هجرها زوجها ليستمتع و ينيك زوجته الشابة وهي تنتقم و تستمع و تسلم كسها الملتاع لشاب شقي الجزء الثالث

نعم فاتح جديد لكسها الذي أشبه لندرة الاستعمال الأرض البكر الذي لم يطأها واطئ!! كانت تنتظر أن ينزع عنها ستيانتها و لباسها! أسلمت ليلى نفسها لهاني فطلب إليها أن تجرده بيديه!! وثق في تمنعها الذي هو أشبه بالقبول! واجهته خجلة و كلها شهوة إليه. دنت منه لتنزع عنه ملابسه قطعة قطعة وهو يتحسس جسدها الطري الناعم ومؤخرتها وهي تواصل نزع ثيابه حتى سرواله! كان زبه منتصباً من وراء السروال حتى بدا زبه عاريا تماما! خف حلم ليلى لما رأت زب هاني!! انتفض قلبها و استحالت كسها أكساساً تريد أن تتناك!! هجمت عليه وقد استحالت إلى شهوة عارمة: ايه ده…دا بتاعك كبير اوي….أمبر من بتاع جوزي…قالتها تعجباً ودون أن تلقي بالاً أنها بين يدي شاب غريب! أحست باشتياق كسها الملتاع إلى مثل ذلك الزب الضخم تشهته بشدة لدرجة المص وهو ما لم تعمله مع زوجها قطعاً! إلا أنها تريد أن تستمتع مع هاني حبيبها كما هجرها زوجا ليستمتع و ينيك زوجته الشابة!
أمسكت ليلى بزب هاني , حدقت فيه, قبضت عليه وهي تهمس: وسيم أوي زيك بالظبط…. فبادلها الهمس: نفسي فيكي أوي….فهمست بدورها تتعجل اللذة: و مستني ايه….فأمسكت بيده تلقيها على مؤخرتها لينسحب هو بها ناحية كسها الملتاع من الشهوة المبلل من فرط لوعتها وراح يحرك بظرها وشفرتيها من وراء الكيلوت! هنا ضاع عقلها و أسلمت ليلى كسها الملتاع لشاب شقي كهاني يفعل فيه ما يشاء! استسلمت لحبيبها وهي تتنهد عالياً و تتأوه من صميمها: آه آه آه آه آه …كانت يمناه تعلب بكسها و يسراه تلتف على مؤخرتها يتحسسها و يتلمس استدارتها و بضاضاتها و يحاول أن يلمس خرقها من وراء الكيلوت وهي تصرخ اكثر وأكثر! ثم ما هي لحظات و قام هاني بفسخ حمالة صدرها وإذا بها عارية البزاز الكبيرة الثقيلة وما هي إلا ثوان حتى انقض على بزازها كالوحش يمصمصهما ويلحسهما ويلعب بهما بيديه وهي تكاد لا ترقب أمامها من فرط الهيجان. ثم طلب أن يمسج جسدها الجميل فنامت على بطنها وهي لا تزال بكيلوتها فراح يدلكها مبتدأً بعنقها ثم كتفيها و ظهرها نزولاً حتى وصل طيزها الممتلئة الساحرة الاستدارة! راح يدلكها من خلف رقيق كيلوتها وهي تنتظر ان ينزعه عنها لتعرى بالكامل أمام ناظريه كما تعرت أمرأة أخرى أمام ناظر زوجها!!
نزل هاني بيديه الشقيتين إلى فخذي ليلى فراحت بداخلها تغلي شهوةً ثم نزل إلى ساقيها وهي لا تزال بقطعة التوت اللعينة المعلقة بنصفها. سالت شهوتها استعداداً لولوج زب هاني مبكراً وها هي شوقاً تتعذب إليه ! وصل هاني إلى قدميها وبدأ يدلكهما وما أن انتهى حتى شرع يقبلهما ويلحسهما ثم راح يصعد مجدداً بالصعود حيث لحم وراكها الطري الناعم الشهي فيلحسهما حتى وصل إلى طيزها فأحست ليلى ان يقبلها و يشتم كيلوتها من خرقها فكانت أنفاسه تلسعها و تجعل بدنها يقشعر!! كانت تلهث مترقبة ما يُفعل بها!! كانت تغلي شهوة حتى شعرت بأصبع هاني من جهة اليمين وآخر من جهة اليسار ينزلان كيلوتها وهي تشب بمؤخرتها كي ينتهي من نزع ذلك اللعين الذي يحبس كسها الملتاع عن زب شاب شقي كهاني!! راح يفتح فلقتيها ويغلقهما ويشتم طيزيها ويتنهد ثم يفتح طيزها ويدس أنفه في خرقها !! أقشعر بدنها حين أحست بشفتي حبيبها هاني على فتحة دبرها !! لحظات ثم طلب منها أن تستلقي على الفراش وأن تفتح ساقيها ليشرع في لعق كسها ويفركه ويشتمه ويمتصه! بلغت به حده الأثارة انه رفع ساقيها عالياً ونزل تحت كسها الملتاع وبدا يلعب بفتحه طيزها بلسانه! اهتاجت ليلى و تقطعت أنفاسها؛ لم تكن معتادة على ذلك الكم من الإثارة!! استسلمت ليلى تحته من شده الهيجان لتستمتع كما يستمتع زوجها وهو ينيك زوجته الشابة! لحظات أخرى ثم طلب منها ان تستلقي على ظهرها ففعلت فراح يبتدأ ببزازها فيمصمص و يلحس حتى نزل إلى بطنها ومن ثم وصل إلى كسها الملتاع وراح يلحسه وينفث فيه ويستنشقه ويلحسه ويداعب بظري وشفتيه ثم يدخل لسانه بكسها ويتذوق ماءه اللزج وهي تعوي و تطلق آهات لذة عاتية لم تعتادها من قبل!! وصلت إلى مرحلة الهيجان فكانت تصرخ : هاني كفاية…. خلاص نيكني نيكني نيكني حرام عليك بس كفاية..ثم ركبها و أولج فيها زبه فراحت ليلى تدفع بكل جسمها ناحية زبه وتصرخ: هاني…كله…كله…كله يا هاني…آآآآآح ..ثم راح يعنف بها ينيك في كسها الكلتاع بعنف شديد و ساقيها مرفوعتان للأعلى وزبه غائب راشق متعشق في كسها حتى أنها أحسست أنه يضرب رحمها!! نفضها هاني بشدة و بلغ منها الجهد حتى نسيت نفسها!! تصبب عرقها وهي تزووووووووووو من فرط لذة رعشتها التي كادت أن تنساها! لحظات و التقطت لاهث أنفاسها وأخرج هاني زبه! أفاض من منيه ما لطخ جبينها و بطنها و بزازها!! ارتمى يلتقط أنفاسه إلى جوارها ثم لحظات و نهضا عاريين كفها ممسكة بزبه و كفه معلقة بطيزها في طريقهما للاستحمام!