هبة الممرضة الشرموطة ضربت لي العشرة في المستشفى

قصة مع هبة هبة الممرضة لما ضربت لي العشرة حصلت من حوالي سنة لما كنت قاعد في مستشفى خاصة مشهورة عدة أسابيع. كنت في المستشفى لأكتر من أسبوعين في الوقت ده وبسبب إن قعدت الوقت الطويل أتصاحبت على الممرضات. وواحدة فيهم على وجه الخصوص كان أسمها هبة ةكانت بتشتغل شيفت بالليل (من 7 بالليل لسبعة الصبح). أتصاحبنا على بعض ولما ما بتكونش مشغولة بتيجي على أوضتي بالليل ونقعد نتكلم. وهي كانت متجوزة. كانت في أوائل الأربعينات وعندها ولدين كبار. كنت شايفها جميلة وشعرها بني فاتح نازل على كتفها. وكنا بنتكلم في كل حاجة. وجزء من الورتين إنهم يشيكوا على مؤشراتنا كل أربع ساعات ويسجلوها على اللابتوب. وأنا كنت بأخد الدواء عن طريق كيس المحلول عشان كده لما كنت بأروح الحمام كان لازم حد يجي معايا يشد عمود المحلول ويتأكد إنه ما يتخلعش من دراعي. وفي ليلة هية جات لي عشان تتأكد من مؤشراتي قلت لها إني عايز أستخدم الحمام. سألتني إذا كان ممكن أستنى شوية لغاية ما تخلص بقية العيانين. قلت لها ماشي. وعدت رب ساعة وهي جات لي وأخدتني على الحمام. خلصت وساعدتني على إني أرجع لسريري. ولما كنت راجع لسريري ابتسمت لي وقالت لي إنت باين عليك هيجان تحت وشاورت على الشورت. عرفت إن زبي واقف وقلت لها: “آه أنا بقالي كتير هنا ومكنتش قادر … أريحه.” قالت لي إنها ممكن تقف الباب لو أن عايز أشوف نفسي. قلت لها شكراً ممكن بعدين. قالت لي تمام عرفني لو غيرت رأيك وأنا هأقفله. وسابت الأوضة.
ما شوفتهاش لغاية حوالي الساعة واحدة ونص لما جت تطمن على مؤشراتي تاني. والمرة دي كان معاها الكمبيوتر وشوية فوط وجلابية المستشفى. وقالت لي إن ده الوقت عشان تطمن على مؤشراتي وعملت كده وسجلتها على الكمبيوتر كالمعتاد. وبعدين سألتني إذا كنت حلت موضوع الانتفاخ اللي كان الصبح. قلت لها لا لسة. راحت على الباب وقفلته وشدت الستارة حوالين السرير. وقربت مني وقالت لي بشويش. لو عايز أنا ممكن أساعدك بس ما تقولش لحد. هزيت دماغي وقلت لها أوكيه. ما كنتش متوقع حاجة زي دي تحصل. الممرضة تضرب لي عشرة في المستشفى. وهي قربت مني وأديتني الجلابية عشان ألبسها. وأنا كنت لابس الشورت والتي شيرت فسألتها لو كانت عايزاني أقلعهم. قالت لي لا البس بس الجلابية عليك. لبستها وهي شدت الشورت وقالت ده لازم تقلعه زنزلته لي. وخلتني أقعد على السرير ورفعت الجلابية اللي كنت لابسها على فوق. وقالت لو حد دخل من الباب نزل الجلابية وتصرف طبيعي، امام. طلعت إزازة زيت من الفوط اللي كانت جايباها وحطت شوية على إيدها. وقالت لي دلوقتي خلينا نحل المشكلة ديه.
و ضربت لي العشرة. دلكت زبي بالراحة وكنت حاسس بيه بيكبر في إيديها. وهي قالت لي الانتفاخ بيرجع. قلت لها أنا حسس بيه. سألتني لو كنت مستمتع. قلت لها جداً. ابتسمت وزبي بيقف. وهي كانت بتلعب في بيوض بإيد وبتدلك زبي بالأيد التانية وهو بيكبر. ولما كانت توصل لرأس زبي كانت تلف إيديها ربع لفة حواليه. خلاص كنت هجت على الأخر وهي قالت: أنا شايفاك مستمتعة بكده. قلت لها: طبعاً. وفي دقايق هتشوفي الدليل.” ابتسمت وقال لي: “قلي لما تقرب تجيبهم. ماشي.” قلت لها تمام وكنت حاشش بنفسي بقرب مع كل حركة منها. حطيت أيدي وراها على طيزها وقلت لها لو ممكن. قلت لي “طبعاً.” فعصرت لها طيزها وهي ابتسمت شوية. قلت لها “ناعمة وقوية.” ضحكت وقالت لي “من المشي طول الليل هنا، طيزك هتبقى قوية.” كنت خلاص قربت دلوقتي وقلت لها إن هيجبهم قريب. وهي قالت لي إنها حاسة ببيوضي بتنشف و دلكتني بسرعة أكثر. وهي بتعمل كده بدأت أجيبهم جامد وتنهدت. أطلقت خمس أو ست دفعات من اللبن على الجلابية وبعد كده بدأت أنزل على إيديها وهي بتلعب في زبي. ولما خلصت عصرت شوية قطرات من رأسه وشدت فوطة عشان تنضف إيديها واللي نزل على زبي. وقالت لي: حاسس إنك أحسن. قلت: آه جداص. ابتسمت وقالت كنت عارفة. وراحت تغسل إيديها على الحوض. ورمت الفوطة والجلابية في شنطة الغسيل. وكأن ما فيش حاجة حصلت. قلت: لا ما فيش حاجة حصلت خاصة: قالت لي: أفتكر إن ده سر ما بينا. قلت لها: برقبتي. وهي رمت بوسة من بعيد وخرجت برة الأوضة. والليلة اللي بعدها كنت بنتكلك تاني وقلت لها لو ممكن أسألك حاجة خصوصي. قالت لي زي إذا كنت عملت كده قبل كدة. قلت لها: آه. قالت لي: لا مش مع مريض. بس مع جوزي وشوية شباب أتعرفت عليهم قبل ما أتجوز. ولو فضلت هنا الأسبوع الجاي ممكن نريحك تاني لو كنت عايز. خرجت بعيدها بكام يوم وما جاتش الفرصة إتي أودعها بس مش ممكن أنسى اليوم اللي هبة ضربت لي العشرة فيه.