هالة بنت الثامنة عشرة سنة و طيزها الجامدة

هأحكلكم النهادرة عن إحدى تجاربي في السكس مع بنت أخت واحد صاحبي واسمها “هالة”. وهي كان عندها 18 سنة، بس جميلة أوي وصدرها نافر رغم إن سنها صغير، وكان طولها متوسط، وبشرتها بيضاء وشعرها طويل، وملامحها رقيقة وناعمة. وأنا كان عمري ساعتها 25 سنة. وفي يوم من الأيام كنت بزور صاحبي، وهي كانت موجودة عنده، وكانت لما بتكلمي بتحاول تتقرب مني، وتحاول تهزر معايا، ولما كنت أمسك أيديها أو شعرها تضحك بدلع وتقوللي “لا براحة شوية بتوجعني.” وكانت بتقضي أجازة الصيف كلها في بيت جدها اللي هو بيت صاحبي، ومن قوة صحبيتنا طلب مني في يوم إن أوصل هالة لبيتهم لإنه كان عنده شغل ضروري، وما يقدرش يوصلها. وبالفعل روحنا مع بعض، وركبنا في عربيتي، واشتريت لها مكسرات وحلويات في طريقنا للبيت. ولما وصلنا لبيتها قلت لها: “أدخلي وبوصيلي من الشباك عشان أطمن أنك وصلت بالسلامة.” قالت لي: “ماشي.” وبعد شوية رجعت تاني وقالت لي: “الظاهر إن أمي مش موجودة ولسه في الشغل.” قلت لها: “خلاص تعالي معايا لبيتي ولما مامتك ترجع هأوصلك تاني.” قالت لي: “عندك كمبيوتر وألعاب جديدة.” قلت لها: “أه وكتير أوي، دا غير إن في محل ألعاب في الطريق.” وقفت العربية قدام المحل بتاع الألعاب، وأشتريتلها شوية ألعاب نقيتهم بنفسي. ووصلنا لغاية البيت، ودخلت أوضة النوم عشان أغير هدومي، وبعد كدا قلت لها: “أدخلي غيري هدومك عشان تاخدي راحتك. في هدوم بتاعت بنات أخواتي جوه. لسة وقت طويل لغاية ما تيجي أمك من الشغل ولا أنتي مكسوفة مني.” قالت لي: “آه شوية.” وقامت وهي عاملة نفسها مسكوفة.

قمت وراها، وبصيت من خرم الباب عليها. كان جسمها أبيض يهيج أي حد، وكان لابسة سوتيانة لونها أبيض، واللباس لونه أبيض في نقط حمرا ومن النوع أبو فتلة اللي ما يخبيش كتير من كسها أو طيزها. خرجت من الأوضة، وقعدت قدام الكومبيوتر، وابتدينا نلعب. وخلال اللعب كنت باتعمد ألمس جسمها بهزار، وألعبلها  في شعرها، وأداعب ودنها، ولاحظت غنها بدأت تدوب في أيدي، وتغمض عينيها، فمشيت صوابعي على شفايفها، وهي بدأت تتأوه بأهات مثيرة، وباست ايدي، وبدأت تلحس في صوابعي. أنا استغربت من اللي عملته لإني ما كونتش أتوقع حاجة زي ديه من واحدة في سنها ده. قلت لها: “أيه رأيك نلعب لعبة أجمل؟” قالت لي:”ماشي.” قلت لها: “خلاص تعالي جنبي.” وبدأت أعدي صوابعي على فخادها لفوق ولتحت، وهي مغمضة عينيها. وقالت لي: “أنا حاسة إني دايخة شوية.” قلت لها: “ماتخافيش.” وبدأت ألعب في شفايفها بلساني. وقلت لها: “أديني لسانك.” وبدأت أمصه لسانها، ونزلت على بزازها من ورا هدوهها أدعكها بوشي. وهي بتقول: “آآه لا لا بتعمل أيه. حاسة إني هقع.” قلت لها: “ولا يهمك في سرير جوه. ايه رأيك أنا عايز أشوف بزازك.” قالت لي: “لا عيب.” قلت لها: “دي هتكون أحلى لعبة.” قالت لي: “خلاص خلينا نشوف بس من غير ما توجعني. ماشي؟” قلت لها: “أكيد.”

وفكيت زراير البيجاما اللي كانت لابساها، ووما قدرتش أصبر ففتحتلها السونتيانة، وبانت بزازها. مسكتهم بأيدي بشويس، وبدأت أمص في حلماتها وألحس فيهم، وهي بتقول: “آه آه آه. براحة شوية هيغمى عليا. براحة شوية هتاكلهم آه آه آه.” مديت أيدي على طيزها، وسحبتها عشان تتمدد على ضهرها. وقلعتها البنطلون بتاع البيجاما. لاقيت كلوتها مبلول، فنزلت على كسها لحس من فوق الكيلوت وهي مش مبطلة آآآهات تقطع القلب. قلعتها الكلوت، وبدأت ألحس في بظرها، وبدأت ترتعش في أيدي، وعسلها ينزل من كسها وانا لسه بألحس في بظرها. تانيت ركبتها، ونيمتها على بطنها زي الكلبة، وقلعت هدومي عشان أطلع زبي. وبدأت ألعب في طيزها اللي كانت كبيرة أوي بالرغم من صغر سنها، وحطيت لعاب من بوقي على خرم طيزها، وبعد كدا حطيت رأس زبي على خرم طيزها، ودخلته جامد لغاية نصه، وبشويش فضلت أدخله لغاية ما أستقر كله في طيزها. بدأت تصرخ. “آآآآآه آآآآه بيوجع.” سحبته شوية، ودخلته تاني ببطء، وهي هديت وبدأت تتحرك مع حركات زبي، وأيدي عمالة تلعب من تحت في شفرات كسها، والعسل نازل منه وأنا بأدعكه بصوابعي. وفضيلت أدخل زبي في طيزها وأخرجه لغاية ما نزل لبني الساخن وحسيت بيها بترتعش تحتي. طلعت زبي من طيزها، وهي بصيت لزبي، ومسيكته بايديها، وحطيته في بوقها وتمص فيه زي المصاصة لغاية ما نزلت لبني في بوقها، وهي بلعته كله. بعد ما خلصنا النيك، هالة قالت لي: “أنا بحبك أوي لإنك خلتني أحس بالمتعة.” قلت لها: “بس أوعي تقولي لحد لحسن أحرمك من المتعة دي.” قالت لي: “ماشي بس توعدني نلعب مع بعض لعبة النيك في الطيز كل ما نلاقي فرصة.” قلت لها: “ماشي بس أوعي تنسي ما تقوليش لحد أبداً، وأنا هقطعك من المتعة.”