. كان أمين محترف جداً في اللحس وأوصلني إلى مستوى أخر من المتعة في نيك مزدوج .

الشاب الأخر أخرج قضيبه من فمي ومن ثم أقترب أمين من فمي وبدأت في مص قضيبه هو الأخر. بينما الشاب الثاني وضع قضيبه على كسي وضغط بقوة. أنطلق في داخل كسي وأنا أصرخ من الألم. لكنهما كانا مثل الأصمين والأخرسين. فقط ينيكان بدون رحمة وبكل عنف. وأمين أيضاً أقترب من نصفي السفلي ومن ثم أخترق هو أيضاً كسي. أصبح الآن هناك قضيبان في داخل كسي وأنا أتحمل الكثير من الألم لا يتحمله بشر. لكن هذا الألم كان لبضعة دقائق وعندما أخذ كلا القضيبين وضعيتهما الصحيحة في داخل كسي بدأت استمتع. كان قضيب يدخل والأخر يخرج وبالعكس. كان شعور لا يمكن تصوره أو وصفه وقد أنزلت كل مائي بلا حساب. وفجاة شعرت بالعنف في كلا القضيبين وبدأا في دفع قضيبيهما أقوى وأعمق في داخل كسي. وبعض ثواني معدودة، شعرت بمياه ساخنة في داخل كسي. كلا الشابين قذفا في نفس الوقت ومن ثم أخرجا قضيبيهما من كسي. شعرت بالأرتياح ومن ثم تركاني في نفس الوضعية وغادرا غلى غرفتيهما. أرتديت ملابسي وذهبت إلى غرفتي. صدقوني لم أكن أستطيع السير ليومين بسبب الكثير من الألم الذي كان يعتصر كسي. لكن بعد ذلك كان عرض الأزياء ناجح وحصلت على الكثير من الفرص لأثبت نفسي في السرير وعلى ممشى القطط. وما زلت حتى اليوم أتذكر ذلك اليوم الذي فتح كسي وطريقي إلى النجاح في نيك مزدوج .