نيك مع أحلى أزبار خلت كسي نار

أنا اسمي مي وعندي35 سنة، ورغبتي في ممارسة الجنس غير محدودة. وأنا مصر، وبما إني بنت حلوة أوي وعندي جسم رهيب بيخلي كل الشباب يبصولي بصات ساخنة لما اعدي من قدامهم، ويفضلوا يبصوا على بزازي المنتصبة وطيزي. في البداية كان الموضوع بيفرحني خصوصاً لما أشوف الرجالة بتتعذب شهوة وشوق لجسمي لغاية ما أتعرفت على عصام اللي كان شغال جرسون في أحد الصالات وكان بيبصلي بصات ثاقبة وهنا بدأت أثيره وأدلع عليه وكنت بألبس بادي ضيق على بزازي وجيبة بيضا تبين آثار اللباس على طيزي ولما قمت عشان أخرج من المكان أداني ورقة عليها رقم تليفونه.بعد يومين مسكت الورقة واتصلت عليه وقفلت السكة قبل ما أرد، وعملتها مرتين وبعد دقيقتين تقريباً رن التليفون وكان عصام بيتصل ولما رديت عليه كنت بأتكلم بصوت سكسي وأتمحن في الكام وقلت له أني الزبونة اللي أداها رقم تليفونه وبقينا نتكلم مع بعض. كان عصام هيجان أوي وبعد حوالي ربع ساعة كنا بنتكلم عن الجنس والنيك، وبقيت معاه على نفس الخط فني كنت عارفة إنه بيضيع فلوسه بس علشان أنا مش هأخرج معاه. وفي المرة الأولى فضل يحكي لي عن زبره وشكله وإنه هينيكني أكتر من مرة ويمتعني وإنه عنده طاقة جنسية ملهاش نهاية وأنا كنت بأقول له إني هأرضعلك زبرك وأسيبك تقطع كسي نار وكده لغاية ما أتنهد فعرفت إنه جابهم لإنه بعدها قال لي أنه عايز ينام وقفلنا السكة. في الأول كنت بلاقي متعة كبيرة في كده ومع مرور الوقت بقى كسي نار يتبلل وتنزل مياه الشهوة متي كتير وبقيت ما أصبرش على النيك معاه على التليفون لغاية ما طلبت منه إننا نتقابل في أحد الفنادق.

كان أول لقاء لينا رائع أوي بس متعتي ما كنتش كاملة لإنه ناكني تلات مرات من طيزي لغاية ما وجعني خرمي لإني ما كنتش مفتوحة ولما دخلنا الأوضة حاضني بكل قوته وبدأ يقلعني هدومي لغاية ما بقى جمسي عريان قدامه. كانت بزازي حلوة وحلماته تجنن وهو فضل يرضع ويمص فيهم بكل شهوة وبعدين حاول أنه يفتح كسي بس أنا خفت وطلبت منه يفتح طيزي، فملا زبره بالصابون وبعدين دخله في طيزي وفضل ينيك فيا ويتمتع وكل ما يقرب يجيبهم يطلع زبره ويجيبهم على حلمات بزازي. ولما شبعنا من النيك خدنا حمام مع بعض وسيبنا الأوضة، وبقى الموضوع ده يتكرر في الأسبوع مرتين. كان عصام راجل وسيم أوي وكان زبره كبير شوية وما بيملش من النيك بس هو ما فتحنيش وفي كل مرة كان بينكني من طيزي لغاية ما بقيت توجعني من تكرار الموضوع وحسيت إن خرم طيزي بيوجعني ولما عرضت عليه إنه يفتحني من كسي في مرة من المرات خاف من عواقب الموضوع. وبمرور الوقت بقيت عندي عادة إني أمسك التليفون وأضغط على أرقام عشوائية وأكلم الرجال وبعدين أخليهم يتصلوا بيا بالليل ونمارس الجنس على الهاتف لغاية ما أتعرفت على ذكي وده كان عنده 35 سنة ولونه أسمر وعنده جسم جامد أوي، وهو كان شغال محامي وعنده مكتب خاص. كنا بنمارس الجنس الساخن على التليفون كل ليلة وأخليه يجيبهم في المكالمة لغاية ما عرض عليا إنه أروح له مكتبه وأداني العنوان وأنا ما أترددتش إبداً ورحتله في الصباح لإنه أكد لي إنه بيبقى لوحده في المكتب.

رحت لزكي وأول ما شوفته عرفت إنه خبرة في النيك. قعدني على المكتب وفتح لي رجلي وبعدين قلعني الكيلوت وبدأ يلحس في كسي نار وخلاني أغلي من المحنة وأكد لي إنه هيدلعني في نيك مش هنساه وهو ده اللي حصل في النهاية. وبعد كده طلع لي زبره وكان أكبر من زبر عصام وتخين أوي ورأسه كبيرة جداً، والعروق بتنبض فيه. طلب مني إني أمصه وما تمالكتش نفسي ومصيت له زبره قبل ما نكمل النيك الساخن أوي، ومع إن زكي ما كنش يعرف إن أنا مش مفتوحة على عكس عصام بس هو فرح أوي لما عرف الموضوع ده وخصوصاً وهو يدوق كس ضيق مقفول. بعد اللعب والرضاعة والمص مسك زكي زبره وبدأ يفرك رأسه على شفايف كسي نار وأداني متعة كبيرة ما قدرتش وطلبت منه إنه يدفع زبره لإني ما عدتش قادرة استحمل أكتر من كده، وأول ما دخل زبره حسيت إن بكارتي بتمنعه من الولوج بس قوة زبره وصلابته اخترقت حصون كسي وحسيت بألم خفيف لما كان زبره بيحتك بجدران كسي الرطبة بس المتعة كانت كبيرة أوي وفضل ينيكني ولما كان عايز يقذف طلع زبره وحطه هى بطني وصدمني منظر زبره وهو مليان دم وفضلت أبكي جامد. مسكني زكي وحضني وبدأ يطمني بقبلات ساخنة وبعدين نكني مرة تانية بس مش من كسي لكن حط زبره بين بزازي ولما هاج مصيته له وبعدين نكني في طيزي وحسيت بوجع كبير أوي. بعد ما بقى كسي مفتوح بقيت أمارس النيك مع أي حد يعجبني من غير أي خوف.